مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | نسخ برامج الكمبيوترالخاصة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | يطلب منه شطب العيوب التي أظهرها جهاز الاختبار حتى لا يراها الزبون
- سؤال وجواب | هل هناك فرق بين محلول وأقراص دواء الRisperdal من ناحية التأثير؟
- سؤال وجواب | حكم وجود طعم لجرح داخل الفم مع ابتلاع الريق في الصلاة
- سؤال وجواب | من أتى بأذكار الصباح ثم نام هل يعيدها عند استيقاظه
- سؤال وجواب | ذهب إلى عراف ثم تاب ، لكنه يجد ما أخبر به العراف يقع يوما بعد يوم !
- سؤال وجواب | هل تخصيص وقت معين للدروس والمحاضرات من البدع؟!
- سؤال وجواب | هل يقبل التعويض المبذول من الوكيل الذي بذله خشية المساءلة القانونية ؟
- سؤال وجواب | أرغب بالحمل وأعاني من أعراض نفسية عديدة، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | الاستنجاء يكون بصب الماء حتى حصول الظن بزوال النجاسة
- سؤال وجواب | حكم العمل في مطعم يقدم الخمر ولحم الخنزير
- سؤال وجواب | هل يمكن حدوث الحمل بدون إيلاج؟ أرجو التوضيح
- سؤال وجواب | استودع عنده شيئا في الحرم وتركه فماذا يفعل
- سؤال وجواب | دوالي القدمين وعلاقته بالعقم
- سؤال وجواب | وجد خدشاً في السيارة التي استأجرها ، فماذا يفعل؟
- سؤال وجواب | تزوج من ثانية وتغيرت معاملته للأولى فأبغضته
آخر تحديث منذ 1 ساعة
5 مشاهدة

لقد قرأت الفتوى الخاصة بسلب البرامج لمنفعتها لا لذتها و قد أحسست أن هناك لبساً في طرح الفكرة كان فيه تقليل من أهمية البرنامج المسلوب الذي استُخدِمَ في بناء البرامج المصنوعة من قبل الأخ الطارح للموضوع.

و لذلك سأحاول طرح الموضوع بمزيد من التفصيل و عن طريق مثال تم دراسته بدقة ليكون مرآة حقيقية لموضوع سلب برامج التطوير.كان هناك شعب من الشعوب يعيش في حالة من الجهل حالت دون أن يتعلم علم النجارة.

بينما أتقنت الشعوب المجاورة له هذا العلم و بدأت من المنشار اليدوي البسيط و طورت علمها و أدواتها المستخدمة في هذا العلم حتى تمكنت من تصنيع منشرة آلية حديثة تمكنهم من إنجاز العمل الذي يستغرق عشر أيام على المنشار اليدوي بعشر ساعات باستخدام الآلة الحديثةو بعد فترة قررت بعض هذه الشعوب أن تستفيد من آلاتها الحديثة تجارياً فقامت بصناعة العديد من هذه الآلات في كل المناطق المجاورة لها و هذه الآلات لا تعمل إلا بمفتاح خاص يتم طلبه من الشركة الأم لقاء أجر مادي (باهظ بالنسبة للشعوب المتخلفة) وأي استعمال لهذه الآلات دون المفتاح هو استخدام غير شرعي.

تتميز هذه الآلات بسهولة العمل عليها (حتى لغير المختصين) وانتشارها الواسع في العالم.في نفس الوقت وكرد فعل للنزعة المادية لدى منتجي هذه الآلات قامت بعض الفئات المختصة بعلم النجارة من هذه الشعوب المتطورة بتطوير بعض الآلات التي تقارب (أو تتفوق أحياناً) في أدائها للآلات المذكورة سابقاُ وطرحتها بالمجان ويمكن لأي فئة استخدامها بشرط عدم احتكارها.

تتميز هذه الآلات بحرية استخدامها وقابليتها للتطوير ومجانيتها ولكنها تتطلب الدراية بأصول علم النجارة لاستخدامها بكفاءة كما أنها غير منتشرة لدرجة الآلات الأخرى ودعمها الفني هو من مسؤولية مستخدميها (في أغلب الأحيان) كون الفئات التي صممتها أرفقت كل المخططات و التصاميم اللازمة لمعرفة كل شيء عن الآلة وبنيتها الداخلية.نتيجة جهل الشعب الجاهل بعلم النجارة اتجه إلى تزوير المفتاح الخاص بالآلات التجارية واستخدام هذه الآلات بصورة غير شرعية لجهله ولسهولة استخدامها في تصنيع منتجات خشبية وبيعها وبالتالي هو لم يسرق الآلة ولكنه استخدمها لنفعها وللتسهيلات التي تقدمها في العمل.مقابلة المثال بالواقع: الشعب الجاهل هو: للأسف نحن الشعوب المتحضرة: الغرب علم النجارة: علوم الحاسب الآلي.

الآلات: أدوات صناعة البرمجيات وتطويرها المفتاح: هو رخصة استخدام الأدوات البرمجيةالفئات التي طورت آلات مجانية: هم مجموعة المصادر المفتوحة Open source التي تطور البرمجيات بشكل مجاني وجماعي على مستوى العالم المخططات والتصاميم: هي الكود البرمجي لهذه البرمجيات، السؤال: أولاً: ما حكم استخدامنا للبرمجيات التجارية بصورة غير شرعية لإنتاج برامج جديدة؟ثانياً: بحكم أن كل الشركات العربية تقريباً تستخدم هذه البرمجيات التجارية بصورة غير شرعية, ما حكم التوظّف والعمل في مثل هذه الشركات؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد تقدم الكلام عن مسألة حقوق نسخ البرامج التي لا يأذن أصحابها بنسخها وذلك في الفتاوى ذات الأرقام التالية:

50595�

45619�

43874.

والخلاصة أنه قد اختلف أهل العلم المعاصرون في مسألة حقوق النسخ والطبع للكتاب والأشرطة وأقراص الليزر ونحوها، ولهم في ذلك ثلاثة أقوال: الأول: التحريم مطلقا، سواء كان ذلك للاتجار أو للاستعمال الشخصي، وعلى ذلك أكثر المجامع الفقهية، وعليه الفتوى في الشبكة الإسلامية.

والثاني: الجواز مطلقاً، لأن ذلك من كتم العلم والحد من انتشاره والاستفادة منه.

والثالث: الجواز في الاستعمال الشخصي دون التجاري، لأن في الاتجار تعديا على حقوق المصدرين لهذا البرنامج، والمفتى به عندنا في الشبكة هو المنع كما قدمنا، وما ذكره السائل هو مما يستدل به القائلون بالجواز، لكن الظاهر أن هناك فرقا بين المثال الذي ذكره السائل وبين برامج الكمبيوتر فبرامج الكمبيوتر يبذل عليها أصحابها جهدا ضخماً حتى تصل إلى ما هي عليه ثم الذي ينسخها لا يبذل أي شيء يذكر، أما آلات النجارة فالكل يبذل نفس الجهد لتصنيعها.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم التسبيح في السجود، وزيادة (وبحمده)
- سؤال وجواب | محل وضع اليدين في الصلاة في القيام
- سؤال وجواب | أخذت خاتماً من أمها بغير إذنها وأضاعته
- سؤال وجواب | علاقة انقطاع الدورة الشهرية منذ أكثر من سنة بالوزن الزائد
- سؤال وجواب | ينتابني فقدان الوعي وعدم الاتزان في حالات ما. فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | تفسير قول الله تعالى : ( يوم يقوم الروح والملائكة صفاً )
- سؤال وجواب | ضوابط الجمع والقصر للمسافر
- سؤال وجواب | دوار شديد وأزمات نفسية وجسدية متلاحقة
- سؤال وجواب | القريب المبارك والقريب المشؤوم في علم الفرائض
- سؤال وجواب | لا ينجس شيء بالشك ما لم تعلم نجاسته
- سؤال وجواب | اضطرابات النوم هل لها علاج؟
- سؤال وجواب | هل هذه العلاجات النفسية والجرع مناسبة لحالتي؟
- سؤال وجواب | وقت دعاء سيد الاستغفار
- سؤال وجواب | أعاني من التهابات وإفرازات مهبلية، فهل يمكن حدوث الحمل؟
- سؤال وجواب | لا تسقط الزكاة إذا تأخر إخراجها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/24




كلمات بحث جوجل