سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | رد خواطر السوء تقوي الإيمان وتورث الطمأنينة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لحمية الأنف وضيق التنفس؛ تداعياتها وعلاجها
- سؤال وجواب | حكة مهبلية وإفرازات تمنعني من الحركة وتؤثر على نفسيتي. كيف أتعالج منها؟
- سؤال وجواب | هل صح في الأدعية النبوية (اللهم إنك سألتنا من أنفسنا ما لا نملكه.)؟
- سؤال وجواب | متابعة الآخرين في الانستغرام ليتابعوا الشخص ثم إلغاء متابعتهم بعد فترة
- سؤال وجواب | هل المبالغة في الوصف تُعَدُّ كذبا؟
- سؤال وجواب | ظهرت لدي عدة بواسير خارجية. هل يمكن علاجها نهائيا بدون جراحة؟
- سؤال وجواب | من أكثر من التلفظ بالطلاق فقد اتخذ آيات الله هزوا
- سؤال وجواب | أريد أن أتوب من محادثة فتاة لكنها تهددني بفضحي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ظهور بقع سوداء على أجزاء من اللسان!
- سؤال وجواب | أريد أن أقلع عن النظر للصور المحرمة، أرجوكم انصحوني.
- سؤال وجواب | أعاني من التنميل تحت العين، ودوخة أثناء الاستلقاء
- سؤال وجواب | الزانيان يكفيهما ظهور توبتهما كي يتزوجا
- سؤال وجواب | أسباب وعلاج صعوبات النوم وتغير وقته
- سؤال وجواب | وجود الشعر الكثيف في الجسم، وفقدان الشعور بالمتعة الجنسية، ما سببهما؟
- سؤال وجواب | أعاني من كسل وعجز وعزلة وأشعر بالضياع. ساعدوني
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

إذا جاءت نشوة حب التصدر أو العجب فأنكرها صاحبها بقلبه ولم يعمل بأي شيء أو يقله، فهل عليه شيء؟.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الواجب عند ورود خواطر المعاصي على القلب هو كراهيتها ومدافعتها وعدم الركون إليها وألا يعقد القلب عليها، فمن فعل هذا فقد أدى ما عليه، ولا يجب عليه شيء وراءه، قال ابن القيم: ومعلوم أنه لم يعط الإنسان إماتة الخواطر ولا القوة على قطعها، فإنها تهجم عليه هجوم النفس، إلا أن قوة الإيمان والعقل تعينه على قبول أحسنها ورضاه به ومساكنته له وعلى دفع أقبحها، وكراهته له، ونفرته منه، كما قال الصحابة: يا رسول الله ؛ إن أحدنا يجد في نفسه ما لأن يحترق حتى يصير حممة أحب إليه من أن يتكلم به، فقال: أوقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال ذاك صريح الإيمان ـ وفي لفظ: الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة ـ وفيه قولان: أحدهما: أن رده وكراهيته صريح الإيمان؟والثاني: أن وجوده وإلقاء الشيطان له في النفس صريح الإيمان، فإنه إنما ألقاه في النفس طلبا لمعارضة الإيمان وإزالته به.

اهـ.
وقال: وثمرة هذه السكينة الطمأنينة للخير تصديقا وإيقانا، وللأمر تسليما وإذعانا، فلا تدع شبهة تعارض الخير ولا إرادة تعارض الأمر، فلا تمر معارضات السوء بالقلب إلا وهي مجتازة من مرور الوساوس الشيطانية التي يبتلى بها العبد ليقوى إيمانه، ويعلو عند الله ميزانه، بمدافعتها وردها وعدم السكون إليها.

اهـ.
وراجع للفائدة الفتوى رقم:

177257

.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من ألم في المعدة وحرقة في الثديين وأسفل الظهر
- سؤال وجواب | ما سبب الإفرازات المهبلية قبل الدورة وبعدها؟
- سؤال وجواب | المفتى به عندنا في حكم من علق الطلاق مدركا لما يقول
- سؤال وجواب | التوبة من تناول حبوب تجعل الشخص يفكّر بالانتحار
- سؤال وجواب | اللجوء لهجر العاصي آخر المطاف
- سؤال وجواب | سد الذرائع واجب
- سؤال وجواب | دلالة كثرة خروج المذي
- سؤال وجواب | مشكلة احتباس الماء في الجسم عند مريض السكر
- سؤال وجواب | أعراض الاكتئاب النفسي وعلاجه
- سؤال وجواب | هل يلزم تناول الدواء بناء على نتيجة التحليل هذه؟
- سؤال وجواب | هل هناك أدوية مفضلة تحد من تساقط الشعر؟
- سؤال وجواب | السؤال عن الغرائب والمسائل الافتراضية التي لا يترتب عليها فائدة مذموم شرعًا
- سؤال وجواب | علاج من تتعطل أموره وتزيد مشاكله
- سؤال وجواب | هل ما أعاني منه هو جرثومة المعدة أم هو القلق والمخاوف؟
- سؤال وجواب | كيف يكون أهل المعصية منعمون في الدنيا؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل