مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | المفاضلة بين العفو والمؤاخذة في حق المدرس الذي يسب أو يهين الطالب

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | العبرة في عقد النكاح بتوفر أركانه وشروطه لا بمكان انعقاده
- سؤال وجواب | حديث عائشة "كان كل أمره عجباً." صحيح
- سؤال وجواب | تطور القلق عندي إلى وساوس حادة لم تنفع معها الأدوية.
- سؤال وجواب | يدفع لزوجك قيمة الإصلاح، أو يأخذ قيمة الجهاز إن لم يرض الهبة
- سؤال وجواب | هل يصبح البيت ملكا للزوجة إذا سجله زوجها باسمها
- سؤال وجواب | درجة حديث: ما من أحد من ولد آدم إلا قد أخطأ.
- سؤال وجواب | أسباب ضعف الحيوانات المنوية وعلاجه
- سؤال وجواب | أجريت عملية الفتاق وما زلت أشعر بآلام!
- سؤال وجواب | الاحتياط والورع الأخذ بالأثقل ولو كان مرجوحاً
- سؤال وجواب | هل تبرك الصحابة بمحمد بن طلحة؟
- سؤال وجواب | مسائل في القصر والجمع للمسافر
- سؤال وجواب | المعاناة الناتجة عن الأفكار والهواجس المزعجة.
- سؤال وجواب | سبب تأخر الحمل رغم الاستجابة للعلاج
- سؤال وجواب | رتبة حديث "أي النساء خير."
- سؤال وجواب | ضمان رأس المال مع زيادة معلومة متفق عليها يفسد عقد المضاربة
آخر تحديث منذ 1 ساعة
1 مشاهدة

في فتوى سابقة على الشبكة تقولون فيها في حق المعلم أنه يتأكد العفو في حقه عندما يهين الطالب أو العكس؛ لأنه له شأن ليس لغيره، وربما يريد بالسب التنبيه، ولكن أنا أحسن الظن فيكم.

فكيف يتأكد العفو في رجل محسوب ظلما على التعليم، يسب ويهين الطالب في عرضه وعرض أهله بأبشع السب والإهانة، ويضربه على وجهه؟ ذلك يتأكد في حقه الرد عليه، والإبلاغ عنه؛ لأنه يدمر المجتمع، لا العفو عنه.
.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فنشكرك على كتابتك إلينا، وجزاك الله خير على إحسانك الظن بنا، ونرجو أن نكون دائما عند حسن ظن كل من يزور موقعنا ويستفيد منه.

ولا ندري على وجه التحديد الفتوى التي تشير إليها.

وعلى وجه العموم فكون العفو أفضل هو الذي دلت عليه نصوص الكتاب والسنة، سواء تعلق الأمر بالمعلم أم غيره.

وهل هنالك أسوأ تصرفا وأعظم فعالا ممن أساء لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ومع ذلك فقد كان -صلى الله عليه وسلم- يعفو عمن أساء إليه، وراجع الفتوى:

54408�

� والفتوى:

27841.


وترك العفو قد يكون أحيانا أفضل، والأمر في هذا يختلف باختلاف الأحوال، فمن يحدث منه الخطأ زلة وأحيانا، ليس كالمستهتر، ومن عنده نوع من عدم المبالاة، ونحو ذلك، فمثل هذا الأخير الأفضل عدم العفو عنه، وانظر الفتوى:

112756

.
ونحن في فتاوانا نراعي الحال والمقام.

وقد ذكر أهل العلم أن الفتوى يمكن أن تتغير بتغير الزمان والمكان والأحوال والعوائد، وسبق لنا بيان ذلك ببعض الفتاوى نحيلك منها على الفتوى:

130967

،

25069.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | رتبة حديث "أي النساء خير."
- سؤال وجواب | ضمان رأس المال مع زيادة معلومة متفق عليها يفسد عقد المضاربة
- سؤال وجواب | قراءة المعوذتين ومسح الجسد بعد صلاتي الفجر والمغرب
- سؤال وجواب | الاجتماع للذكر هو الأصل
- سؤال وجواب | درجة حديث بكاء النبي صلى الله عليه وسلم على الحسين
- سؤال وجواب | كيفية علاج آلام بعض الفقرات
- سؤال وجواب | العلاقة بين الزوجين تقوم على المودة والتفاهم والتجاوز عن الهفوات
- سؤال وجواب | رفض أهلي الخاطب بسبب مهنته وأنا أريد إرجاعه
- سؤال وجواب | بين الزواج ومشروع تجاري. حيرة شاب
- سؤال وجواب | من الأحاديث القصيرة الثابتة
- سؤال وجواب | تعليق النكاح على شرط مستقبل
- سؤال وجواب | يريد كتابة أملاكه لزوجته خوفا عليها وابنتيها
- سؤال وجواب | معنى ".قمن يبتدرن الحجاب."
- سؤال وجواب | كلما تعرضت إلى قليل من البرد أشعر برغبة في التبول
- سؤال وجواب | كيفية صلة الأرحام من كبار السن متقلبي المزاج
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل