مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | لا بأس بدفع مال لاتقاء الظلم والضرر

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | صفوف النساء في المسجد الحرام
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في مكان عملية تضييق الإحليل بعد سنتين من إجرائها
- سؤال وجواب | النفقة والإحسان للوالدين، والطاعة للزوج
- سؤال وجواب | أعاني من آلام شديدة في منطقة العضلات الضامة للفخذين
- سؤال وجواب | رياضة صعود ونزول الدرج وأثرها في إذابة الدهون
- سؤال وجواب | الفرق بين (تستطع) و (تسطع)
- سؤال وجواب | كيف أتأكد من عدم إصابتي بسرطان الثدي؟
- سؤال وجواب | حكم السكن بجوار نصراني
- سؤال وجواب | وزر رد السائل المحتاج للصدقة
- سؤال وجواب | علاج عدم القدرة على التواصل الاجتماعي مع الآخرين
- سؤال وجواب | هل سأظل نحيفاً طول عمري أم سيزيد وزني بعد الزواج؟
- سؤال وجواب | أشعر بألم في القلب ودوخة وغثيان وتغير لون يدي إلى البنفسجي، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | وقت الانتقال من الزيروكسات العادي إلى (c 25) وكيفيته
- سؤال وجواب | اللقطة بين وجوب تعريفها وعدمه
- سؤال وجواب | الشد العضلي في عضلة الساق
آخر تحديث منذ 2 ساعة
13 مشاهدة

بارك الله فيكم، وفي موقعكم..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالأصل في الرشوة أنها محرمة، بل لعن فاعلها على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي.

رواه أحمد وأبو داود وهو عند الترمذي بزيادة: في الحكم.

وقال:حديث حسن صحيح.

وفي رواية: والرائش.

وهو الساعي بينهما.

وقال تعالى: سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ {المائدة:42}.

قال الحسن، وسعيد بن جبير هو: الرشوة.

وقال تعالى: وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ {البقرة:188}.

لكن هذا في الرشوة التي يتوصل بها صاحبها إلى ما ليس له، فيبطل بها حقا، أو يحق بها باطلا.

وأما الرشوة التي يتوصل بها المرء إلى حقه، أو لدفع ظلم عنه أو ضرر، فإنها جائزة عند الجمهور، ويكون الإثم فيها على المرتشي دون الراشي.

قال ابن الأثير: فأما ما يُعطى توصلاً إلى أخذ حق، أو دفع ظلم فغير داخل فيه.

روي أن ابن مسعود أُخذ بأرض الحبشة في شيء، فأعطى دينارين حتى خُلي سبيله، ورُوي عن جماعة من أئمة التابعين أنهم قالوا: لا بأس أن يصانع الرجل عن نفسه وماله، إذا خاف الظلم.

انتهى.

وعليه، فإذا اضطررت لدفع مال تتقي به الظلم والضرر، فلا بأس بالدفع مباشرة أو بوساطة.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حول زكاة الأسهم
- سؤال وجواب | هل يتصدق بالدجاج الكبير السن أم يطعمه للحيوانات؟
- سؤال وجواب | كيف تتصرف المعلمة في الأموال المتبرع بها للطلاب
- سؤال وجواب | هل البروزاك حقا لا يسبب الإمساك وهل يعالج الاكتئاب والوساوس؟
- سؤال وجواب | مطالبة الابن بنصيبه في بيت أبيه المتوفى الذي تسكنه أمه وأخته
- سؤال وجواب | لبس الطاقية ليس من العبادة ، ولا حرج فيه
- سؤال وجواب | اختلاف أقوال العلماء في المسائل الفرعية عن فقه وعلم لا عن جهل وهوى
- سؤال وجواب | إذا قال للسمسار : بع هذا بكذا وما زاد فهو لك
- سؤال وجواب | كل من يدخل الجنة يزوَّج من الحور العين مع التفاوت في عددهن
- سؤال وجواب | بعد رجوعي من السفر أصابتني حمى وتغيرات على الجلد.
- سؤال وجواب | ما صحة قراءة خمس آيات صباحا ومساء فيها خمسون قافا للتحصين والبركة؟
- سؤال وجواب | ما هي الأمور التي لو فعلها الطائف لم تقطع عليه طوافه ؟
- سؤال وجواب | هل هناك علاج طبيعي للنعاس والخمول؟
- سؤال وجواب | الأمور التي يجب معرفتها لعلاج مشكلة النحافة
- سؤال وجواب | مصاب في العضلة الضامة، وأحتاج شرحا لكيفية علاجها؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06