سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | إعجاب المرأة بشخص وشغل الفكر فيه. الداء والدواء
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | التغوط الصباحي بين الصحي والمرضي، أرجو الإفادة.- سؤال وجواب | استخرت على أمر نوت الإقدام عليه فلم أشعر بالراحة، ماذا يعني ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم تكرار الحنث إذا كان اليمين واحدا
- سؤال وجواب | محرومة من العمل والزواج والسعادة، أرشدوني لحل مشكلتي.
- سؤال وجواب | أحكام من اشترى شيئاً بمال اكتسبه من حرام
- سؤال وجواب | مغص شديد بعد الأكل وإسهال وألم في البطن، فما سببه؟
- سؤال وجواب | رؤيتي للدم إذا أصابني جرح يسبب لي الدوران
- سؤال وجواب | ما هو السبب فى كثرة التبول بدون الإكثار من الشرب؟
- سؤال وجواب | أنا مبتعث للدراسة في الخارج وأجد ضعف تركيز في المذاكرة
- سؤال وجواب | قبل سنة كنت أعاني من جرثومة بالمعدة، وعاد لي الألم والإسهال
- سؤال وجواب | وسواس سرطان الرئة رغم سلامة الفحوصات.
- سؤال وجواب | هل زيادة الأملاح في البول هي سبب وجود الدم؟
- سؤال وجواب | حكم صيام من ترك صلاة العصر
- سؤال وجواب | اتخاذ الشمعدان
- سؤال وجواب | عندهم عوائد منكرة عند تحية الأكابر لا يتم الزواج إلا بها ، فماذا يصنع ؟
أنا فتاة أحيانا أرى شخصا أعجب بتصرفاته وأظل أفكر فيه، فهل هذا حرام؟ وكيف أتخلص من ذلك؟..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن حصل مثل هذا الفعل من غير قصد منك واختيار، ولم يترتب عليه الوقوع مع هذا الشخص في شيء محرم، كالنظر بشهوة، فلا حرج عليك في ذلك؛ لأن الله تعالى يقول: وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا {الأحزاب:5}، وراجعي الفتوى رقم: 4220.وعليك مدافعة هذه الخواطر، فقد يتعاهدها الشيطان ليقود صاحبها إلى الفتن والفواحش، ولذلك كان هوى القلوب وأمانيها من وسائل الزنا التي ورد ذكرها في الحديث الذي رواه مسلم عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «كتب على ابن آدم نصيبه من الزنى مدرك ذلك لا محالة، فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج ويكذبه».
يقول ابن القيم ـ رحمه الله ـ في كتاب الفوائد: دافع الخطرة، فإن لم تفعل صارت فكرة، فدافع الفكرة، فإن لم تفعل صارت شهوة، فحاربها، فإن لم تفعل صارت عزيمة وهمة، فإن لم تدافعها صارت فعلا، فإن لم تتداركه بضده صار عادة فيصعب عليك الانتقال عنها.
اهـ.
ولمعرفة كيفية التخلص من ذلك راجعي الفتوى رقم: 9360.
والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كيف يقوم ببرّ والديه وكيف يتعامل معهما وهما يصران على فعل المعاصي ؟- سؤال وجواب | ابني يتعرض للضرب في المدرسة وهو في أول ابتدائي، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | أواجه صعوبات في تخصصي، فهل يدل على أنه ليس اختياراً موفقاً؟
- سؤال وجواب | الجمع بين الغيبة والإذاية أعظم إثما
- سؤال وجواب | هل من السنة المصافحة باليدين جميعا ؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد في عضلات الظهر بعد عملية الدسك. فماذا يعني هذا؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في البطن ينتقل إلى الحوض.
- سؤال وجواب | ما سبب الإسهال والإعياء بعد إزالة المرارة من الجسم؟
- سؤال وجواب | ليس كل إلزام للنفس يعد نذرا
- سؤال وجواب | مرض الزلال المزمن والمؤقت وعلاجه
- سؤال وجواب | حكم التورك في صلاة النافلة
- سؤال وجواب | بين الغيب المطلق والاطلاع على بعض الأمور الغائبة الخفية
- سؤال وجواب | هل يجب عدم عمل تقويم للأسنان قبل علاجها من التسوس؟
- سؤال وجواب | الفرق بين المني والمذي والرطوبة
- سؤال وجواب | ما سبب صداع الرأس المصحوب بالتقيؤ وعلاجه؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا