سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كفارة من اقترض بالربا لشراء بيت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل أعاني من مشكلة في تغير لون دم الحيض؟
- سؤال وجواب | ابني كثير الحركة والتخريب للأشياء ولا يطيعيني، أرجو مساعدتي.
- سؤال وجواب | مع عدم انتظام الدورة كيف يمكنني معرفة أيام التبويض؟
- سؤال وجواب | كم طول الدورة الشهرية لدي؟ وهل هي منتظمة؟
- سؤال وجواب | أعاني من غازات مستمرة في البطن، كيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | ما سبب الشخير والكتمة أثناء النوم؟
- سؤال وجواب | حكم الإيمان بالديمقراطية والعمل بها
- سؤال وجواب | ألم في الصدر عند تحريك الذراعين أو الرقبة. ما سببه؟!
- سؤال وجواب | العبرة بالحقائق والمضامين
- سؤال وجواب | أشعر بتغير إحساسي الداخلي وعدم الراحة، فما السبب؟
- سؤال وجواب | إعادة إقامة الخلافة واجب شرعي على المسلمين
- سؤال وجواب | السعرات الحرارية التي يحتاجها الإنسان يومياً
- سؤال وجواب | متى يبدأ وقت البكور ومتى ينتهي؟
- سؤال وجواب | الديموقراطية في الميزان
- سؤال وجواب | لا حرج في رقية الحيوان والجماد لعلاج العين
آخر تحديث منذ 18 يوم
- مشاهدة

والدي -رحمة الله عليه- أثناء عمله في التربية والتعليم بالراتب المحدود، ومسؤوليات الحياة، ومتطلباتنا -أنا وإخوتي- في مراحل التعليم احتاج إلى شراء بيت جديد، فبعنا بيت العائلة المشترك بيننا وبين أعمامي.

وأخذنا نصيبنا من ثمنه، وبعدها بعنا كل ما نملك من ذهب -أنا وأمي، وأختي- بنفس راضية -والحمد لله- والمبلغ لم يكن يكفي فاضطر للاقتراض من البنك مبلغ: ٢٠ ألف جنيه، لتكملة سعر المنزل الجديد، فالمبلغ كان كبيرا في هذا الوقت -منذ حوالي: ٢٥ سنة- وتم سداد القرض من راتبه، فما كفارة هذا التعامل الربوي؟ فأبي كان شخصا متدينا جدا، وخلوقا، ومقيما للصلاة، ويحب مساعدة الناس، وفعل الخير، وعندي شعور بالخوف عليه من أن يحاسبه الله على التعامل مع البنك، ووقتها لم يكن بإمكاننا غير ذلك..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فكفارة ذلك كغيره من الذنوب -كبارها وصغارها- بالاستغفار، والتوبة إلى الله تعالى منها، وذلك بالإقلاع عن ذنب الربا، والندم على فعله، والعزم على عدم تكراره فيما يستقبل من حياته، قال الله تعالى: قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر: 53}.وقال عز وجل: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه: 82}.

وقال الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي: يا ابن آدم؛ لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني، غفرت لك، ولا أبالي.

رواه الترمذي، وحسنه، وصححه الألباني.

وأما البيت نفسه: فلا حرج عليكم في الانتفاع به، بأي وجه من أوجه الانتفاع المشروع، وراجعي للفائدة الفتويين:

106503

،

70467.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما يتقاضاه الموظف إذا أعفاه المسؤول من الحضور
- سؤال وجواب | آلام وطقطقة عظام الصدر. أسبابها وعلاجها
- سؤال وجواب | زكاة المال المُقْرَض
- سؤال وجواب | الرهاب الاجتماعي عزلني عن الناس. فما الحيلة؟
- سؤال وجواب | أنا حامل وتعرضت لنزيف خفيف فهل من الممكن أن يحدث الإجهاض؟
- سؤال وجواب | ليس لمسؤول أو أمير الدعوة حكم ولي أمر المسلمين من حيث البيعة والطاعة
- سؤال وجواب | الآيات والأحاديث الدالة على أن الإسلام مبشر به في التوراة والإنجيل
- سؤال وجواب | هل يمكن للمريض بالخجل والوسواس أن يتزوج
- سؤال وجواب | نظرة الإسلام للديموقراطية
- سؤال وجواب | ما يقوله المقيم للمسافر عنده سفره والمسافر للمقيم.
- سؤال وجواب | أخاف من المرتفعات والمصاعد وغيرها، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل الأنبياء متساوون
- سؤال وجواب | ذكر مذهب معين في عقد الزواج لا يقتضي وجوب الأخذ بكل أحكامه في مسائل النكاح
- سؤال وجواب | قضاء الصلاة والصوم
- سؤال وجواب | هل تنتقل العدوى من عاملة المنزل المصابة بفيروس الكبد سي؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06