مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | توبة من فعل موبقات في مكة وفواحش في رمضان

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من كثير من الهموم. فكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | علة خلود الكفار في النار
- سؤال وجواب | حكم من نذر أن يدعو كل ليلة لشخص بالتوفيق والسعادة قبل النوم إذا نسي أحيانا
- سؤال وجواب | ( من صلى على نبي فقد بطلت صلاته ) ليس بحديث
- سؤال وجواب | أحتاج لإرشادات شرعية للتخلص من السحر المصحوب برعشة وعدم القدرة على الكلام.
- سؤال وجواب | الترهيب من تعذيب الحيوان وذبحه بأداة غير حادة
- سؤال وجواب | تحديد جنس الجنين وسلامة المولود
- سؤال وجواب | لدي رغبة شديدة في الزواج ولا أملك القدرة المادية.
- سؤال وجواب | أسباب رائحة الفم الكريهة وغازات البطن
- سؤال وجواب | كيف أنال رضا الله وأوفق لاستجابة الدعاء؟
- سؤال وجواب | السحر يصيب الرجال كما يصيب النساء
- سؤال وجواب | يعتريني وسواس أن خطيبي لا يريدني فكيف أدفعه؟
- سؤال وجواب | من مسح على الجوارب وصلى ناسيًا أنه لم يكن متوضئًا قبل لبسها
- سؤال وجواب | وعد فتاة بالزواج وأبواه يرفضان
- سؤال وجواب | خطيبي كثير الخصام، فكيف أتصرف معه؟
آخر تحديث منذ 50 دقيقة
8 مشاهدة

إذا فعل أحدهم فعل قوم لوط في مكة، وزنا في نهار رمضان، وتزوج من زنا بها وتابا إلى الله ، وعمل العادة السرية لأكثر من 9 سنوات وتحرش ولامس ما لا يحل له من حرمات المسلين.

ونظر إلى ما يحل له أن ينظر إليه.

أله توبة عند الله ؟ وهل هو منافق أو مراء؟ وهل يقبله الله في جنته؟ وهل يقبل الله أن ينظر إليه نظرة رحمة وشفقه في رمضان فيعتقه؟ وماذا يفعل وقد تاب وأناب؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فمهما كان الذنب عظيما، فإن عفو الله أعظم، ورحمته سبحانه قد وسعت كل شيء، فإذا تاب هذا الشخص من هذه الجرائم الكبيرة توبة نصوحا مستجمعة لشروطها وأركانها من الإقلاع عن الذنب، والعزم على عدم معاودته، والندم على فعله ندما أكيدا، فإن توبته مقبولة ـ إن شاء الله ـ ويرجع من ذنوبه كأنه لم يذنب، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب كمن لا ذنب له.

رواه ابن ماجه.ويرجى له أن يدخل فيمن يرحمهم الله تعالى ويعتقهم من النار في رمضان، وفي غير ذلك من المثوبات العظيمة التي وعد الله بها من تاب وعمل صالحا، فليبشر هذا الشخص، وليحسن ظنه بربه تعالى، وليستأنف عملا جديدا صالحا، وليكثر من الطاعات، فإن الحسنات يذهبن السيئات، وليصحب أهل الخير والصلاح، وليكثر من الاستغفار، وليلزم ذكر الله تعالى على كل حال.وأما زواجه بتلك المرأة، فإن كان قد وقع قبل التوبة، فهو مختلف في صحته، ونرى أنه ما دام الزواج قد تم فلا حرج عليه في الأخذ بقول من يرى صحته، وإن جدد العقد احتياطا، فهو أحسن.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | خطيبي كثير الخصام، فكيف أتصرف معه؟
- سؤال وجواب | ما العمل في حالة عدم انتظام الدورة؟
- سؤال وجواب | طفلي يؤذي نفسه بالضرب، ولا يتوقف عن البكاء خاصة في الليل
- سؤال وجواب | يريد إحصاءات عن قذارات الإنترنت ليقنع بعض أصحابه
- سؤال وجواب | حكم اتخاذ الرجل خاتما من الذهب الأبيض
- سؤال وجواب | حكم من عمل عملا صالحا أو سيئا جاهلا حكمه الشرعي
- سؤال وجواب | أعاني من وسواس قهري فكري، ساعدوني.
- سؤال وجواب | ما فيه ذكر الله يحترم ولا يمتهن
- سؤال وجواب | الجنب غير القادر على استعمال الماء يتيمم لكل صلاة
- سؤال وجواب | قلق دائم يصاحبه تعرق الأطراف مع أفكار سلبية. أفيدوني.
- سؤال وجواب | أهديت لأخيه شاة فاشتراها منه بقصد أن يعق بها عن ولده
- سؤال وجواب | عمل قليل يدوم خير من كثير ينقطع
- سؤال وجواب | حكم إخبار الجار جاره بسلوك أخته غير السوي
- سؤال وجواب | من حضر محاضرة دينية فانصرف قبل نهايتها هل ينال مثل أجر من أتمها
- سؤال وجواب | علاج قلة التركيز في العبادة والرغبة عن النوافل
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل