سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حول قوله تعالى: واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم صلاة من نوى الانفراد عن الإمام ووافقه في أفعال الصلاة
- سؤال وجواب | اقتصار المأموم في صلاة الجماعة على متابعة الإمام في الأفعال فقط
- سؤال وجواب | هل شرب عصير الليمون الدافئ على الريق للتخسيس ليس له أي مضار صحية؟
- سؤال وجواب | هل يمكن الإصابة بداء السكري إذا كان الجسم نحيلاً؟
- سؤال وجواب | كيف نستطيع تربية أبنائنا في هذا العالم المنفتح؟
- سؤال وجواب | حكم التأخر عن الركوع مع الإمام لإتمام الفاتحة
- سؤال وجواب | قطع يد السارق كان معمولًا به في الجاهلية
- سؤال وجواب | ضعف الشخصية وعدم القدرة على مواجهة الآخرين
- سؤال وجواب | كيفية رد الشيء المسروق
- سؤال وجواب | حكم دفع ثمن السلعة عن غير طيب نفس
- سؤال وجواب | كيف يتم التعامل مع الرجل الذي يخون زوجته الصالحة؟
- سؤال وجواب | هل تناول دواء (ون ألفا) يُعالج هشاشة العظام؟
- سؤال وجواب | هل تهتم المرأة بشكل من تقدم لخطبتها
- سؤال وجواب | كيف أعود للالتزام بالعبادة كما كنت سابقا؟
- سؤال وجواب | تراودني أفكار سلبية عن زوجي وعن الحياة . ما السبيل للتخلص منها؟
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

الآية: واختار موسى قومه سبعين رجلا..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن موسى عليه السلام اختار من قومه سبعين رجلاً كما قال ابن عباس.وأما عدد قومه فقد كانوا أكثر من ذلك بكثير، وذكر المفسرون أنهم كانوا اثني عشر سبطا واختار من كل سبط ستة ثم رد اثنين لئلا يزيد العدد على سبعين.وأما الآية فقد حذفت منها كلمة من كما قال مكي في مشكل إعراب القرآن والقرطبي في تفسيره.

ثم إن اختيار السبعين لميقات الله ليس له علاقة بموعد موسى الذي كلمه الله فيه وأعطاه التوراة، فقد ذكر المفسرون أن هؤلاء السبعين اختارهم موسى ليعتذروا عن قومهم الذين عبدوا العجل.ويدل لهذا أن الله ذكر في سورة الأعراف مواعدته لموسى وإعطاءه التوراة في قوله تعالى: وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُواْ بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِينَ.

{الأعراف:142-145}.ثم ذكر بعد ذلك عبادتهم العجل في قوله: وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَدًا لَّهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّهُ لاَ يُكَلِّمُهُمْ وَلاَ يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكَانُواْ ظَالِمِينَ{وَلَمَّا سُقِطَ فَي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْاْ أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّواْ قَالُواْ لَئِن لَّمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ.

{الأعراف:149}.ثم ذكر رجوع موسى وعتبه على أخيه عليهما السلام في قوله: وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيَ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الألْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأعْدَاء وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.{الأعراف:150، 151}ثم ذكر توعد الله لعبدة العجل وفتح باب التوبة في قوله: إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ.

والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم.{الأعراف:152}.

ثم اختار السبعين بعد ذلك في قوله تعالى: وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاء مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاء وَتَهْدِي مَن تَشَاء أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ.

{الأعراف:155}.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم التأخر عن الركوع مع الإمام لإتمام الفاتحة
- سؤال وجواب | قطع يد السارق كان معمولًا به في الجاهلية
- سؤال وجواب | ضعف الشخصية وعدم القدرة على مواجهة الآخرين
- سؤال وجواب | كيفية رد الشيء المسروق
- سؤال وجواب | حكم دفع ثمن السلعة عن غير طيب نفس
- سؤال وجواب | كيف يتم التعامل مع الرجل الذي يخون زوجته الصالحة؟
- سؤال وجواب | هل تناول دواء (ون ألفا) يُعالج هشاشة العظام؟
- سؤال وجواب | هل تهتم المرأة بشكل من تقدم لخطبتها
- سؤال وجواب | كيف أعود للالتزام بالعبادة كما كنت سابقا؟
- سؤال وجواب | الاستفادة من التأمين الصحي
- سؤال وجواب | هل يجوز أن أكلم من تقدم لخطبتي بالهاتف وأسلم عليه؟
- سؤال وجواب | أنهيت خدماته. هل يطالب بحقوقه التي يكفلها قانون العمل؟
- سؤال وجواب | ازداد وزني بعد أن تعبت في إنقاصه، فما الحل؟
- سؤال وجواب | الإحباط يلتهم كل محاولات التغيير
- سؤال وجواب | الأفضل في صلاة الضحى أن تصلي ركعتين ركعتين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل