سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تقبيل الرجل أمه وأخواته في المناسبات

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | من فاته صيام الست من شوال هل يصومها في ذي القعدة؟
- سؤال وجواب | الثآليل الرطبة في الرقبة. هل هذا مرض فيروسي؟
- سؤال وجواب | تحريم بيع الوفاء ووجوب رد السلعة إلى صاحبها والمال إلى المشتري
- سؤال وجواب | تنتابني وساوس ونوبة هلع وشعور بأني سأموت. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ماذا يفعل المستخير بعد الاستخارة؟
- سؤال وجواب | صورة من التمويل من الدولة مشتملة على بيع الوفاء .
- سؤال وجواب | حكم من عُقد قِرانها بعد ثلاثة أشهر من طلاقها ثم اكتشفت أنها حامل من طليقها
- سؤال وجواب | مخاوف الفراق عند الطفل
- سؤال وجواب | أشعر بقلق وخجل وضيق تنفس، فكيف أتجاوز مشكلتي؟
- سؤال وجواب | هل للمسكنات سواء كانت حقنًا أو مراهم، آثار على المعدة؟
- سؤال وجواب | هل يجوز للمسلم بيع القلال التي يستخدمها الكفار لحفظ رفات الميت بعد إحراقه ؟
- سؤال وجواب | اغتسل بنية الجمعة ونسي الجنابة فهل يرتفع حدثه ؟
- سؤال وجواب | أعاني من قلق وتوتر واكتئاب وانفصال عن الواقع، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أشعر بألم في الخصيتين، وزواجي قريب
- سؤال وجواب | حكم عمل تصاميم تشتمل على ذكر الله وصور من ذوات الأرواح .
آخر تحديث منذ 2 ساعة
6 مشاهدة

أمتنع أحيانا عن تقبيل أمي وأخواتي خاصة في المناسبات والأعياد، والسبب في ذلك خوفي أن تكون قبلتي فيها نوع من الشهوة، فما الحل وما هي خير منطقة لتقبيل الأم، وهل أعتبر غير حنون أو مقصرا مع الرحم في تلك الحالة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا بأس بتقبيل يد الأم ورجلها ورأسها إكراماً لها وبراً بها، روى معاوية السلمي أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الجهاد، وذكر الحديث إلى أن قال: أحيةٌ أمك؟ قال: نعم، قال: الزم رجلها فثم الجنة.

رواه أحمد والنسائي وابن ماجه.

قال في رد المحتار: لعل المراد -والله أعلم- تقبيل رجلها.وقد قال العلماء المتقدمون: للرجل أن يقبل أخته إذا قدم من سفر بشرط ألا يكون تقبيله لها تقبيل شهوة، فتقبيل المحارم بشهوة من أغلظ المحرمات، وقيد الحنابلة جوازه بأن لا يكون في الفم، وهو تقييد وجيه، لأن التقبيل على الفم مظنة للشهوة، فتقبيل الأخوات يكون على اليد والرأس والجبهة بشرط أمن المقبل على نفسه إثارة الشهوة وحدوث الفتنة.ففي سنن الترمذي وأبي داود أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل فاطمة وتقبله، وسئل الإمام أحمد بن حنبل عن الرجل يقبل ذات محرم منه قال: إذا قدم من سفر ولم يخف على نفسه.وعليه فترك تقبيل ذوات المحارم في حال الخوف من الفتنة متحتم واجب، ولا يعتبر ذلك تقصيراً في حق ذي الرحم ولا جفاء.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تدنى مستواي الأكاديمي والدراسي بعد أن كنت مجتهدة، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | كيفية علاج الغثيان الناشئ عن أدوية الحموضة ومعرفة الارتجاع المريئي وعلاجه
- سؤال وجواب | العناد وسيلة لإثبات الذات عند الأطفال
- سؤال وجواب | أعاني من الصداع خلف الرقبة، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | أشعر بضيق التنفس عند النوم على البطن وفي الصباح. فما تفسيركم؟
- سؤال وجواب | أتحسس من المواقف السلبية ولدي خوف منذ الصغر. مدوا لي يد العون
- سؤال وجواب | حكم شراء شقة مستأجرة إيجار قديم
- سؤال وجواب | يرتكب المحرمات إذا خلا بنفسه ، ويريد العلاج
- سؤال وجواب | حول ما ذكره ابن كثير من تبرك الناس بالنظر إلى شيخ الإسلام ابن تيمية وتقبيله بعد موته
- سؤال وجواب | الميرامية وفوائدها في حالات ضعف التبويض والمساعدة على الحمل
- سؤال وجواب | حصول السعادة للإنسان في الدنيا. بين النعمة والاستدراج
- سؤال وجواب | إمكانية الإباضة مع ضعف هرمون البروجسترون، أفيدوني.
- سؤال وجواب | وطء السجين الصائم لزوجته في نهار رمضان
- سؤال وجواب | هل من العينة أن يشتري هو وشريكه نقدا ممن باع عليه السلعة دينا؟
- سؤال وجواب | هل الرئة تنقي نفسها وتطرد السموم فجرا أم لا؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/01




كلمات بحث جوجل