سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أخطأت في حق صديقتي واعتذرت، لكنها لم تقبل اعتذاري، فماذا أفعل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | خطبني رجل على خلق ودين، لكنني شعرت بالخوف أثناء الاستخارة فرفضته، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | عدم التزام أهلي بالشريعة يحد من نشاطي الدعوي
- سؤال وجواب | هل الأعراض التي أعاني منها سببها آلام المعدة؟
- سؤال وجواب | أصبت بالتغرب عن الذات بعد الإقلاع عن الحشيش، فما السبب؟
- سؤال وجواب | كيف أعرف المختار بعد صلاة الإستخارة والدعاء؟
- سؤال وجواب | دفاع عن محمد بن عبد الوهاب وشيخ الإسلام ابن تيمية
- سؤال وجواب | هل للأب أن يضرب أولاده كما يشاء ولو كسر عضوا أو فقأ عينا!
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع زوجي الذي يسيء معاملتي؟
- سؤال وجواب | فقدت الحنان والعطف والحب مع زوجي وأريد الطلاق!
- سؤال وجواب | ما هي حالتي، وكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | إرشادات لموظفة تشعر بظلم المدير لها.
- سؤال وجواب | توجيه الأحاديث الواردة في تفضيل أهل اليمن !
- سؤال وجواب | سلمان الفارسي من أشار بحفر الخندق
- سؤال وجواب | تغيير الطفل لسلوكه وطرق علاج ذلك
- سؤال وجواب | حكم تدريس القوانين الوضعية
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري 21 سنة، أدرس في الجامعة، وعندي صديقة منذ أن كنت في الثانوية، والتي أعتبرها مثل أختي، وفي الآونة الأخيرة أخطأت في حقها، فغضبت مني غضبا شديدا، فاعتذرت لها، وطلبت منها أن تسامحني، وقلت لها: إنني حقا نادمة على ما فعلت، فرفضت اعتذاري، وبعد فترة قمت بإرسال رسالة لها أكرر فيها اعتذاري، وأطلب منها أن تسامحني من قلبها، فكان ردها: الله يسامح.

والآن عندما أحدثها فإنها ترد علي، وإذا لم أحدثها فلا تبادر هي بالحديث معي، وهذا الشيء حقا أثر في نفسيتي كثيرا، وصرت دائمة التفكير في الموضوع، ولم أعد أعرف كيف أصلح الوضع، أو أتصرف معها؟ أرجو منكم إرشادي، وجزاكم الله خير الجزاء...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبا بك -ابنتنا الكريمة- في موقعك، ونشكر لك الاهتمام بأمر صديقتك، والتأثر بغضبها، ونسأل الله أن يؤلف بين قلبك وقلبها، وأن يجعل الصداقة التي بينكما لله وفي الله وبالله وعلى مراد الله ، ونشكر لك السؤال، ونسأل الله أن يصلح الأحوال، وأن يحقق في طاعته الآمال.

وقد أحسنت بمبادرتك بالاعتذار، وأفرحنا تكرارك للمحاولات، وننصحك بالتوجه إلى الله ، فإن قلبها وقلوب العباد بين أصابع الرحمن يقلبها ويصرفها، ولا تتوقفي عن التواصل معها، وتفقدي أحوالها حتى يكون الشيطان هو المخذول، فإن الإنسان ما أعطي بعد الإسلام أفضل من صديق حسن يذكره إذا نسي، ويعينه على طاعة الله.

وهذه وصيتنا لك بتقوى الله ، ثم بكثرة اللجوء إليه، وكم تمنينا لو أنك ذكرت لنا الموقف الذى أغضبها؛ حتى نتفهم مقدار ما في نفسها، وأنت أعرف بطبيعتها، وغالبا ما يكون الغضب شديدا إذا كانت الصداقة طويلة وعميقة، ولكن جبل الجليد والجمود يذوب مع الوقت، فاستمري في التواصل، ولا يدفعك ابتعادها إلى البعد.

ونسأل الله أن يؤلف القلوب وأن يغفر الذنوب، وننصحك بتوسيع دائرة الصداقات مع الصالحات، وأسسي علاقتك مع صويحباتك على التقوى والإيمان والنصح، ونسأل الله لنا ولكما التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | سلمان الفارسي من أشار بحفر الخندق
- سؤال وجواب | تغيير الطفل لسلوكه وطرق علاج ذلك
- سؤال وجواب | حكم تدريس القوانين الوضعية
- سؤال وجواب | حكم البيع بالتقسيط مع دفع مقدمة عند إجراء العقد
- سؤال وجواب | النفس الأمارة بالسوء. كيف أعرفها وأتجنب سوءها؟
- سؤال وجواب | أهمية تحديد الهدف للفرد في هذه الحياة
- سؤال وجواب | أرق ونسيان وكلام مع النفس، ما علاج حالتي؟
- سؤال وجواب | هل يقدم للإمامة الأكثر حرصا على السنة أم الأقرأ
- سؤال وجواب | دائماً ما أتشاجر مع صديقاتي وقريباتي، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | لا أستطيع تكملة دراستي الجامعية بسبب الاختلاط
- سؤال وجواب | كيف أكون صداقات دائمة على المحبة والألفة؟
- سؤال وجواب | اكتئاب ما بعد الولادة وعلاقته بابتعاد الزوج والاستعداد النفسي
- سؤال وجواب | سبب النمش في الوجه والخدين وعلاجه
- سؤال وجواب | السرقة تتعلق بذمة السارق لا بعين المال المسروق
- سؤال وجواب | استثمر مالا لدى شركة ولم يتفق معها على نسبة الربح
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل