سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أفتقر إلى إحساس الأمومة نحو طفليّ، وهذا الشعور يحزنني، فما الحل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الحكم بلزوم الكفارة والدية حسب التسبب من عدمه
- سؤال وجواب | إفساد صوم النذر بالعادة السرية
- سؤال وجواب | مصادر مفيدة لقصة يوسف عليه السلام
- سؤال وجواب | نصائح عامة للتخلص من قضم الأظافر وكيفية الاهتمام بها
- سؤال وجواب | هل يجزئ الإطعام عن الحامل التي أفطرت في رمضان
- سؤال وجواب | خطبت فتاةً كما أتمنى، ولكن عائلتها ليست كذلك، فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | وسواس النية أتعبني .فكيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | حكم الإيداع في البريد وزكاة الذهب
- سؤال وجواب | مدخن ولدي كتلة تحت الصدر وضيق تنفس ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل حقا لن أستطيع الإنجاب لأن الرحم والمبيض صغيران؟
- سؤال وجواب | هل تثبت العادة بمرة أم أكثر؟
- سؤال وجواب | دخول الحائض المسجد بحثا عن أولادها
- سؤال وجواب | هل يلزم العاملة في بيتها إخبار الجهة المسؤولة
- سؤال وجواب | حكم صيام من نزل منها مذي أو مني بسبب مشاهد جنسية
- سؤال وجواب | الشك في عدم الاغتسال من العادة السرية بعد الفراغ من الصلوات
آخر تحديث منذ 6 ساعة
1 مشاهدة

السلام وعليكم.

أنا موظفة، وأم لطفلين، ابنة عمرها 5 سنوات ونصف، وولد عمره سنة ونصف، تزوجت في عمر 19 سنة، وزوجي -الحمد لله- حنون وطيب ويحبني وأنا أحبه.

زوجي يتحمل المسؤولية، وينتبه كثيرا لطفلينا، ويحبانه كثيرا، ومتعلقان به أكثر مني بسبب اهتمامه بهما وحنانه، ولكن كثيرا ما أشعر بالحزن، وأشعر أنهما لا يحبانني، خاصة الصغير، لأنه لا يبدي أي اهتمام أو محبة عندما يراني، وأنا أيضا لا أشعر بإحساس الأمومة كثيرا، أكره نفسي لأني لم أحس بالحب تجاه طفليّ...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبًا بك - ابنتنا وأختنا الفاضلة- في موقعك، ونشكر لك فكرة السؤال، ونحيي ثناءك على زوجك، ونهنؤك على وجود مشاعر الحب المتبادل، ونسأل الله أن يديم عليكم نعمه، وأن يلهمكم السداد والرشاد.

لقد وردت إشارة مهمة في استشارتك وهي قولك (إن طفليك متعلقان بوالدهما بسبب اهتمامه بهما وحنانه)، وإذا بذلت لطفليك ما يبذله لهما والدهما نلت منهما القُرب والحب، فاهتمّي بهما وبالتواصل الجسدي معهما، واحرصي على معانقتهما ومسح رأسيهما، والجلوس معهما قبل نومهما، وحكاية القصص الجميلة لهما، وثقي بأنك سوف تنتفعين من ذلك، فالحب أخذ وعطاء.

والملاطفة والتواصل الجسدي لهما أكبر الأثر، ليس على الإنسان فقط، فلو أن الإنسان مسح على ظهر قطة صغيرة بلطف فإنها تقترب منه وتلتصق به وتألفه، فكيف بطفلين كان بطنك لهما وعاء وثدييك لهما سِقاء.

ونحن نرفض عبارة أكره نفسي، وندعوك إلى أن تسعدي بما يحصل بين زوجك وطفليك، واطلبي منه أن يذكرك عندهما بالجميل ويذكرهما بدورك وتعبك، فإن لذلك أعظم الأثر في إقبالهما عليك أكثر وأكثر.

وهذه وصيتنا لك بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والنجاح والفلاح..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيفية البر بالأم بعد موت الأب
- سؤال وجواب | الحائض. وحفظ القرآن ومسه
- سؤال وجواب | هل يذهب المريض بنزلة البرد إلى المسجد
- سؤال وجواب | رغم التزامي وشخصيتي إلا أن حياتي متذبذبة، أرشدوني.
- سؤال وجواب | مصابة بمرض نفسي ، فكيف تصوم وتصلي ؟
- سؤال وجواب | الأصل صدق من يخبر أنه يصلي
- سؤال وجواب | الطريقة الحسابية والأجهزة المساعدة في تحديد وقت الإباضة
- سؤال وجواب | ضاقت علي الدنيا وأخشى أن يكون غضبا من الله ، فما الحل؟
- سؤال وجواب | لا تسقط كفارة تأخير القضاء بأداء الحج
- سؤال وجواب | حكم صوم وصلاة الحائض إذا انقطع الدم عنها وعاودها
- سؤال وجواب | ما سبب اهتزاز الرأس والرقبة؟
- سؤال وجواب | المبتلى بالسلس هل يقضي الصلوات إذا شفاه الله
- سؤال وجواب | كيف أعبد الله كما يحب ويرضى وأطرد عنّي وساوس الشيطان؟
- سؤال وجواب | من أحكام الحائض
- سؤال وجواب | هل الإصابة بجرثومة المعدة تعد شيئا خطيرا؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل