مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل يبقى الزواج صحيحا مع التفكير في طلاق الزوجة وعدم محبتها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | جواز التكني بـ أبي الطيب فهو ليس من أسماء الله
- سؤال وجواب | حكم دلالة الكفار والمسلمين على أماكن شرب الخمور
- سؤال وجواب | علق طلاق زوجته على دخول أخيها لبيته
- سؤال وجواب | قال مهددا إن خرجت زوجتي فهي طالق فخرجت
- سؤال وجواب | أجر قراءة ترجمة القرآن الكريم
- سؤال وجواب | مسائل في النجاسة المعفو عنها وغير المعفو عنها وتقديرها
- سؤال وجواب | زوجها يميل إلى زوجته الأولى ويهددها بالطلاق إن طالبته بالعدل بينهما
- سؤال وجواب | صبر المرأة على محنة طلاقها
- سؤال وجواب | الطلاق القانوني في المحاكم الأجنبية هل يقع شرعا
- سؤال وجواب | التعارف بين الجنسين عبر الإنترنت أو غيره بغرض الزواج
- سؤال وجواب | وصية الأم بأساورها الذهبية لبناتها
- سؤال وجواب | كنت أشك بأنني مصاب بنقص المناعة لكن نتيجة التحليل نيجتف أفيدوني.
- سؤال وجواب | الترهيب من طلب الشهرة
- سؤال وجواب | توقفت عن الطعام لصعوبة في البلع، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | يصر أبو زوجته على أن يطلقها منه وهو لا يريد
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

ما حكم أن يعيش شخص مع امرأة وهو لا يحبها، وأحيانا يفكر في طلاقها.

هل ما زال زواجهما صحيحا أم أنهما في حكم المطلقين؟ وما الذي يجب أن يعمله؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فعدم محبة الزوجة مع التفكير في طلاقها وتحديث النفس بذلك لا يقع به طلاق، فحديث النفس لا مؤاخذة فيه لعسر الاحتراز منه.

جاء في صحيح البخاري وغيره عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله تجاوز عن أمتى ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم.

قال قتادة: إذا طلق في نفسه فليس بشيء.

انتهى.

وراجع للفائدة الفتاوى التالية:

30621�

20822�

17402.

ومجرد التفكير في طلاقها لا يقع به طلاق مالم يتلفظ الزوج بما يدل على الطلاق من لفظ صريح أو كناية مع النية .ولا يجب على هذا الشخص البقاء مع زوجته ولا فراقها، بل إن استطاع أن يصبر عليها ويحسن عشرتها فليفعل، خصوصا إذا كانت لديها بعض الصفات الطيبة من استقامة أو حسن خلق، أو كان له أولاد منها، قد يكون الطلاق سببا في ضياعهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر.

رواه الإمام مسلم وغيره.

قال النووي في شرح صحيح مسلم: ينبغى أن لا يبغضها لأنه إن وجد فيها خلقا يكره وجد فيها خلقا مرضيا بأن تكون شرسة الخلق لكنها دينة أو جميلة أو عفيفة أو رفيقة به أو نحو ذلك.

وليس على الحب وحده تبني البيوت، ففي الزواج كثير من المصالح، وقد لا توجد الناحية العاطفية ويستمر الزواج، أو توجد بعد أن لم تكن موجودة، ويباح له طلاقها من غير كراهة إن تأذى بصحبتها أو خشي تضييع بعض حقوقها.

وراجع في ذلك الفتوى رقم:

12963�

�الله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | يصر أبو زوجته على أن يطلقها منه وهو لا يريد
- سؤال وجواب | الصدق في المعاملة جالب للخير والبركة
- سؤال وجواب | حول الأنبياء وتصنيفهم وأقوامهم وعصورهم
- سؤال وجواب | مدى الحاجة إلى الراحة لنجاح عملية أطفال الأنابيب
- سؤال وجواب | من قال لزوجته الحامل: "بعد أن تضعي فأنت طالق وستذهبين إلى بيت أهلك"
- سؤال وجواب | هل يلزم البقاء في مكان صلاة الفجر كي يدرك الفضيلة ؟
- سؤال وجواب | الوكيل أمين
- سؤال وجواب | حكم من قال: أنا ابن زنا إن لم أفعل كذا
- سؤال وجواب | ما حكم طاعة الأم في ترك الرفقة الصالحة؟
- سؤال وجواب | هل تأثم إن استمرت مع زوجها مع إصرار والديه على طلاقها
- سؤال وجواب | ما يشرع للمأموم قوله أثناء القنوت
- سؤال وجواب | هل تسبب عملية إزالة التليف من الرحم العقم في المستقبل؟
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض بالدولار ورده بقيمته بالعملة المحلية
- سؤال وجواب | أحكام الحلف بالطلاق وتعليقه
- سؤال وجواب | أقوال العلماء في تعليق الطلاق على أمر ماضٍ
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/08




كلمات بحث جوجل