مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل الأفضل أن يؤم الناس للتراويح أو يصلي مأموماً في المسجد الحرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الزواج من مشركة مع الاشتراط عليها أن تدخل في الإسلام
- سؤال وجواب | هل البرص مرض معدٍ؟
- سؤال وجواب | لدي علاقة بفتاة تحتاج إلى وجودي في حياتها، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | يمنعها والدها من زيارة أمها والذهاب للجامعة ويدعو عليها
- سؤال وجواب | هل هناك علاج للحد من انتشار البرص؟
- سؤال وجواب | شراء الأسهم والعملات ببطاقة ائتمان لبنك إسلامي
- سؤال وجواب | حكم الشراء بالبطاقة الائتمانية
- سؤال وجواب | حكم استصدار بطاقة ائتمان من بنك ربوي
- سؤال وجواب | ما أسباب الإصابة بمرض البرص وكيفية معالجته؟
- سؤال وجواب | أحكام الوضوء والصيام من فحص المهبل للطبيبة والمريضة
- سؤال وجواب | فضل تعليم الطب احتسابا
- سؤال وجواب | نكاح من أسلمت ولم يسلم زوجها إذا لم توثّق طلاقها منه
- سؤال وجواب | حكم غياب الزوج عن البيت دون عذر مع شدة خوف الزوجة من البقاء والبيات وحدها
- سؤال وجواب | التوبة من الإجهاض
- سؤال وجواب | زواج المرأة من النصراني الذي زنى بها إذا وعد بالدخول في الإسلام
آخر تحديث منذ 2 ساعة
9 مشاهدة

أنا شاب من سكان مكة وأحفظ 10 أجزاء من القرآن فأيهما أفضل أصلي التراويح في المسجد الحرام أم الإمامة بالناس؟.

الحمد لله.

أولاً : إذا كان الإنسان قائماً على مسجد ، ومكلفاً بإمامة المصلين فيه من الجهات المسئولة أو القائمين على المسجد ، ويتقاضى على ذلك مكافأة شهرية ، لزمه القيام بواجب الإمامة كما ينبغي ، ولا يجوز له الإخلال بها ، ولا التخلّف عنها إلا لعذر غالب.

وليس له ترك المسجد القائم عليه ، للصلاة في مسجد آخر ، ولو كان المسجد الحرام ، اللهم إلا أن يقيم مقامه الكفء الذي يرضى عنه أهل المسجد ، وتوافق عليه الجهات المسئولة عن المسجد.

قال الشيخ ابن عثيمين : " إذا كان الإنسان موظفاً ، أو كان إماماً في مسجد فإنه لا يدع الوظيفة ، أو يدع الإمامة ويذهب إلى الصلاة في المسجد الحرام ، لأن الصلاة في المسجد الحرام سنة ، وأما القيام بالواجب الوظيفي فإنه واجب ، ولا يمكن أن يترك الواجب من أجل فعل السنة.

وقد بلغني أن بعض الأئمة يتركون مساجدهم ويذهبون إلى مكة من أجل الاعتكاف في المسجد الحرام ، أو من أجل صلاة التراويح ، وهذا خطأ ؛ لأن القيام بالواجب واجب ، والذهاب إلى مكة لإقامة التراويح أو الاعتكاف ليس بواجب ".

انتهى من " مجموع الفتاوى والرسائل" (14/241).

ثانياً : أما إذا كان الإنسان متطوعاً بالإمامة ، ويوجد من يقوم مقامه في هذا الأمر ، فالأفضل له أن يصلي في المسجد الحرام لعظم أجر الصلاة فيه.

وليس لمن كان مقيماً في مكة أن يزهد في هذا الفضل ، بناء على أن فضل الصلاة في المسجد الحرام يشمل جميع مساجد الحرم.

قال الشيخ ابن باز: " الصلاة في المسجد الحرام الذي قرب الكعبة أفضل من وجوه : لكثرة الجمع ، ولقربه من الكعبة ومشاهدتها ، وللاحتياط في ذلك ، واليقين بأنه تضاعف له الصلاة إذا قبلها الله منه ، بخلاف من كان في المساجد الأخرى ، فإن في ذلك خلافا بين العلماء ".

انتهى "مجموع الفتاوى" ابن باز (30 /78)..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم الدية والكفارة في إجهاض جنين عمره ستة أسابيع
- سؤال وجواب | حكم الجوائز المترتبة على استخدام بطاقة فيزا غير مشروعة
- سؤال وجواب | تحرير مذهب الحنابلة في الرخصة في الأخذ من شجر المدينة فيما تدعو الحاجة إليه .
- سؤال وجواب | حياة الخطيب الخاصة وعلاقاته الاجتماعية وكيفية التعامل معها
- سؤال وجواب | لا يجوز استعمال بطاقة الفيزا إذا ترتب عليها فائدة
- سؤال وجواب | الواجب في الاعتمار حال الاستحاضة
- سؤال وجواب | التحايل لإسقاط الرسوم المستحقة للجهة المصدرة للبطاقة الائتمانية
- سؤال وجواب | الحصول بطاقة ائتمان من بنك ربوي لمن يثق بسداد ما عليه قبل الموعد
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في المفاصل . فما العلاج؟
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع طفلي الغيور والعصبي؟
- سؤال وجواب | عثمان جمع الناس على مصحف واحد بموافقة الصحابة
- سؤال وجواب | بين الطيرة والشرك .
- سؤال وجواب | قول الشافعية والأحناف في الصلاة على الغائب
- سؤال وجواب | هل لمس الرجل أم زوجته ينقض الوضوء عند الشافعية؟
- سؤال وجواب | زوجي يعاني من البرص في الظهر .فما علاجه؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/30




كلمات بحث جوجل