سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | التحدث بالنعمة والافتخار بها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | عودة الميت للدنيا متعذرة
- سؤال وجواب | كيفية تعامل الزوجة بواقعية مع حقيقة وجود زوجة ثانية للزوج
- سؤال وجواب | عندي جحوظ في العين وأنوي القيام بعملية لعلاجه. ما نسبة نجاحها وما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | (نهج البلاغة).مدى صحة نسبته لعلي رضي الله عنه
- سؤال وجواب | بقعة دم متجلطة في الجزء الأبيض من العين نتيجة إصابة سابقة . ما علاجها؟
- سؤال وجواب | ما الطرق التي تجعلني أتعلم الانجليزية أكثر وبسهولة؟
- سؤال وجواب | أحب أخت صديقي وأريد الزواج بها، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لا أجيد التحاور مع الناس . فكيف أكوّن الصداقات؟
- سؤال وجواب | حكم صيام من نزل منها مذي أو مني بسبب مشاهد جنسية
- سؤال وجواب | هل من نص على أذى الشياطين لمن ترك باب الحمام مفتوحًا، أو ترك الملابس داخل الحمام؟
- سؤال وجواب | قلما تسلم الفنادق من اقتراف الحرام
- سؤال وجواب | شهادات أعداء الإسلام بأن القرآن من عند الله
- سؤال وجواب | حكم بيع الدقيق المختلط بسؤر الفئران
- سؤال وجواب | حكم استخدام البصمة الوراثية للتأكد من صحة
- سؤال وجواب | التوبة من ظلم الآخرين والطعن في أعراضهم
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

هل يحق للإنسان أن يفتخر بأن الله سبحانه وتعالى معه دائما في أمور كثيرة في حياته وأن الله تبارك وتعالى يستجيب له إذا دعاه وألح عليه في الدعاء , وأن يذكر ذلك للغير باعتزاز وافتخار تعبيرا عن فرحه بذلك وليقنع الآخرين بأن من يتوكل على الله فهو حسبه فعلا, وأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب , وأن من يتق الله يجعل له من أمره يسرا, و جزاكم الله خيرا ..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه لا مانع من حديث العبد بنعم الله عليه واستجابته لدعائه وبيان فائدة الاستقامة على الطاعات والتوكل على الله ، وعليه أن يدعم ذلك ببيان الأدلة الشرعية والترغيب في الأعمال الصالحة وما تيسر من القصص في استجابة الدعاء.

وينبغي أن يفعل ذلك انطلاقا من واجب الدعوة إلى الله وترغيب الناس في الاتصال بالله والتحدث بنعم الله لا من باب الافتخار فإن الفخر مذموم ولا سيما إن لم يكن صاحبه شكورا للنعم كما يدل له قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ {لقمان: 18}.

قال ابن كثير في تفسيره الآية: مختالا فخورا أي مختالا في نفسه معجبا متكبرا فخورا على الناس يرى أنه خير منهم فهو في نفسه كبير وهو عند الله حقير، ونقل عن مجاهد أنه فسر الفخور بمن يعد ما أعطى وهو لا يشكر الله ، يعني يفخر على الناس بما أعطاه الله من نعمه وهو قليل الشكر لله على ذلك.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مسائل في العقيقة
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع الأولاد المراهقين
- سؤال وجواب | تخلت عني أمي وتبنتني خالتي وزوجها، فهل لأمي حقوق علي؟
- سؤال وجواب | كيفية التغلب على فوبيا الطائرات
- سؤال وجواب | من تولى الإمامة في مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | حكم الهبة من مال الأم التي فقدت عقلها لمصلحتها
- سؤال وجواب | كيف أجعل عملي خالصاً لوجه الله ؟
- سؤال وجواب | لا ينفذ تصرف المحجور عليه في ماله إلا بإذن وليِّه
- سؤال وجواب | اجتهد في الطاعات والعبادات بقية عمرك
- سؤال وجواب | من أهم ما ينبغي للمؤمن أن يحرص عليه هو حسن الخاتمة
- سؤال وجواب | هل يجوز للابنة دفع زكاة الفطر عن والدها ؟
- سؤال وجواب | إذا قال للسمسار : بع هذا بكذا وما زاد فهو لك
- سؤال وجواب | قمت بإجراء عملية للبواسير وأصابني انتفاخ وغازات مستمرة
- سؤال وجواب | لا يوجد سبب واحد لنزول سورة الأحزاب
- سؤال وجواب | من علم كم أفطر فإنه يقضي بعدد أيام فطره
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل