سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | العدل الكامل في الظاهر والباطن بين الزوجات غير ممكن

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | وجع البطن وإسهال وتعب، هل هو عسر الهضم؟
- سؤال وجواب | اقتباس المعلومات ونشرها. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | دلالة التعرق لدى سماع القرآن
- سؤال وجواب | أعجبت بي فتاة في الجامعة وأريد أن أتزوجها، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | أرشدوني لطريق الثبات فكلما جددت التوبة عدت للذنب!
- سؤال وجواب | وضع اليد على الصدر بعد السلام
- سؤال وجواب | التوصل لمحرمٍ بوسيلة محرمة أعظم إثما
- سؤال وجواب | أحببت فتاة كثيراً وأتمنى أن أتزوجها، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | حكم القرض الربوي لعلاج المرضى
- سؤال وجواب | الواجب في العدل بين الزوجات ومسألة الزواج بنية الطلاق
- سؤال وجواب | دور الحالة النفسية في زيادة مرض البهاق. والعلاجات المناسبة له
- سؤال وجواب | بيع الإعانات المالية. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | حبست البول وقتاً طويلاً وأصبح بعد ذلك يتأخر، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | الذنوب من أسباب نسيان العلم
- سؤال وجواب | هل يلزمها الاستمرار في العمل لتساعد زوجها الذي يعمل بدوام جزئي في تكاليف المعيشة ؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

في الآية التالية (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة.) وآية (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم) هل يعني نفي العدل (الكامل) عن الإنسان، وإلغاء حق الإنسان في تعدد الزوجات؟ وما المعنى المراد بهذه الآية الكريمة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فقد أباح الله تعالى للرجل أن يتزوج أكثر من امرأة، بشرط ألا يزيد على أربع نسوة، إن وجد في نفسه قدرة على ذلك، من حيث النفقة والعدل ونحوهما، ولذلك قال تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ [النساء:3].

وهذا يعني أن العدل ممكن؛ إلا أن بعض الناس لا يستطيعه أو لا يفعله.أما قوله تعالى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ [النساء:129]، فليس فيه نفي للعدل بكل جوانبه، بل غايته بيان عجز الإنسان وضعفه عن العدل الكامل الذي يشمل العدل في الظاهر والعدل في الباطن، إذ يمكن للمرء أن يعدل في المبيت والنفقة، وهو ممكن عادة ولا استحالة فيه، وليس هو المنفي في الآية الكريمة، وذلك مما يجب عليه العدل فيه، فمن خشي على نفسه عدم العدل في مثل هذا وجب عليه الاقتصار على واحدة، أما ميل القلب والشهوة فهو الذي لا يملكه المرء ولا يستطيع التصرف فيه، وعدم وجوده لا يمنع التعدد، وهو المراد بقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: الله م هذه قسمتي في ما أملك، فلا تلمني في ما تملك ولا أملك.

رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وأبو داود وابن ماجه.وقد سبق بيان بعض ضوابط وشروط التعدد في الفتاوى التالية:

10506�

� 3604، 2286.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | دور الحالة النفسية في زيادة مرض البهاق. والعلاجات المناسبة له
- سؤال وجواب | بيع الإعانات المالية. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | حبست البول وقتاً طويلاً وأصبح بعد ذلك يتأخر، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | الذنوب من أسباب نسيان العلم
- سؤال وجواب | هل يلزمها الاستمرار في العمل لتساعد زوجها الذي يعمل بدوام جزئي في تكاليف المعيشة ؟
- سؤال وجواب | الاشتراك السنوي مقابل خدمة توصيل بثمن معلوم لمرات غير معلومة
- سؤال وجواب | أثر اعوجاج الحاجز الأنفي على رائحة الفم
- سؤال وجواب | محاولاتي لفطم صغيري كلها باءت بالفشل فما العمل؟
- سؤال وجواب | هل يترك الزواج بأخرى لكون الزوجة الأولى تعتبره إهانة لها
- سؤال وجواب | خروج المرأة من بيت زوجها دون إذنه بسبب زواجه بثانية
- سؤال وجواب | منكوحة الأب من نسب كان أو رضاع حرام على الرجل
- سؤال وجواب | من اشترى شيئًا فيه عيب لم يعلمه
- سؤال وجواب | أعظم سورة في القرآن
- سؤال وجواب | هل تجب التسوية بين الزوجتين في مصاريف الكهرباء أو الهاتف
- سؤال وجواب | لا ينبغي رد الخاطب لمجرد أنه متزوج بأخرى
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل