مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ماذا يفعل من وُكِّل على إيصال صدقة إلى جهة مُعينة فتعذَّر ذلك

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا قضاء إلا بعد البلوغ
- سؤال وجواب | مسائل في زكاة الغنم
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في الصدر والذراعين، فهل أتوقف عن ممارسة الرياضة؟
- سؤال وجواب | أعان حماته في بناء بيت فهل يجزئه عن الزكاة؟
- سؤال وجواب | أعاني من الشعور بالتعب والنعاس المستمر بعد الاستيقاظ من النوم، فما السبب؟
- سؤال وجواب | قبول الفتاة بشاب أقل منها في المستوى العلمي
- سؤال وجواب | يعاني من الوسواس وحلف أيماناً كثيراً وحنث فيها
- سؤال وجواب | الصوم الواجب على المسلم
- سؤال وجواب | أعاني من آلام بمفاصل الجسم، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم التضحية بجاموسة كثيرة اللحم عمرها دون السنتين
- سؤال وجواب | التشنج في العين والفم واليد. السبب والعلاج
- سؤال وجواب | أشكو من آلام في الظهر والرقبة والعين، ما سببها؟
- سؤال وجواب | استغلال الثروة العامة وحكم دفع الزكاة لشاب بطال
- سؤال وجواب | حكم رفض الإحرام بسبب مرض كورونا
- سؤال وجواب | الحصول على منحة دراسية بالكذب لعدم توفر بعض شروطها
آخر تحديث منذ 1 ساعة
9 مشاهدة

سؤالي بخصوص مال كنت قد جمعته من أشخاص محسنين؛ لنتصدق به لجهة معينة، وكانت نيتنا أن نعطيه لتلك الجهة بالضبط، وشاء الله أن يلغى الذهاب إلى ذلك المكان لأسباب خارجة عن الإرادة.

وقد بقي لدي ذلك المبلغ، وأنا مترددة فيما سأفعله به: هل أتصدق به لجهة أخرى، لأنه لا يمكنني رده لأصحابه، لأنهم كُثر، ولا أعلم كم نصيب كل واحد منهم؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فيجب على الوكيل على إيصال الصدقة لجهة معينة، أن يتقيد بالجهة التي عينها موكله.

فإن تعذر ذلك على الوكيل أرجع المال إلى موكله، أو استأذنه في صرفه لجهة أخرى.

فإن تعذر الرجوع للموكل تصدق الوكيل بهذا المال عنه.قال شيخ الإسلام ابن تيمية -كما في مجموع الفتاوى-: لو كان الرجل قد حصل بيده مال حرام، وقد تعذر رده إلى أصحابه لجهله بهم ونحو ذلك، أو كان بيده ودائع أو رهون أو عوار قد ‌تعذر ‌معرفة ‌أصحابها، فلينفقها في سبيل الله ، فإن ذلك مصرفها.

اهـ.

وقال في موضع آخر: المال إذا تعذر معرفة مالكه صرف في مصالح المسلمين عند جماهير العلماء، كمالك وأحمد وغيرهما، فإذا كان بيد الإنسان غصوب أو عوار أو ودائع أو رهون قد ‌يئس ‌من ‌معرفة ‌أصحابها، فإنه يتصدق بها عنهم، أو يصرفها في مصالح المسلمين.

وانظري للفائدة الفتوى:

52091.

وننبه هنا على أن كثرة الموكلين (المتصدقين) ليس عذرًا، طالما أمكن الوصول إليهم، فإن أمكن الوصول إلى بعضهم استأذنه.وأما مجرد الجهل بنصيب كل واحد منهم، فلا يمنع من بيان الواقع لهم واستئذانهم في صرف المال لجهة أخرى.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الحلف بالطلاق على أمور متعددة، ونسيان بعضها
- سؤال وجواب | توبة القاذف
- سؤال وجواب | بعد استخدام retane A زادت عندي المشاكل.
- سؤال وجواب | زكاة المال المستفاد الذي ليس نماء للأصل
- سؤال وجواب | كيفية كسب ود الزوج والتغلب على أخلاقه السيئة
- سؤال وجواب | هل يساعد موتيفال، ونتروبيل على تحسين الذاكرة؟
- سؤال وجواب | حول الزكاة وأول السنة الهجرية
- سؤال وجواب | عدم الأخذ من الشعر والأظفار هل يعم المضحي والمضحى عنه
- سؤال وجواب | ما أثر التشنج على الطفل في ثاني يوم لولادته؟
- سؤال وجواب | من تيقن دخول وقت المغرب فلا ينتظر الأذان كي يفطر
- سؤال وجواب | نكاح المرأة لأجل مالها
- سؤال وجواب | الأخ الفقير أولى بالصدقة من غيره
- سؤال وجواب | مشكلة عدم الخشوع في الصلاة وكيفية تحصيله
- سؤال وجواب | جرثومة المعدة لا تغادر جسمي نهائياً، فما العلاج المناسب لحالتي؟
- سؤال وجواب | أعاني من إفرازات بنية قبل الدورة، هل يعني ذلك ضعف تبويض؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/03




كلمات بحث جوجل