سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | التائب من الذنب كمن لا ذنب له

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ثبوت صفة النفس لله بخلاف الروح، والتأويل الصحيح لإضافة الروح لله تعالى
- سؤال وجواب | الموت من أبلغ الرسائل للمقصرين والعصاة
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في البول.فماذا أعمل لنفسيتي المتعبة؟
- سؤال وجواب | اضطراب الدورة المفاجئ وقصر مدتها، ما سببه؟
- سؤال وجواب | هل تستحب قراءة سورة البقرة وآل عمرن يوميا؟
- سؤال وجواب | أعاني من تسلخات جلدية شديدة بين الفخذين.فما العلاج؟
- سؤال وجواب | الموت واحد والأسباب متنوعة
- سؤال وجواب | أنواع الزوائد الجلدية في المنطقة التناسلية . جفاف المهبل أثناء الجماع
- سؤال وجواب | أشعر بأن طولي في نقصان.فهل السبب هشاشة العظام؟
- سؤال وجواب | كيف أصلح العلاقة بين أختي وخطيبتي؟
- سؤال وجواب | لا يجوز للمتوفى عنها زوجها الخروج من بيتها أثناء العدة إلا للضرورة
- سؤال وجواب | الموت أيام الخميس والجمعة والفطر وعرفة والأضحى
- سؤال وجواب | زكاة الأرض التي تم الصلح عليها
- سؤال وجواب | كيف يمكنني التخلص من صداع حاد مزمن؟
- سؤال وجواب | الانتفاع بكامل الطريق من حقك
آخر تحديث منذ 5 ساعة
1 مشاهدة

عندما كنت صغيرًا كان يفعل أستاذي بي اللوط, وذلك في سن العاشرة, وعندما كبرت أصبحت أمارس هذه العادة مع الجنس الآخر, وكان هذا من سن 14 إلى 16, وعندما رجعت لنفسي وتبت وعلمت خطأ ما أفعله أقلعت عن هذا الذنب نهائيًا, وكل ما فعلته يعتبر من مقدمات الزنا, والأمر الغريب أني كنت أصلي في تلك الفترة, ولكن الشيطان سول لي, وأنا الآن أصلي كذلك, فأفتوني..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فما ارتكبته من هذه الأفعال القبيحة من أكبر الكبائر وأعظم الذنوب، وهو أكبر بكثير من مقدمات الزنى - والعياذ بالله - وانظر الفتوى رقم:

173609

, ورقم:

124496

.والواجب عليك أن تتوب إلى الله توبة نصوحًا, وأن تندم على هذا الفعل الشنيع والمنكر الفظيع, وأن تستقيم على شرع الله تعالى, وتكثر من فعل الحسنات, وتحافظ على الفرائض, وتكثر من فعل النوافل, فإن الحسنات يذهبن السيئات، فإذا صدقت توبتك قبلها الله عز وجل, ولم يضرك ما اقترفته من ذنب, كما قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر:53}، وجاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: التائب من الذنب كمن لا ذنب له.

رواه ابن ماجه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | المرأة الولود أفضل أم العاقر؟
- سؤال وجواب | أعاني من اكتئاب شديد عطل حياتي العملية، كيف السبيل للتخلص منه؟
- سؤال وجواب | الشخص الميت هل يمكن أن يعود إلى الدنيا
- سؤال وجواب | تزوجت للجنسية فهل لها الزواج بعد ذلك قبل الفسخ أو الطلاق؟
- سؤال وجواب | تأخير الصلاة لفعلها جماعة أولى من فعلها منفردا في أول وقتها
- سؤال وجواب | طاعة الزوج في المعروف من أوجب واجبات الزوجة
- سؤال وجواب | العلاج القرآني للمرأة الناشز
- سؤال وجواب | لم أدخل الكلية التي أريدها ولم أخطب حتى الآن وأشك أني مسحورة
- سؤال وجواب | ما سبب الانسداد المزمن في الأنف، وما هي مضاعفاته؟
- سؤال وجواب | لا أدخن ولا أشرب الكحوليات ومع ذلك فكبدي متضخمة، ما السبب؟
- سؤال وجواب | وصف الموت وخروج الروح
- سؤال وجواب | موانع الحمل بالنسبة للكبيرات في السن
- سؤال وجواب | هل اضطراب الدورة بسبب تركي حبوب منع الحمل؟
- سؤال وجواب | أنجح في التواصل عبر النت وأفشل في الواقع، فما الحل؟
- سؤال وجواب | صارت الدورة تنزل ثمانية أيام بعد أن كانت خمسة، ماذا أفعل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05