كنت لا أفقه أحكام الطلاق ولا أعرف أي فرق بين الوعد أو الطلاق المشروط أو الكناية أو أي حكم غير أنني لا أنطق لفظ الطلاق الصريح أبدا وحدث أنني بدأت أقرأ في هذا االموضوع وفهمت منه الكثير، وتذكرت الآتي: كنت أتحدث أنا وزوجتي حديثا عاديا جدا فقالت لي.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فلا يقع الطلاق بصيغ الوعد والحكاية والسؤال ولا بحديث النفس من غير لفظ ولا مع الشك في وقوعه، وعليه فلم يقع بكل ما ذكرته طلاق، وإنما هي مجرد وساوس فلا تلتفت إليها، فإن التمادي معها عواقبه وخيمة، ومما يعينك على التخلص من هذه الوساوس: الاستعانة بالله وصدق اللجوء إليه وكثرة الدعاء، وراجع الفتاوى التالية أرقامها:
وللفائدة يمكنك مراجعة قسم الاستشارات النفسية بموقعنا.والله أعلم..