سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الصدقة وصلة الأم بالمال

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هي مواقيت الصلوات الخمس؟
- سؤال وجواب | هل كان رسول الله يذكر ميكائيل وجبريل وإسرافيل في بداية ونهاية كل صلاة؟
- سؤال وجواب | هل يتعين توزيع لحم العقيقة في بلد الطفل؟
- سؤال وجواب | ابنتي مراهقة واكتشفت أنها تراسل أحد الشباب، كيف أتصرف؟
- سؤال وجواب | حكم صيام ثاني وثالث أيام عيد الفطر
- سؤال وجواب | لك أجر الصدقة، ولزوجك أجر الهبة
- سؤال وجواب | أعاني من أعراض عديدة تسبب لي الضيق الشديد والقلق، أفيدوني
- سؤال وجواب | يجوز نقل الكفارة من بلد وجوبها إلى غيره
- سؤال وجواب | من ساق الهدي فلا يتحلل حتى يبلغ الهدي محله
- سؤال وجواب | لا يشرع النطق بالنية في الحج ولا في العمرة
- سؤال وجواب | حكم من صلى وهو جنب بدون غسل
- سؤال وجواب | رضع من زوجة جاره الأولى فهل يصح أن يتزوج من بنت زوجته الأخرى
- سؤال وجواب | التعديل على الصورة بتعديل الإضاءة وتبهيتها هل يعد من التصوير المنهي عنه؟
- سؤال وجواب | ظن أن التعجل من منى هو الخروج منها ولو لم يرمِ !
- سؤال وجواب | هل يؤاخذ الرجل والمرأة إذا أكرها على الزنا
آخر تحديث منذ 6 ساعة
1 مشاهدة

أتصدق شهريا بمبلغ 300 ريال من راتبي، وأود أن أخرج منها مبلغ 100 ريال لوالدتي كصلة لها شهريا، علما بأنها قد لا تحتاجها لوجود والدي الذي ينفق عليها، فسيكون ما أتصدق به 200 ريال و100 صلة، السؤال هو: أيهما أفضل؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـدفشكر الله لك حرصك على الخير ورغبتك فيه، ثم اعلم أنك مأجور إن شاء الله على ما تفعله من الخير، وبرك بأمك وإحسانك إليها من أعظم القربات التي تتقرب بها إلى الله تعالى، فإن كان إعطاؤك هذا المال لها يدخل عليها السرور وكان فيه نوع من التوسعة عليها، فالذي نرى أن تدفع إليها هذا المال وإن لم تكن بها حاجة إليه، وإنما ذلك لمجرد التوسعة عليها، وذلك حرصاً على برها ورغبة في رضاها، فإن رضا الرب من رضا الوالد، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم.وتكون بذلك جامعاً بين المصلحتين مؤدياً لكلتا العبادتين، بر أمك والإحسان إليها مع الصدقة على المحتاجين، ولو جعلت صدقتك على حالها حرصاً على المداومة على الطاعة وجعلت لأمك نصيباً آخر من مالك إن كان ذلك لا يضر بك كان ذلك حسناً، وقد قال تعالى: وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ {39}، ونسأل الله أن يوفقنا وإياك لما فيه رضاه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يؤاخذ الرجل والمرأة إذا أكرها على الزنا
- سؤال وجواب | من قام بما يجب عليه من النصيحة فلا يضره ضلال غيره
- سؤال وجواب | تربية الأطفال أمر يجهله أخي وزوجته، فكيف أتعامل معهما؟
- سؤال وجواب | حكم الحفلات التي تقام بشأن المولود الجديد قبل ولادته
- سؤال وجواب | اتصل بامرأة فخرج منه المني فما حكم صومه
- سؤال وجواب | هل يشترط للطواف نية خاصة ؟
- سؤال وجواب | أشعر بالخوف مما سيحدث وأتخيل نفسي تفعل أشياء غير طبيعية!
- سؤال وجواب | أكمل دراسته قبل انتهاء مدة المنحة الدراسية فهل يستحق المال الذي تعطيه الدولة بعد ذلك ؟
- سؤال وجواب | حكم الماء المسلوق فيه بَيْض على قشرته نقاط حمراء
- سؤال وجواب | حديث مبادرة الملائكة لكتابة الذكر عند الاعتدال من الركوع حديث صحيح
- سؤال وجواب | شروط صحة بيع السلم
- سؤال وجواب | كيف نتفادى السمنة الناتجة عن تعاطي أدوية الرهاب الاجتماعي؟
- سؤال وجواب | الإكثار من شراء الكتب، ومكانة كتاب: سير أعلام النبلاء
- سؤال وجواب | موقف الشرع من الذبح لدفع البلاء
- سؤال وجواب | مسائل في الرشوة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل