سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | من العقود الجائزة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | صدمة فى الرأس أثرت على الرقبة. ما العلاج؟
- سؤال وجواب | توقف نبض جنيني وأجهضت ولا أعلم ما السبب!
- سؤال وجواب | حالات حساسية الأنف وأعراض كل حالة
- سؤال وجواب | عمري 19 عاما. فهل لقصر القامة علاج في سني هذا؟
- سؤال وجواب | خل التفاح وخاصيته في حرق الدهون
- سؤال وجواب | الإجهاض هل يؤثر على الحمل مرة أخرى؟
- سؤال وجواب | نقص فيتامين (د) سبب لي آلاما في العظام.
- سؤال وجواب | أحسست فجأة باختناق وأصبحت أفكر في الموت، ما تشخيص حالتي؟
- سؤال وجواب | درجة حديث: الله م صل على سيدنا محمد عدد من صلى عليه .الحديث.
- سؤال وجواب | نبذة من ترجمة موسى الكاظم
- سؤال وجواب | أشكو من الاكتئاب والهلع وكثرة النوم، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | مدى جواز نصح من يظلمها زوجها بالطلاق
- سؤال وجواب | هل يتزوج ممن وقعت في الزنا عدة مرات وتدعي التوبة؟
- سؤال وجواب | حكم وصف شيء بأنه فوق العظمة
- سؤال وجواب | علاج الحساسية في الجيوب الأنفية
آخر تحديث منذ 23 ساعة
5 مشاهدة

عرض علي عمل هو صنع أساور كل صندوق من ثلاثين سوارا بمبلغ معين يرسل لي بالبريد أسبوعيا أقوم بالعمل في بيتي ثم أسلم إنتاجي أسبوعيا ويقوم صاحب العمل بتزويدي بكل ما يلزم من مواد خام و طريقة العمل، إلى هنا لا يظهر في المسالة بأس لكن ما أثار الشبهة في نفسي أنه لكي أشترك في هذا العمل أقوم أولا بإرسال مبلغ أرسله مرة واحدة وهو على النحو التالي جزء يقولون إنه قيمة المواد التي سترسل إلي وجزء اشتراك عضوية وجزء آخر صغير ضريبة هذا كله على حسب قولهم فما حكم الشرع في ذلك؟.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإذا كان الأمر كما ذكرت وكانت مواصفات تلك الأساور محددة فلا حرج في تلك المعاملة، لأنها في المرات التي تلي المرة الأولى - حيث لا يدفع المبلغ المذكور - إجارة على عمل مباح.
وأما في المرة الأولى فهي عبارة عن عقد استصناع وحقيقته أن يطلب إنسان من آخر شيئا لم يصنع بعد ليصنع له طبق مواصفات محددة بمواد من عند الصانع مقابل عوض مالي وهو عقد جائز بشروطه، كما هو مبين في الفتوى رقم: 8515 والفتوى رقم:

11224

، ولا يخفى أنك في هذه المرة تملكين المواد الخام التي صنعت منها تلك الأساور مقابل جزء من المبلغ الذي تدفعينه لأول مرة، وأما الجزء المدفوع كاشتراك عضوية فلا حرج فيه مادام أنه بالتراضي، وكذلك لا حرج في الجزء الذي يدفع كضريبة سواء كانت تلك الضريبة من الضرائب التي يجوز للدولة فرضها أو لا، لأنها إن كانت جائزة فيجب الوفاء بها، وإن كانت ممنوعة فلا حرج في دفعها مادمت لا تستطيعين التهرب منها، والإثم على من فرضها لا عليك، وراجعي الفتوى رقم:

12982.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يتزوج ممن وقعت في الزنا عدة مرات وتدعي التوبة؟
- سؤال وجواب | حكم وصف شيء بأنه فوق العظمة
- سؤال وجواب | علاج الحساسية في الجيوب الأنفية
- سؤال وجواب | المطلقة إذا زنت وحملت أثناء العدة فلمن ينسب الولد؟
- سؤال وجواب | ما العلاقة بين الحمية الغذائية وتأخر الدورة الشهرية؟
- سؤال وجواب | تعليل المشقة عند الفقهاء وعلماء الأصول
- سؤال وجواب | علاج وسواس القراءة ومخارج الحروف
- سؤال وجواب | اشتراط عدم الجمع بين الزوجة وأخرى في السكن وتطليقها عند الضرر
- سؤال وجواب | حكم اقتناء الكلب وتربيته وتدريبه
- سؤال وجواب | التهاب شديد وتضخم في اللوز مع آلام شديدة
- سؤال وجواب | تأخر الدورة وتكيس المبايض وإجهاض.فما نصيحتكم للحمل؟
- سؤال وجواب | حكم الرجعة بالهاتف بلا إشهاد ولا رضا الزوجة
- سؤال وجواب | أسباب الإصابة بالدوخة بعد معاناتي مع زوجي
- سؤال وجواب | ما هي الكتب التربوية التي تفيد الطفل وتؤثر فيه؟
- سؤال وجواب | اختلاف العلماء في حديث ورود المؤمنين على النار وأنها تكون عليهم بردا وسلاما
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل