مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أرجح القولين في صفة صلاة الاستسقاء

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | المقصود من كون الطفل الميت عصفور في الجنة
- سؤال وجواب | ما هي الصدقة الجارية؟ وما الذي يصل الميت من أعمال الحي؟
- سؤال وجواب | حكم بحث الطالب عن مراجعات المناهج الدراسية في المواقع
- سؤال وجواب | زكاة ما يتقاضاه العامل نتيجة تسيير العمل عند المذاهب الأربعة
- سؤال وجواب | الصدقة على الفقير أفضل أم على الإخوة؟
- سؤال وجواب | امرأة تستعين بالجن وتخدع الناس بحصول الشفاء
- سؤال وجواب | حكم أكل المتصدق من صدقته
- سؤال وجواب | ترهيب القرآن من منع الزكاة
- سؤال وجواب | الطريقة المشروعة لتمويل مشروع خيري والصرف عليه وتوزيع ربحه
- سؤال وجواب | حكم إخراج زكاة زيت الزيتون مالا
- سؤال وجواب | هل تعليم الطبخ صدقة جارية
- سؤال وجواب | الحب الحقيقيّ هو ما كان بعد الرباط الشرعيّ
- سؤال وجواب | أين نزلت آيات الصوم؟
- سؤال وجواب | مسائل في المضاربة
- سؤال وجواب | أحب صديقتي لدرجة شديدة، فهل أنا واقعة في الإعجاب المحرم؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
4 مشاهدة

القول الراجح في التكبيرات في صلاة الاستسقاء في الركعة الأولى والثانية؟ وجزاكم الله خيراً.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فقد ذكر ابن قدامة في المغني اختلاف العلماء في صفة صلاة الاستسقاء، فقال رحمه الله : (واختلفت الرواية في صفتها، فروي أنه يكبر فيها كتكبير العيد سبعاً في الأولى وخمساً في الثانية.

وهو قول سعيد بن المسيب وعمر بن عبد العزيز وأبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم وداود والشافعي، وحكي عن ابن عباس، وذلك لقول ابن عباس في حديثه: وصلَّى ركعتين كما كان يصلي في العيد.

وروى جعفر بن محمد عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر: كانوا يصلُّون صلاة الاستسقاء يكبرون فيها سبعًا وخمسًا والرواية الثانية أنه يصلي ركعتين كصلاة التطوع، وهو مذهب مالك والأوزاعي وأبي ثور وإسحاق، لأن عبد الله بن زيد قال: استسقى النبي صلى الله عليه وسلم فصلى ركعتين وقلب رداءه.

متفق عليه.

وروى أبو هريرة نحوه، ولم يذكر التكبير، وظاهره أنه لم يكبر.

انتهىإذا تبين لك هذا فاعلم أن أرجح القولين هو الأول لعموم قول ابن عباس رضي الله عنهما في بيان صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء: وصلَّى ركعتين كما كان يصلي في العيد.

وهو أثر حسن رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح، وحسنه الألباني.

ولا وجه لاستثناء التكبيرات فيه كما أجاب من قال بالقول الثاني، لكن من صلاها بغير تكبيرات فصلاته صحيحة ولا شيء عليه، كما قال ابن قدامة في المغني بعد ذكر القولين قال: وكيفما فعل كان جائزًا حسناً).

وقال النووي في المجموع: (قال صاحب الحاوي وغيره: لو حذف التكبيرات أو زاد فيهنَّ أو نقص منهنَّ صحت صلاته ولا يسجد للسهو).

انتهى والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | شراء أمّ الأيتام بمالهم قطعة أرض
- سؤال وجواب | حكم الاستدانة لدفع الزكاة في وقت وجوبها
- سؤال وجواب | واجب من أفطرت لأجل النفاس
- سؤال وجواب | مدى صحة الوصية إلى المرأة
- سؤال وجواب | حكم ولاية الأخ على أخيه المختل عقليا
- سؤال وجواب | الطريقة المثلى للتعامل مع الأخ المراهق
- سؤال وجواب | هل تزكى الأرباح التي يتوقع حصولها
- سؤال وجواب | إعطاء البائع المال وقول: احتفظ بالباقي لحين العودة مع نية التصدق وعدم العودة
- سؤال وجواب | هل يلزم من حاضت نهارَ رمضان إتمام الصيام أم يجب عليها الفطر؟
- سؤال وجواب | مال الميت المغصوب حق الورثة
- سؤال وجواب | الدوخة والوخز وألم الأذنين، هل هي أعراض التهاب العصب السابع؟
- سؤال وجواب | الاعتذار إلى النبي صلى الله عليه وسلم عند فعل المعصية غير مشروع
- سؤال وجواب | حكم صيام من نزل عليها إفرازات بنية قبل المغرب بخمس دقائق
- سؤال وجواب | قرصة البعوض تسبب لي حبوبا ومن ثم جروحا وعلامات، فما السبب؟
- سؤال وجواب | تعريف المحصن
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/03




كلمات بحث جوجل