سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل يجب التقيد بصيغ الاستغفار الواردة في النصوص الشرعية؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الحب الحقيقيّ هو ما كان بعد الرباط الشرعيّ
- سؤال وجواب | أعاني من تكيس المبايض ودورتي غير منتظمة. أرشدوني
- سؤال وجواب | حكم العمل عند من يستقرض الربا
- سؤال وجواب | حكم دراسة القوانين الوضعية والاستفادة منها
- سؤال وجواب | أعاني من خلل في انتظام الدورة وتكيّسات مزمنة، أرشدوني.
- سؤال وجواب | الهدية بقصد رد عوضها. رؤية شرعية عرفية
- سؤال وجواب | ما تحليلكم لوجود ألم في الكتف والرقبة وزغللة في العين؟
- سؤال وجواب | رقية أهل الكتاب للمسلم
- سؤال وجواب | استمرار عادة مص الأصابع عند بعض الأطفال
- سؤال وجواب | رعاية الزوجة أم زوجها المريضة
- سؤال وجواب | اعتراض أهل الزوجة على سفرها
- سؤال وجواب | استئصال المرارة، هل يفضل بالمنظار أم بالجراحة التقليدية؟
- سؤال وجواب | من صلى المغرب وحده ثم أدرك الجماعة
- سؤال وجواب | هل من صلاح حال المؤمن أن يلهمه الله الاستغفار والتوبة؟
- سؤال وجواب | هل تصح ولاية المصاب بالاضطراب ثنائي القطب في النكاح؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أحب الإكثار من قول: أستغفر الله وأتوب إليه.

فهل لها أصل من السنة؟ وهل يجب أن أتقيد بالاستغفار النبوي فقط أم إن الصيغة التي ذكرتها جائزة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فألفاظ الاستغفار والتوبة التي ذكرت ألفاظ صحيحة، وقد جاءت في السنة في أكثر من حديث؛ فعن أَبي هُرَيْرَةَ قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله ُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: وَاللَّهِ إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي اليَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً.

رواه البخاري.

وعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الله ِ صَلَّى الله ُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ مِنْ قَوْلِ: «سُبْحَانَ الله ِ وَبِحَمْدِهِ، أَسْتَغْفِرُ الله َ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ» ولكن لا يجب التقيد بها ولا بغيرها؛ لأن كيفية الاستغفار، والتوبة المأمور بها شرعا ليس لها ألفاظ يجب التقيد بها، فيمكن أن تؤدى بكل لفظ يدل عليها، وإن كانت الألفاظ الواردة في نصوص الوحي أفضل؛ فقد ورد الاستغفار والتوبة في القرآن، والسنة بألفاظ متعددة تدل عليه، منها ما جاء في القرآن الكريم نحو قوله تعالى: رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا {آل عمران:193}.

ومنها في السنة: رَبِّ اغْفِرْ لِي، وَتُبْ عَلَيَّ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ.

رواه أبوداود وصححه الألباني.

ومنها: رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي.

ومنها: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي.

ومنها: الله م غفرانك.

كما في مصنف ابن أبي شيبة: كَانَ رَجُلٌ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ يَعْمَلُ الْمَعَاصِيَ، فَاذَّكَّرَ يَوْمًا فَقَالَ: اللَّهُمَّ غُفْرَانَكَ، غُفْرَانَكَ، فَغَفَرَ لَهُ.
ومما ذكر يتبين لك أن الأمر في ألفاظ الاستغفار، والتوبة واسع، والصيغة التي ذكرتها صحيحة، وهي من أفضلها كما رأيت، والحمد لله.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | استئصال المرارة، هل يفضل بالمنظار أم بالجراحة التقليدية؟
- سؤال وجواب | من صلى المغرب وحده ثم أدرك الجماعة
- سؤال وجواب | هل من صلاح حال المؤمن أن يلهمه الله الاستغفار والتوبة؟
- سؤال وجواب | هل تصح ولاية المصاب بالاضطراب ثنائي القطب في النكاح؟
- سؤال وجواب | حلف ألا يفعل معصية وإن فعلها يأخذ الله منه ابنه فحنث فما حكمه
- سؤال وجواب | حكم إجراء مقابلة من أجل التوظف في مكان ترتكب فيه منكرات
- سؤال وجواب | كيف أحسن الظن بالله وبعباده؟
- سؤال وجواب | العمل في رد الحقوق للعامل في بنك ربوي، وعقوبة النصب والاحتيال
- سؤال وجواب | هل قوله تعالى ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ) يعارض قوله: (إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ)؟
- سؤال وجواب | الهموم والأحزان تستحوذ عليّ، فكيف أرجع طبيعيًا كما كنت؟
- سؤال وجواب | أحس بثقل في رجليّ عند المشي. ما سبب هذا الثقل؟
- سؤال وجواب | بذلت مجهود وشعرت بألم بعد عملية الرباط الصليبي، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أقسام الرقى وأحكامها
- سؤال وجواب | الوعد لله بين وجوب الكفارة وعدمها
- سؤال وجواب | أطمع في رحمة الله لكني أفعل الذنوب!
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل