سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | هل قوله تعالى ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ) يعارض قوله: (إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ)؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أعاني من متلازمة ما قبل الحيض، فما العلاج؟- سؤال وجواب | لماذا خلق الله السموات والأرض في ستة أيام مع قدرته على خلقها في أقل من هذه المدة ؟
- سؤال وجواب | أجد صعوبة وضيقا في العيش والدراسة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ما يوصل إلى الحرام يأخذ حكمه
- سؤال وجواب | حكم المال المستفاد من العمل لدى الكفار
- سؤال وجواب | أعاني من تأتأة وبطء الكلام رغم أني اجتماعية ولا أشكو من أي شكل من الرهاب الاجتماعي
- سؤال وجواب | أعاني من عدم انتظام الدورة الشهرية وتكيس المبايض، بماذا تنصحونني؟
- سؤال وجواب | أشكو من نزول الإفرازات واضطراب الدورة الشهرية، فما هو العلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف في عضلات الركبة، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | انخفض هرمون الحليب، ونزل دم خفيف، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | ما هي أضرار تناول حبوب كليمن فيما لوحصل حمل أثناء فترة العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم تصديق الراقي الذي يتعامل مع الجن
- سؤال وجواب | حكم العمل مترجما لغير المسلمين
- سؤال وجواب | بيان معنى: لا (يصح) و(ثابت) و( فيه غرابة أو غرابة عجيبة)
- سؤال وجواب | ما سبب ألم الكتف وما علاجه؟
كيف نجمع بين هاتين الآيتين :( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ) وقوله تعالى : ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ) وهل بينهما تعارض ؟.
الحمد لله.
ليس بينهما تعارض ، فالآية الأولى في حق من مات على الشرك ولم يتب منه فإنه لا يغفر له ومأواه النار كما قال الله سبحانه : (إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ )( المائدة :72) وقال عز وجل :( وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )( الأنعام : 88) والآيات في هذا المعنى كثيرة.
أما الآية الثانية وهي قوله سبحانه : ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى)( طه :82) فهي في حق التائبين ، وهكذا قوله سبحانه : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )( الزمر :53 ) أجمع العلماء على أن هذه الآية في التائبين.
والله ولي التوفيق .
.
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | تعرفت على شاب وجرى بيننا أشياء وتبادل صور وفضح أهلنا أمرنا.- سؤال وجواب | أسباب التعرق المفرط في الوجه والرأس
- سؤال وجواب | أعاني من تأتأة وبطء الكلام رغم أني اجتماعية ولا أشكو من أي شكل من الرهاب الاجتماعي
- سؤال وجواب | أعاني من عدم انتظام الدورة الشهرية وتكيس المبايض، بماذا تنصحونني؟
- سؤال وجواب | أشكو من نزول الإفرازات واضطراب الدورة الشهرية، فما هو العلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف في عضلات الركبة، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | انخفض هرمون الحليب، ونزل دم خفيف، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | ما هي أضرار تناول حبوب كليمن فيما لوحصل حمل أثناء فترة العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم تصديق الراقي الذي يتعامل مع الجن
- سؤال وجواب | حكم العمل مترجما لغير المسلمين
- سؤال وجواب | بيان معنى: لا (يصح) و(ثابت) و( فيه غرابة أو غرابة عجيبة)
- سؤال وجواب | ما سبب ألم الكتف وما علاجه؟
- سؤال وجواب | خالتي تعاني من نوبات وتشنجات. إلى أي طبيب تتجه؟
- سؤال وجواب | لدي حصى بالمرارة ولا أريد استئصالها فما الحل؟
- سؤال وجواب | معنى الروضة في قوله صلى الله عليه وسلم "ما بين بيتي ومنبري روضة"
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا