مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | تعطيه الشركة قرضا بقدر ما يشتري ، فهل له أن يزيد في الثمن الحقيقي ، ليأخذ قرضا أكبر؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | ما حكم مس الأطفال للمصحف بغير طهارة للحفظ والتعلم؟- سؤال وجواب | طلق زوجته مرتين وكتب لها: قررت الطلاق في كل الجلسات الصلحية
- سؤال وجواب | كيف تفعل من كانت فتحة النقاب تضر بنظرها
- سؤال وجواب | أجهضت ثلاث مرات وأريد الحمل. فكيف أتجنب الإجهاض؟
- سؤال وجواب | كيف تتخلص زوجتي من القلق والتوتر وعدم النوم؟
- سؤال وجواب | كيفية ارتجاع المطلقة البائنة بينونة صغرى
- سؤال وجواب | تشخيص الاضطراب الوجداني ثنائي القطبية وكيفية تعاطي الدواء
- سؤال وجواب | مضايقة أهلي وأنا صغيرة سببت لي الخوف من المواجهة عند الكبر!
- سؤال وجواب | تعلق قلبي بزميلتي وتقدمت إليها ورفض أهلها. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لا يجوز وضع صور نساء جميلات على المنتج قصد الرواج والكسب ونحوهما
- سؤال وجواب | حكم العطور المحتوية على البروبان والبيوتان والأيزوبوتان
- سؤال وجواب | أمثلة من أقوال علماء الحديث في الجرح والتعديل .
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف والارتباك أمام الناس، كيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | كيفية لقاء النبي صلى الله عليه وسلم بالأنبياء في السماء
- سؤال وجواب | قررت ألا أخدم إخوتي حتى لو طلب والدي. فهل هذا عقوق؟
لدينا قرض بالشركة على الشريعة الإسلامية ، مثلا يعطوننا مبلغ ستمائة وخمسين ألفا ، منها مائتان إعانة لشراء الأرض ، وأريد أن اشتري أرضا بمائة وخمسين ألفا مثلا ، وأتفق مع صاحب الأرض على أن نسجل مائتين ألف ريال ، كي أحصل على الإعانة كاملة ، مع العلم أني لو سجلت مائة وخمسين ألفا ، سوف تكون الإعانة فقط بهذا المبلغ.
فهل يجوز لي زيادة ثمن الأرض كي أحصل على الإعانة كاملة ؟.
الحمد لله.
الواجب عليك أن توفي بشرط الشركة التي أقرضتك المال ، وتصرف المبلغ الذي أقرضته لك كاملا في شراء الأرض , أما أن تشتري الأرض ببعض الثمن - كما جاء في السؤال - ثم تكتب في العقد أنك اشتريته بأكثر مما هو عليه في واقع الأمر : فهذا لا يجوز ، لأنه من الغش والتدليس والكذب , وفيه نقض للشرط ، والأصل وجوب الالتزام بالشرط الذي بينك وبين الشركة ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِم ) رواه أبو داود ( 3594 ) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود ".
وفي " الموسوعة الفقهية " ( 35 / 238 ) : "قد يُلزم الإنسان نفسه بأمرٍ ، فيلزمه ذلك شرعاً ، إن لم يخالف الشّرع , بمعنى : أنّ الشّرع جعل التزامه سبباً للزوم , ومن ذلك : العقد , فإذا عقدا بينهما عقدًا : لزمهما حكمه , كعقد البيع مثلاً ، يلزم به انتقال ملكيّة المبيع إلى المشتري , وملكيّة الثّمن إلى البائع , وكعقد الإجارة يلزم به الأجير العمل , ويلزم المستأجر الأجرة.
ومن هذا القبيل أيضاً : كل شرطٍ صحيحٍ التزمه العاقد في العقد , فيلزمه ؛ وذلك لقول اللّه تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ ) , وقول النّبيّ صلى الله عليه وسلم : ( المسلمون على شروطهم )" انتهى.
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | تطوير النفس لأجل خدمة الدين- سؤال وجواب | حقيقة الموت هي مفارقةُ الروحِ الجسد وسؤال الملكين ثابت بالسنة
- سؤال وجواب | ما العلاج الأنسب لاضطراب الشخصية الاجتنابي؟
- سؤال وجواب | الكلام المباح ليس عصيانا لله ورسوله ولا يوقع في الكفر
- سؤال وجواب | كيفية قضاء الديون عند انخفاض العملة
- سؤال وجواب | خدمة الدعوة عن طريق مهنة الطب
- سؤال وجواب | تحدث لي تنهدات في الصدر تقلقني بشدة وتجعلني أوسوس
- سؤال وجواب | تسمية المولودة باسم آلاء
- سؤال وجواب | هل نستطيع الاجتهاد في العبادة كاجتهاد السابقين الأولين ؟
- سؤال وجواب | عمل المرأة بين الجواز والمنع
- سؤال وجواب | يقع الطلاق بإيقاع الزوج له أو بحكم القاضي
- سؤال وجواب | أرشدوني إلى العبادة التي تخلصني من مشاكلي الصحية والزوجية!
- سؤال وجواب | حاولت أن أصلح ما بيني وبين أهلي إلا أنهم طردوني، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | مشكلتي عدم انتظام الدورة الشهرية خاصة عندما أطهر
- سؤال وجواب | كيف أخشع في صلاتي وأمتلك الصفات الحميدة؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا