سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | السبل التي سلكها الإسلام لتحرير الأرقاء

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما أسباب الألم غير المستمر في الجهة اليسرى من الصدر؟
- سؤال وجواب | مصرف كفارة تأخير قضاء الصيام
- سؤال وجواب | الفروق المعتبرة بين المذي والمني والودي
- سؤال وجواب | حكم شرب الصائم متعمدا وهو يظن أنه متعين لعلاجه من السحر
- سؤال وجواب | عندما تنعدم المشاعر الزوجية،أيهما أفضل، الاستمرار أم الانفصال؟
- سؤال وجواب | الصلاة خلف أصحاب البدع الكفرية وغير الكفرية
- سؤال وجواب | أعاني من خلخلة في الأسنان والكز عليها، فما الحل؟
- سؤال وجواب | عُقد نكاحها في وقت كانت تمر فيه بشبهات وشكوك في ذات الله، فماذا تفعل؟
- سؤال وجواب | حكم اقتراض المرأة من زميلها في العمل
- سؤال وجواب | مريض بالصرع فهل يجب عليه الحج
- سؤال وجواب | فيتامين (A) أنواعه وتأثيره على الحمل
- سؤال وجواب | بنتي مراهقة وتتحدث في الجوال مع من لا نعرف، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | نصائح لفتاة ترعى أمها المصابة بالألزهايمر تحتاج إلى العمل
- سؤال وجواب | حكم رطوبة الفرج
- سؤال وجواب | ما يلزم من فرطت في قضاء الصوم حتى حملت
آخر تحديث منذ 8 ساعة
9 مشاهدة

بسم الله الرحمن الرحيمهل يمكنكم تحديد موقف الإسلام من الإماء والعبيد؟ وكيف يكون الإسلام دين المساواة ولا يفصل الفصل النهائي في هذه القضية هذا ليس سؤالي إنما هو موجه من شخص غير مسلم..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم أن نظام الرق قديم قدم الإنسانية، وكانت له طرق كثيرة يحصل بها كالغلبة والدين والسرقة والاحتياج والتلصص، وغير ذلك مما يطول ذكره، فكان الغالب يسترق المغلوب، وكان المدين إذا لم يجد قضاء لدينه مكن غريمه من بعض أولاده يسترقه، أو مكن من نفسه إن لم يجد غيرها.

وكان السارق يسترق كما هو معروف من قصة يوسف مع إخوته أنه سألهم: قَالُواْ فَمَا جَزَآؤُهُ إِن كُنتُمْ كَاذِبِينَ * قَالُواْ جَزَآؤُهُ مَن وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ {يوسف: 174-175}.

وكان المرء إذا احتاج باع بعض ولده لينفق بثمنهم، وكان اللصوص وقطاع الطرق يسترقون كل من وجدوه وتغلبوا عليه، وكان الأرقاء يعاملون قبل الإسلام أسوأ معاملة، فجاء الإسلام متشوفاً للحرية فسد كل الأبواب المفضية للاسترقاق غير باب واحد، وفتح أبواباً كثيرة ليتحرر الناس من العبودية، فشرع عتق رقبة كفارة لليمين، وللظهار في الصيام وفي القتل، وأوجب تحرير أم الولد بموت السيد وكذا المدبر، وأوجب تنجيز العتق على من أعتق البعض، وندب إلى الإعتاق ورغب فيه أيما ترغيب.

وفوق هذا، فقد أوجب حسن معاملة الرقيق، ولك أن تراجع في هذا الموضوع فتوانا رقم: 4492، والفتوى رقم: 5730.

والخلاصة أن الإسلام -حقاً- هو دين الحرية والمساواة والعدالة.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | التوكيل بالرمي. الجائز والممنوع
- سؤال وجواب | تغيرت بالعلاج السلوكي والمعرفي لكن ما زال بعض الرهاب باقيا
- سؤال وجواب | حكم ترك الإقراض لكون المقترض لا يسدد ما عليه
- سؤال وجواب | حكم ذهاب المرأة إلى الحمامات الجماعية للاستشفاء
- سؤال وجواب | الورثة هم: الأم والزوجة والأبناء والبنات فقط
- سؤال وجواب | ضوابط اتخاذ الخادمات في البيوت
- سؤال وجواب | هل يعطي عامل الهواتف إكرامية مع أنه يأخذ راتباً ؟
- سؤال وجواب | أشعر بخوف وقلق عند تذكر حادثة ضرب حيوان أليف
- سؤال وجواب | من أخر القضاء جاهلا بوجوبه
- سؤال وجواب | بسبب حادث قديم أصبت أحس بآلام في الركبتين وأسفل الظهر!
- سؤال وجواب | معاشرة الزوج زوجته قبل انتهاء المدة التي حرمت فيها نفسها عليه
- سؤال وجواب | زوجتي تعمل في الكوافير، وتريد الزفة بين النساء. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أمارس العادة السرية ولدي خوف وقلق من الإصابة بالإيدز. أرشدوني
- سؤال وجواب | واجب من صلى بثياب نجسة
- سؤال وجواب | حكم أخذ مخلفات شركات التنقيب
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06