ذات مرة صليت إماما بمجموعة وتذكرت أنني لست على وضوء وصراحة خجلت أن أقدم أحدا من الذين خلفي خاصة أني مسافر وما أعرف من الذي ورائي.
أعرف أن ماعملته خطا وأنا أتحمل وزر من صلى ورائي.
سؤالي هو : ما هي كفارة ما عملت ؟؟ شاكرا لكم سلفا على ما تقدمونه من إجابات شافية..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه لا يجوز للمسلم أن يستسلم للخجل في مثل هذه الأمور، فإن الاستمرار في الصلاة في هذه الحالة غير جائز كما سبق بيانه في الفتوى رقم: