سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الحكمة من خلق السموات والأرض في ستة أيام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | العبرة بحقيقة ما يجري في البنك، لا بصورته ولا اسمه
- سؤال وجواب | مكافأة الطفل وتحفيزه على الدراسة
- سؤال وجواب | حكم الاقتداء بشخص لم ينوِ الإمامة
- سؤال وجواب | شروط جواز خدمة التأمين الصحي عن طريق صندوق التقاعد
- سؤال وجواب | سقط جدار جارهم بسبب سقيهم أرضهم بالماء فهل يضمنون
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى "إن الذين سبقت لهم منا الحسنى."
- سؤال وجواب | الاقتراض عن طريق شراء المعادن دون استلامها
- سؤال وجواب | أدلة الفصل بين الفريضة والنافلة، وصلاتها في موضع آخر
- سؤال وجواب | هل يشرع للمتضرر أخذ تعويض من شركة التأمين التجاري
- سؤال وجواب | رأس الدواء التوبة، ولزوم أدعية الكرب
- سؤال وجواب | أداء سنة الظهر القبلية ركعتين ركعتين أفضل
- سؤال وجواب | البنوك يختلف حكمها باختلاف نشاطها
- سؤال وجواب | بدء وقت السنن القبلية
- سؤال وجواب | الاقتراض بالربا لأجل الزواج
- سؤال وجواب | سبب تذكير الضمير في قوله تعالى "وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار"
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

سؤالي بسيط، إن الله عز وجل قال في كتابه الكريم أنه إذا أراد شيئا فيقول له كن فيكون، فما الحكمة من خلق الأرض في ستة أيام!.

وكيف نرد على من ادعى من الكفار والمشركين بأن الله تبارك وتعالى على كل الخلق قد "تعب" -والعياذ بالله - ولهذا اتخذ يوم الأحد عطلة ليرتاح؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن اللحظة والساعة واليوم والدهر.

في قدرة الله تعالى سواء، فقدرته سبحانه وتعالى لا تحدها حدود ولا تقيدها قيود، قال الله تعالى: إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ {النحل:40}، وخلقه سبحانه وتعالى للسماوات والأرض في ستة أيام لحكم أرادها، ومن هذه الحكم التي ذكرها أهل العلم تعليم عباده أن التدرج في هذه الحياة سنة من سننه تعالى في هذا الكون فلا يستعجلوا الأمور قبل أوانها.

وانظر في ذلك الفتوى رقم:

22344

للمزيد من الفائدة.وأما المقولة التافهة التي يزعمها اليهود -قاتلهم الله - ومن تبعهم فإنها لا تستحق الرد بعد ما قال الله تعالى رداً على هؤلاء الجهلة الذين لم يعرفوا الله ولم يقدروه حق قدره: وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ {ق:38}، واللغوب: التعب والعناء والإعياء والسآمة.

تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً، وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتوى رقم:

66288�

� والفتوى رقم:

15819.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الاقتراض بالربا لأجل الزواج
- سؤال وجواب | سبب تذكير الضمير في قوله تعالى "وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار"
- سؤال وجواب | وساوس العقيدة في الذات الإلهية لا تتركني بعد استقامتي، فساعدوني
- سؤال وجواب | كيف أقلل شهيتي إلى أقصى حد ممكن؟
- سؤال وجواب | أمي تظلمني وتفرق بيني وبين إخوتي. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | حكم الاستثمار في بنك إسلامي يخصص مبلغا لأهل المستثمر إن توفي
- سؤال وجواب | تفسير (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك.)
- سؤال وجواب | أبي على خلاف مع أمي وأخشى أن يتزوج ويتركنا، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم الاشتراك في صندوق تأمين البطالة
- سؤال وجواب | انصدمت في أكثر من صديقة وأصبحت متبلدة ولا أثق في الناس .
- سؤال وجواب | كيفية بيان معنى الزنا للطفل السائل
- سؤال وجواب | هل يحق للورثة الانتفاع بأموال التأمين التي ورثوها
- سؤال وجواب | كيف يمكن أن أصبح داعية ولي تأثير على أصدقائي؟
- سؤال وجواب | حكم الشراء من الشركة . والبنك يسدد الثمن بفائدة
- سؤال وجواب | وقتُ السنة البعدية غير الراتبة تابع للفريضة المتعلقة بها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل