مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | العادة السرية. الداء والدواء

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم الجماع يوم عيد الفطر والأضحى
- سؤال وجواب | زوجي يرى الدراسة عائقا في مشوار علاقتنا الزوجية، فكيف أصحح نظرته؟
- سؤال وجواب | هل التصدق بالمال أفضل أم جمعه لإكمال نصاب الزكاة أو الذهاب به إلى الحج؟
- سؤال وجواب | تهربي من تحمل المسؤولية ضيع علي فرص التقدم. ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | المثبطات تعيقني في طريقي إلى الله وحفظ القرآن. كيف أتجنبها؟
- سؤال وجواب | أثر جهالة الصحابي أو الاختلاف في اسمه على صحة الحديث
- سؤال وجواب | هل يتعارض أخذ بنادول نايت مع تيجريتول؟
- سؤال وجواب | بين الوظيفة وطلب العلم
- سؤال وجواب | طرق تساعد في تغيير السلوكيات الخاطئة
- سؤال وجواب | العلوم الشرعية هي أولى ما تصرف إليه الهمم
- سؤال وجواب | الأحوال التي يمنع فيها وصل الاستعاذة بما بعدها
- سؤال وجواب | نية التصدق بكسب الميسر لا تبيحه، وهي صدقة غير مقبولة
- سؤال وجواب | معلمة وأعاني من انتقادات الموجه، فكيف أتجاوزها؟
- سؤال وجواب | كيف يُقتص للكافر من المسلم يوم القيامة إن ظلمه في الدنيا ؟
- سؤال وجواب | كيف أصبح بانيا الحضارة وصاناعا للمجد؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
6 مشاهدة

أنا شاب بلغت من العمر 19 تعرفت على العادة السرية صدفة، فقد كنت في 7 أو 8 من العمر لم يعرفني أحد عليها ولم أرها من أحد، بل كانت صدفة وأعجبني الشعور الناتج عنها فمارستها مرة أو مرتين يوميا وأحيانا ثلاث مرات، فعندما بلغت 15 من العمر أصابتني الالتهابات فبعد التبول كانت تنزل الدماء مع ألم شديد لم أتحمله فذهبت إلى الطبيب واستغرب، وقال لي إن هذا يصيب المتزوجين فأعطاني الدواء وذهب الالتهاب، فعلمت أن هناك أمورا يجب أن أعرفها عن العادة، فبحثت عنها فوجدتها محرمة فأردت أن أتوقف عن الممارسة (كما أنها أثرت على جسدي فأنا ضعيف البنية أحمل الأشياء الثقيلة بصعوبة، وعند مصارعتي لأصدقائي لا أستطيع أن أغلب أيا منهم، ولكن لا أظن أن العادة هي السبب الوحيد، مع ملاحظة أني لست مصابا بأي أمراض سوى الحساسية والحمد لله) فتوقفت لفترة 5 شهور، ولكن عدت إلى الممارسة وذلك بسبب الإدمان الذي أصابني، ولكن كنت أمارسها لمرة أو مرتين في الأسبوع فقط، ولكن أردت أن أتوقف كليا فصبرت على نفسي، ولكن كانت تأتيني أفكار جنسية كثيرة وشديدة، وكنت أداعب ذكري حتى قبل القذف بقليل، خاصة في أثناء الدراسة فلم أكن أستطيع أن أدرس صفحتين متتاليتين، ولكن عزمت على الصبر فصبرت، ولكن يأتيني ألم شديد في خصيتي وأحيانا انتفاخ في القنوات داخل كيس الصفن، ولا يذهب الألم والانتفاخ إلا بعد فترة طويلة، ولا أستطيع أن أدرس أو أفعل شيئا أثناء هذه الفترة فمارست العادة لغاية ذهاب الشهوة والألم والانتفاخ، فذهبت الشهوة ولكن بقي الألم والانتفاخ فلم تنجح الممارسة بذهابهما إلا بعد فترة حتى أني مرة أتتني أفكار جنسية وأنا صائم فصبرت وقرأت القرآن، ولكن لم أستطع أن أكمل القراءة وخفت ان لا أصلي بشكل صحيح، فما إن أذن وأكلت ذهبت للممارسة حتى تذهب الشهوة، فسؤالي هنا: أأمارس العادة عند الأفكار والشهوة الكبيرة حتى لا يأتيني الألم في خصيتي والانتفاخ، وحتى أستطيع الدراسة للامتحانات، والقيام بالعبادات بشكل صحيح؟ أم أصبر وإن تفكري بأن الممارسة حل هو من الشيطان؟ وهل مداعبة الذكر باليد دون القذف حرام ماذا عن المداعبة إلى مرحلة ما قبل القذف؟ فإن أقل حركة تجعلني أقذف، وحصل وقد قذفت هكذا أحيانا وأنا لم أكن أريد القذف، وكذلك أرجو توضيح كيفية تطهير المذي من الثياب، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم النضح بالماء، فما معنى النضح أأسكب الماء ثم أفرك المكان النجس؟ أم ماذا؟ وكذلك وأخيرا عند التفكير بالجنس ثم أتى وقت الصلاة فتأكدت بعدم وجود النجاسة فذهبت للصلاة، فلما رجعت نظرت إلى السراويل ووجدت نجاسة أأعيد الصلاة؟ ماذا لو حدث تفكير أثناء الصلاة ولم أتأكد من نزول المذي أأقطع الصلاة؟ أم إن وجدت نجاسة بعد الصلاة أعيدها؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالعادة السرية محرمة، وقد بين تحريمها، وكيفية الخلاص منها بالفتوى رقم: 7170.وننصحك بمراجعة قسم الاستشارات من موقعنا بخصوص ما تجده من آثار مرضية، واعلم أن فعل العادة له آثار سلبية كثيرة بينا بعضها بالفتوى رقم:

70396.

فليست العادة دواء، وإنما هي داء، ودواؤها صرف النفس عن تتبع الشهوات، وشغلها بالطاعات، والمباحات، وملازمة الصيام، والرياضة البدنية، وصحبة رفقاء الخير، ونحو ذلك؛ فاتق الله واجتنبها بالكلية، وحاول أن تبادر بالزواج.ولا يجوز العبث بالذكر طلبا للشهوة، ولو لم تصل للقذف، وانظر الفتوى رقم:

110164

.وأما تطهير الثياب: ففي كيفية تطهيرها خلاف بين العلماء؛ فذهب جمهورهم إلى أنه يجب غسلها أيضًا بحيث يتيقن زوال النجاسة، وذهب الحنابلة إلى أنه يكتفى بنضح الموضع الذي أصابه المذي من الثياب، ولا يجب غسله، وهو الراجح ـ إن شاء الله ـ وانظر الفتوى رقم:

130304

.

ومعنى النضح عند أحمد صب الماء دون غسل أو فرك، وانظر الفتوى رقم:

195145

.وإذا حدث الشك أثناء الصلاة؛ فلا يلزمك قطعها، ولا إعادة الصلاة بعدها إلا إذا تيقنت خروج المذي في الصلاة أو قبلها، وانظر الفتويين التالية أرقامهما:

280807

،

104525

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | عدم مسامحة القريب المسيء هل يعتبر من قطع الرحم
- سؤال وجواب | السعادة الدنيوية والأخروية تكمن في الدين الحق
- سؤال وجواب | اشتهاء الحامل للأكلات المالحة وعدم تحمل السكريات.ما تفسيره؟
- سؤال وجواب | كتم العلم غير جائز .
- سؤال وجواب | خائفة من السائق ومحتاجة لسيارة الأجرة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لو أرضعت المرأة أحد أبناء أخيها فهل يصير جميع أولاده إخوانًا لأولادها؟
- سؤال وجواب | هل هناك رسول بعد محمد صلى الله عليه وسلم يكون لأهل الفترة يوم القيامة؟
- سؤال وجواب | بعدي عن زوجي سبب لي شعور الحزن والهم، فكيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | صرت معروفا بين الناس بعيني التي تصيبهم بالشر، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حلف بالطلاق ألا يجلس في المحل للمغرب لكنه جلس تنفيذا لأمر أبيه
- سؤال وجواب | حكم الحديث بين جماعة من الناس بلغة لا يعرفونها
- سؤال وجواب | كيف يطبق الإنسان الصبر عند البلاء ؟
- سؤال وجواب | أدرس في جامعة مختلطة فكيف أقي نفسي من الفتن؟
- سؤال وجواب | أجريت عملية استئصال للمرارة وما زلت أعاني من بعض الأوجاع!
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف الانتباه وبطء الاستيعاب وانعدام المتعة!
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/21




كلمات بحث جوجل