سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ما صحة حديث أن الطاعون: ( وَخْزُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ )؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أبي يرفض أن يعمل لينفق علينا
- سؤال وجواب | أثر حليب الأم الحامل على الطفل.
- سؤال وجواب | الطعن في الدِّين أو في النبيّ صلى الله عليه وسلم كفر مخرج من الملة
- سؤال وجواب | أشعر ببرود تجاه والدي بسبب ذمهما لي وصراخهما علي!
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع الزوجة سيئة الطباع مع الزوج وأهله
- سؤال وجواب | قررت فسخ الخطبة بسبب قصر مخطوبتي مع أنها ذات دين. ما النصيحة؟
- سؤال وجواب | مسيحية تسأل إن كان جائزا أن يصلي مسلم عنها صلاة الاستخارة
- سؤال وجواب | آلام ارتجاع البول إلى الكلى.
- سؤال وجواب | أعراض القلق والتوتر
- سؤال وجواب | من نوى الصوم في الحضر ثم سافر أثناء اليوم
- سؤال وجواب | حكم تنبيه المصلين بأنه سيمر سجود تلاوة في الصلاة
- سؤال وجواب | الكفر الأكبر والأصغر
- سؤال وجواب | ما حكم التجسس التجاري على مواقع الإنترنت المنافسة؟
- سؤال وجواب | هل يمكنني الشفاء التام من البواسير دون آثار جانبية؟ أفيدوني
- سؤال وجواب | هل يمكن الإرضاع بدون حمل؟
آخر تحديث منذ 3 ساعة
2 مشاهدة

ما حكم هذا الحديث بهذا اللفظ عنْ أَبِي مُوسَى، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (فَنَاءُ أُمَّتِي بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ)، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَا، فَمَا الطَّاعُونُ ؟ قَالَ : (وَخْزُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ ، وَفِي كُلٍّ شَهَادَةٌ)؟ فقد جاء في حديث آخر حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ، قَالَ: أَخْبَرَنِي جَعْفَرُ بْنُ كَيْسَانَ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي مُعَاذَةُ، قَالَتْ: سَمِعْتُ عَائِشَةَ، تَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (فَنَاءُ أُمَّتِي بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ)، قَالَتْ: فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَاهُ، فَمَا الطَّاعُونُ ؟ قَالَ : (غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الْإِبِلِ، الْمُقِيمُ فِيهَا كَالشَّهِيدِ، وَالْفَارُّ مِنْهَا كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ)، فكلاهما نفس الحديث، لكن لفظ آخر مختلف تماما؟ وإذا كانا صحيحين فكيف أن الحديث يقول: إن الطاعون سببه الجن، ونحن نعلم أن سببه جراثيم وبكتريا؟.

الحمد لله.

روى الإمام أحمد في "المسند" (32 / 520)، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنْ قَوْمِي، قَالَ شُعْبَةُ: قَدْ كُنْتُ أَحْفَظُ اسْمَهُ، قَالَ: كُنَّا عَلَى بَابِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ نَنْتَظِرُ الْإِذْنَ عَلَيْهِ، فَسَمِعْتُ أَبَا مُوسَى الْأَشْعَرِيَّ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( فَنَاءُ أُمَّتِي بِالطَّعْنِ، وَالطَّاعُونِ.

قَالَ: فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَاهُ، فَمَا الطَّاعُونُ؟ قَالَ: " طَعْنُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ، فِي كُلٍّ شَهَادَةٌ ).

قَالَ زِيَادٌ: فَلَمْ أَرْضَ بِقَوْلِهِ، فَسَأَلْتُ سَيِّدَ الْحَيِّ، وَكَانَ مَعَهُمْ، فَقَالَ: صَدَقَ، حَدَّثَنَاهُ أَبُو مُوسَى.

قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى: " ورجاله ثقات رجال الشيخين غير الرجل الذى لم يسم، وقد سمى كما يأتي بيانه.

والحديث قال الهيثمى (2/312): رواه أحمد بأسانيد ورجال بعضها رجال الصحيح.

" انتهىمن "إرواء الغليل" (6 / 70 - 71).

وقوله: " وقد سمى كما يأتي بيانه ".

يقصد به رواية الإمام أحمد في "المسند" عقب هذا الحديث (32 / 520 - 521)، حيث قال: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّهْشَلِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ عِلَاقَةَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ شَرِيكٍ، قَالَ: خَرَجْنَا فِي بِضْعَ عَشْرَةَ مِنْ بَنِي ثَعْلَبَةَ، فَإِذَا نَحْنُ بِأَبِي مُوسَى فَإِذَا هُوَ يُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( اللهُمَّ اجْعَلْ فَنَاءَ أُمَّتِي فِي الطَّاعُونِ ) فَذَكَرَهُ.

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: " وأسامة بن شريك صحابي مشهور، والذي سماه وهو أبو بكر النهشلي من رجال مسلم؛ فالحديث صحيح بهذا الاعتبار، وقد صححه ابن خزيمة والحاكم " انتهى من "فتح الباري" (10/181 – 182).

وقال أيضا: " هكذا سماه أبو بكر النهشلي.

وهو ثقة، أخرج له مسلم.

وقد اختلف في اسمه، لكنه مشهور بكنيته.

قال أحمد بن حنبل ويحيى بن معين والعجلي: ثقة.

وقال أبو حاتم : شيخ صالح يكتب حديثه.

قلت: ولا معارضة بينه وبين رواية من سماه : " يزيد بن الحارث "، لما تقدم في رواية شعبة : أن زياد بن علاقة سمعه من "سيد الحي"، بعد أن سمعه من الأول.

فيحتمل أن يكون الأول هو " يزيد بن الحارث "، وسيد الحي هو " أسامة بن شريك "؛ وهو صحابي معروف أخرج له أصحاب السنن الأربعة ." انتهى.

"بذل الماعون" (ص 112).

ونقل في (ص 117) عن شيخه العراقي تصحيحه لهذا الإسناد.

ورواه الإمام أحمد في "المسند" أيضا (32/480)، قال: حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي بَلْجٍ قَالَ: حَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ اللهِ بْنِ قَيْسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ الطَّاعُونَ فَقَالَ: ( وَخْزٌ مِنْ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ، وَهِيَ شَهَادَةُ الْمُسْلِمِ ).

ورواته ثقات غير أبي بلج الفَزَاري فهو مختلف فيه، قال الذهبي رحمه الله تعالى: " أبو بلج الفزاري: يحيى بن سليم، أو ابن أبي سليم، عن: أبيه، وعمرو بن ميمون الأودي.

وعنه: شعبة، وهشيم.

وثقه ابن معين، والدارقطني، وقال أبو حاتم: لا بأس به.

وقال البخاري: فيه نظر" انتهى من "الكاشف" (2/414).

ولخص حاله الحافظ ابن حجر بقوله: " صدوقٌ ربما أخطأ " انتهى من "تقريب التهذيب" (ص 625).

وهو هنا لم ينفرد بهذا المتن، بل هناك من تابعه كما سبق.

فالحاصل: أن للحديث أسانيد يقوي بعضها بعضا.

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: " وقد ذكر ابن عدي له – أي لأبي بلج - ترجمة – أي في كتابه "الكامل"، وأورد فيها قول البخاري والجوزجاني، ثم ساق له حديثه عن محمد بن حاطب.

وثلاث أحاديث من روايته عن عمرو بن ميمون.

ثم قال: وله غير ما ذكرت، وقد روي عنه أجلة الناس مثل شعبة، وهُشيم، وأبي عوانة، ولا بأس بحديثه.

فهذا ابن عدي مع شدة تَقصِّيهِ وتتبّعه لِما أخطأ الثقاتُ فيه، لم يذكر في أفراد أبي بلج حديث أبي موسى، فهو مما أتقنه عنده، ولاسيما وقد وجدنا له متابعا في الرواية المُبْتدَإ بذكرها عن أبي موسى.

فالمتن بهذه الطرق صحيح بلا ريب، والله أعلم " انتهى من "بذل الماعون" (ص 118).

وحديث عائشة رضي الله عنها، رواه الإمام أحمد في "المسند" (42/53): حَدَّثَنَا يَزِيدُ، أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ كَيْسَانَ، وَيَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ، وَعَفَّانُ الْمَعْنَى، وَهَذَا لَفْظُ حَدِيثِ يَزِيدَ لَمْ يَخْتَلِفُوا فِي الْإِسْنَادِ وَالْمَعْنَى، قَالَا: أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ كَيْسَانَ الْعَدَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَتْنَا مُعَاذَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ الْعَدَوِيَّةُ، قَالَتْ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ، فَقَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لَا تَفْنَى أُمَّتِي إِلَّا بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ.

قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَاهُ، فَمَا الطَّاعُونُ؟ قَالَ: غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الْبَعِيرِ، الْمُقِيمُ بِهَا كَالشَّهِيدِ، وَالْفَارُّ مِنْهَا كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ ).

وقال محققو المسند: " إسناده جيد، جعفر بن كيسان من رجال "التعجيل"، وقد سلف الكلام عليه في الرواية (

24527)

– وفيها: وثقه ابن معين، وقال أبو حاتم: صالح الحديث، وذكره ابن حبان في الثقات -.

وبقية رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين، غير يحيى بن إسحاق- وهو السيلحيني- فمن رجال مسلم " انتهى.

فهذا الحديث ذكر صفة الطاعون عند ظهوره في جسم المصاب بأنه غدة، وحديث أبي موسى رضي الله عنه نبه إلى سبب ظهور هذه الغدة.

فلا يظهر تعارض بين الحديثين، والقاعدة عند أهل العلم أنه إذا أمكن الجمع بين النصين، فلا يرد أحدهما.

قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله تعالى: " والمقرر في علم الأصول، وعلم الحديث أنه إذا أمكن الجمع بين الحديثين وجب الجمع بينهما إجماعا، ولا يرد غير الأقوى منهما بالأقوى؛ لأنهما صادقان، وليسا بمتعارضين، وإنما أجمع أهل العلم على وجوب الجمع بين الدليلين إن أمكن؛ لأن إعمال الدليلين معا أولى من إلغاء أحدهما، كما لا يخفى" انتهى من"أضواء البيان" (5/161).

وأما ما يوهم من معارضته لما يقول به أهل الطب من أن سبب هذا الوباء هو بسبب جراثيم تنتقل إلى جسد الإنسان.

فلا يظهر أيضا تعارض بين نص الحديث وما يقوله أهل الطب؛ لأن لا مانع أن يكون للشيء سببان: أحدهما حسي ظاهر، وهو هنا ما يقوله أهل الطب من الأسباب المؤدية لهذا المرض أو غيره، والآخر: غيبي مستور عن الحس، لا يعلمه الناس إلا بخبر المعصوم، كما ذكر في هذا الحديث: أن الطاعون وخز من الجن؛ ولا تعارض بين السببين، ولا تزاحم بينهما أيضا.

قال ابن القيم رحمه الله تعالى: " والطواعين خراجات وقروح وأورام رديئة حادثة في المواضع المتقدم ذكرها.

قلت: هذه القروح والأورام والجراحات هي آثار الطاعون وليست نفسه، ولكن الأطباء لما لم تدرك منه إلا الأثر الظاهر، جعلوه نفس الطاعون.

والطاعون يعبر به عن ثلاثة أمور: أحدها: هذا الأثر الظاهر، وهو الذي ذكره الأطباء.

والثاني: الموت الحادث عنه، وهو المراد بالحديث الصحيح في قوله: ( الطاعون شهادة لكل مسلم ).

والثالث: السبب الفاعل لهذا الداء، وقد ورد في الحديث الصحيح: ( أنه بقية رجز أرسل على بني إسرائيل ) ، وورد فيه: ( أنه وخز الجن )، وجاء أنه دعوة نبي.

وهذه العلل والأسباب ليس عند الأطباء ما يدفعها، كما ليس عندهم ما يدل عليها، والرسل تخبر بالأمور الغائبة، وهذه الآثار التي أدركوها من أمر الطاعون ليس معهم ما ينفي أن تكون بتوسط الأرواح، فإن تأثير الأرواح في الطبيعة وأمراضها وهلاكها: أمر لا ينكره إلا من هو أجهل الناس بالأرواح وتأثيراتها.

" انتهى من "زاد المعاد" (4/36).

وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: " والذي يفترق به الطاعون من الوباء: أصل الطاعون الذي لم يتعرض له الأطباء، ولا أكثر من تكلم في تعريف الطاعون، وهو كونه من طعن الجن.

ولا يخالف ذلك ما قال الأطباء من كون الطاعون ينشأ عن هيجان الدم أو انصبابه؛ لأنه يجوز أن يكون ذلك يحدث عن الطعنة الباطنة، فتحدث منها المادة السمية، ويهيج الدم بسببها أو ينصب.

وإنما لم يتعرض الأطباء لكونه من طعن الجن؛ لأنه أمر لا يدرك بالعقل، وإنما يعرف من الشارع فتكلموا في ذلك على ما اقتضته قواعدهم.

وقال الكلاباذي في "معاني الأخبار": يحتمل أن يكون الطاعون على قسمين: قسم يحصل من غلبة بعض الأخلاط من دم أو صفراء محترقة، أو غير ذلك من غير سبب يكون من الجن.

وقسم يكون من وخز الجن، كما تقع الجراحات من القروح التي تخرج في البدن من غلبة بعض الأخلاط وإن لم يكن هناك طعن، وتقع الجراحات أيضا من طعن الإنس انتهى.

" انتهى من "فتح الباري" (10/181).

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يمكن الإرضاع بدون حمل؟
- سؤال وجواب | صلاة وصيام من أمنى ولم يغتسل. الحكم. والواجب
- سؤال وجواب | متى نتوقف عن الجدال؟ وكيف تتعالج صديقتي من الوساوس الدينية؟
- سؤال وجواب | متى تكون أيام التبويض؟ وهل موانع الحمل مفيدة أم مضرة؟
- سؤال وجواب | يا ليت بيني وبين ابن عمي بُعد المشرقين . بئس القرين
- سؤال وجواب | النسبة الطبيعية لصفار الكبد
- سؤال وجواب | هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يسجد سجود التلاوة في فجر الجمعة إذا قرأ بسورة السجدة؟
- سؤال وجواب | خاطبي يحبني كثيرًا ولكني لم أستطع أن أحبه، فهل أكمل معه؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف من مواجهة الناس والحديث معهم، أرجو منكم الحل.
- سؤال وجواب | المدة الكافية لاستعمال عقار إيفكسر
- سؤال وجواب | حكم تعليق صور الذين ماتوا ويرجى لهم الفوز بالشهادة على السيارات والجدر
- سؤال وجواب | أرشدوني لطريق الثبات فكلما جددت التوبة عدت للذنب!
- سؤال وجواب | آلام بالركبة من دون الوقوع عليها
- سؤال وجواب | أشعر أن عملية البواسير التي أجريت لي خاطئة، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | هل يكفر من عولج بالقرآن فقال لا فائدة من المعالجة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل