أنا صاحب السؤال رقم
آسف لإثقالي عليكم وإن شاء الله ستكون آخر رسائلى إليكم بشأن هذه المواضيع وسأستعين بالله على هذه الوساوس وأواجهها بعون الله بكل قوة مهما كان فى النفس منها شيئا؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فما ذكرت لا يقع به الطلاق وإنما افترضنا وقوعه لكي نقطع عنك دابر الوسوسة فتطمئن إلى أنها زوجتك الآن باقية في عصمتك مهما كان منك لأنه إما طلاق وقد رجعت إلى عصمتك بوطئك لها، أو ليس بطلاق فهي باقية في عصمتك.وعلى كل فإن زوجتك باقية في عصمتك وما ذكرت من الوساوس والأوهام لا يقع به طلاق، وعليك أن تلتزم بما بينا لك من الإعراض عن الوساوس وتركها كلما عرضت لك.
وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى رقم: