منذ صغري كنت أعاني من مشكلة, ولكني لم أدرك أن هذه المشكلة حرام لصغر سني, وبعد أن كبرت عرفت بالصدفة أنها حرام, وأخذت وقتًا لتركها, ولكني امتنعت عنها - بفضل الله - وهي العادة السرية, ولكن ذلك أثَّر عليَّ سلبًا بمرض الوسواس القهري إثر أزمة نفسية..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فأما الوسوسة: فإنها من شر الأدواء, وأفتك الأمراض التي تفسد دين العبد ودنياه، فعليك أن تعرضي عن هذه الوساوس, وألا تلتفتي إلى شيء منها, ولا تبالي بها البتة، وانظري الفتوى رقم: