سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حديث ( ما أصر من استغفر وإن عاد في اليوم سبعين مرة ) حديث ضعيف لا يثبت .

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تقدم للزواج بي رجل حديث الإسلام، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | هل لصاحب الفكرة حق مالي على من استثمرها
- سؤال وجواب | سكن مع امرأته في شقة مستقلة فغضبت أمه وأخذت تشنع عليه
- سؤال وجواب | درجة أثر عن علي في وصف الناس في آخر الزمان
- سؤال وجواب | كيف أتقي شعوري بظلم الآخرين وأتجاوز اليأس والإحباط؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في أنحاء كثيرة من جسمي. فما الحل؟
- سؤال وجواب | طاعة الوالدين أم طاعة الخطيب؟
- سؤال وجواب | لا حرج في الإتيان بهذا الذكر
- سؤال وجواب | علاج ليريكا وسمبالتا، ما هي العلاجات التي تتعارض معهما؟
- سؤال وجواب | الحديث المرفوع والموقوف والمقطوع.تعريفه. وأمثلته
- سؤال وجواب | ينتابني اكتئاب وتوتر لدرجة أني لا أشتهي الطعام!
- سؤال وجواب | العمل خارج البلد أم الاستقالة وملازمة الأبوين
- سؤال وجواب | كيفية علاج عصبية الأب ذي الزوجتين
- سؤال وجواب | درجة وصية عمر إذا حضر الشتاء
- سؤال وجواب | والداي كثيرا الشجار فكيف أبرهما؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
2 مشاهدة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما أصر من استغفر ، وإن عاد في اليوم سبعين مرة ) 1- هل هذا الحديث صحيح ؟ 2- إن صح هذا الحديث ، كيف نعمل به ومن شروط التوبة الندم وعدم العودة وهنالك أيضا من أهل العلم من يعتبر "الإصرار على المعصية" من الكبائر ؟ 3- إذا صح هذا الحديث أيضا، قد يعتبره البعض من صميم عقيدة بعض الفِرق وأنه "لا يضر مع الإيمان معصية.

فأرجو التوضيح كي لا تختلط علينا الأمور..

الحمد لله.

أولا : هذا الحديث رواه أبو داود (1514) ، والترمذي (3559) عن مولى لأبي بكر الصديق عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما أصر من استغفر وإن عاد في اليوم سبعين مرة ).

وهذا إسناد ضعيف ، لجهالة مولى أبي بكر رضي الله عنه.

وقال الترمذي عقبه : " ليس إسناده بالقوي ".

وضعفه الألباني في " ضعيف أبي داود " (2/96).

ورواه الطبراني في " الدعاء" (1797) من طريق أبي شَيْبَةَ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مرفوعا به.

وأبو شيبة : هو إبراهيم بن عثمان الكوفي ؛ متروك الحديث ، انظر : "التهذيب" (1/126).

وانظر : " السلسلة الضعيفة " للشيخ الألباني رحمه الله (4474).

وروى القضاعي في "مسند الشهاب" (853) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لَا كَبِيرَةَ مَعَ اسْتِغْفَارٍ، وَلَا صَغِيرَةَ مَعَ إِصْرَارٍ).

وإسناده ضعيف ، وذكره الألباني في "الضعيفة" (4810) وقال : " منكر ".

فهذا الحديث ضعيف لا تصح نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

ثانيا : على فرض صحته : فهو محمول على استغفار التائبين الذين يذنبون فيتوبون إلى الله توبة صادقة ، ثم تغلبهم أنفسهم فيذنبون فيستغفرون ويتوبون توبة صادقة.

فهؤلاء ليسوا من المصرين ، وإن عادوا إلى فعل الذنب ، إذا كانوا صادقين في توبتهم ، والمقصود حث المذنبين على التوبة وترغيبهم في الرجوع إلى الله وعدم إقناطهم ، لا حضهم على الذنب والاستمرار فيه.

هناك فرق كبير بين "الإصرار" على الذنب ، والعودة إلى ذلك الذنب ، بعد التوبة أو الاستغفار.

فقد جعل الله تعالى حال المستغفرين ، مقابلة لحال المصرين : ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) آل عمران/ 135.

قال ابن كثير رحمه الله : " قَوْلُهُ ( وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ) أَيْ : تَابُوا مِنْ ذُنُوبِهِمْ وَرَجَعُوا إِلَى اللَّهِ عَنْ قَرِيبٍ ، وَلَمْ يَسْتَمِرُّوا عَلَى الْمَعْصِيَةِ وَيُصِرُّوا عَلَيْهَا غَيْرَ مُقْلِعِينَ عَنْهَا، وَلَوْ تَكَرَّرَ مِنْهُمُ الذَّنْبُ : تَابُوا عَنْهُ " انتهى من " تفسير ابن كثير" (2/ 109).

روى البخاري (7507) ، ومسلم (2758) عن أبي هُرَيْرَةَ ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا - وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا - فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ - وَرُبَّمَا قَالَ : أَصَبْتُ - فَاغْفِرْ لِي ، فَقَالَ رَبُّهُ : أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ؟ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا، أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ - أَوْ أَصَبْتُ – آخَرَ ، فَاغْفِرْهُ ؟ فَقَالَ : أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ؟ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ، ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا ، وَرُبَّمَا قَالَ: أَصَابَ ذَنْبًا، قَالَ: قَالَ: رَبِّ أَصَبْتُ - أَوْ قَالَ أَذْنَبْتُ – آخَرَ ، فَاغْفِرْهُ لِي، فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ؟ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثَلاَثًا، فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ ).

وفي لفظ لمسلم : ( اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ ).

قال النووي رحمه الله : " لَوْ تَكَرَّرَ الذَّنْبُ مِائَةَ مَرَّةٍ أَوْ أَلْفَ مَرَّةٍ أَوْ أَكْثَرَ وَتَابَ فِي كُلِّ مَرَّةٍ قُبِلَتْ تَوْبَتُهُ وَسَقَطَتْ ذُنُوبُهُ ، وَلَوْ تَابَ عَنِ الْجَمِيعِ تَوْبَةً وَاحِدَةً بَعْدَ جَمِيعِهَا صَحَّتْ تَوْبَتُهُ.

وقوله : (اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ) مَعْنَاهُ : مَا دُمْتَ تُذْنِبُ ثُمَّ تَتُوبُ ؛ غَفَرْتُ لَكَ " انتهى.

وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله : " قَالَ الْقُرْطُبِيّ فِي الْمُفْهِم : يَدُلّ هَذَا الْحَدِيث عَلَى عَظِيم فَائِدَة الِاسْتِغْفَار ، وَعَلَى عَظِيم فَضْل اللَّه وَسَعَة رَحْمَته وَحِلْمه وَكَرَمِهِ ، لَكِنَّ هَذَا الِاسْتِغْفَار هُوَ الَّذِي ثَبَتَ مَعْنَاهُ فِي الْقَلْب ، مُقَارِنًا لِلِّسَانِ ، لِيَنْحَلّ بِهِ عَقْد الْإِصْرَار ، وَيَحْصُل مَعَهُ النَّدَم ، فَهُوَ تَرْجَمَة لِلتَّوْبَةِ.

" انتهى.

وروى الإمام أحمد في "الزهد" (ص 227) عن سَعِيد الْجُرَيْرِيّ قَالَ: " قُلْتُ لِلْحَسَنِ: يَا أَبَا سَعِيدٍ ، الرَّجُلُ يُذْنِبُ ثُمَّ يَتُوبُ ، ثُمَّ يُذْنِبُ ثُمَّ يَتُوبُ ، ثُمَّ يُذْنِبُ ثُمَّ يَتُوبُ ، ثُمَّ يُذْنِبُ ثُمَّ يَتُوبُ ، حَتَّى مَتَى؟ قَالَ: " مَا أَعْلَمُ هَذَا إِلَّا مِنْ أَخْلَاقِ الْمُؤْمِنِينَ ".

وفي رواية : " قيل للحسن : ألا يستحيي أحدُنا من ربه يستغفِرُ من ذنوبه ، ثم يعود، ثم يستغفر، ثم يعود، فقال: " ودَّ الشيطانُ لو ظَفِرَ منكم بهذه ، فلا تملُّوا من الاستغفار" انتهى من "جامع العلوم والحكم" (2/ 485).

وقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عَنْ قَوْلِهِ : ( مَا أَصَرَّ مَنْ اسْتَغْفَرَ وَإِنْ عَادَ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةَ سَبْعِينَ مَرَّةً) : هَلْ الْمُرَادُ ذِكْرُ الِاسْتِغْفَارِ بِاللَّفْظِ ؟ أَوْ أَنَّهُ إذَا اسْتَغْفَرَ يَنْوِي بِالْقَلْبِ أَنْ لَا يَعُودَ إلَى الذَّنْبِ ؟ وَهَلْ إذَا تَابَ مِنْ الذَّنْبِ وَعَزَمَ بِالْقَلْبِ أَنْ لَا يَعُودَ إلَيْهِ وَأَقَامَ مُدَّةً ثُمَّ وَقَعَ فِيهِ ، أَفَيَكُونُ ذَلِكَ الذَّنْبُ الْقَدِيمُ يُضَافُ إلَى الثَّانِي؟ أَوْ يَكُونُ مَغْفُورًا بِالتَّوْبَةِ الْمُتَقَدِّمَةِ ؟ فَأَجَابَ: " الْحَمْدُ لِلَّهِ، بَلْ الْمُرَادُ : الِاسْتِغْفَارُ بِالْقَلْبِ مَعَ اللِّسَانِ ؛ فَإِنَّ التَّائِبَ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ ؛ كَمَا قيل : ( لَا كَبِيرَةَ مَعَ الِاسْتِغْفَارِ ، وَلَا صَغِيرَةَ مَعَ الْإِصْرَارِ ) ؛ فَإِذَا أَصَرَّ عَلَى الصَّغِيرَةِ : صَارَتْ كَبِيرَةً ، وَإِذَا تَابَ مِنْهَا : غُفِرَتْ.

قَالَ تَعَالَى: (وَالَّذِينَ إذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ) الْآيَةَ ".

انتهى بتصرف يسير من " مجموع الفتاوى " (11/699).

ثالثا : قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " نص العلماء على أن الإصرار على الصغيرة يجعلها كبيرة , لما في ذلك من الدلالة على أن صاحبها لم يقم في قلبه من تعظيم الله ما يوجب انكفافه عنها " انتهى من "مجموع فتاوى ورسائل العثيمين" (15/ 138).

فهذا في حق المصر الذي يضمر المعاودة ، ولم يندم على ذنبه ، ولم يستغفر منه ؛ أما التائب المستغفر ، الذي يحب التوبة ويسعى إليها جهده ، ويكره الذنب ولكن ربما غلبته نفسه : فليس من المصرين ، والفرق بينهما واضح بأدنى تأمل.

جاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" : " الإِصْرَارُ لُغَةً : مُدَاوَمَةُ الشَّيْءِ وَمُلازَمَتُهُ وَالثُّبُوتُ عَلَيْهِ.

وَاصْطِلاحًا : الإِصْرَارُ : هُوَ الْعَزْمُ بِالْقَلْبِ عَلَى الأَمْرِ وَعَلَى تَرْكِ الإِقْلاعِ عَنْهُ.

وَأَكْثَرُ مَا يُسْتَعْمَلُ الإِصْرَارُ فِي الشَّرِّ وَالإِثْمِ وَالذُّنُوبِ.

".

" مُبْطِلاتُ الإِصْرَارِ : أ - يَبْطُلُ الإِصْرَارُ عَلَى الْمَعْصِيَةِ بِالتَّوْبَةِ ، حَيْثُ لا إِصْرَارَ مَعَ التَّوْبَةِ ، لِمَا رُوِيَ : " مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ ، وَإِنْ عَادَ فِي الْيَوْمِ سَبْعِينَ مَرَّةً ".

وَلِلْقَاعِدَةِ الْمَعْرُوفَةِ : " لا كَبِيرَةَ مَعَ الاسْتِغْفَارِ ، وَلا صَغِيرَةَ مَعَ الإِصْرَارِ ".

ب - يَبْطُلُ الإِصْرَارُ بِتَرْكِ الْمُصَرِّ عَلَيْهِ وَاتِّبَاعِ غَيْرِهِ ".

انتهى، من "الموسوعة الفقيهة" (5/54-55).

رابعا : القول بأنه لا يضر مع الإيمان ذنب هو قول ينسب إلى غلاة المرجئة ، وليس قول كل طوائفهم ، بل لا يعلم له قائل معين ، ممن ينتسب إلى العلم والدين.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وَإِنْ قَالُوا: إنَّهُ لَا يَضُرُّهُ تَرْكُ الْعَمَلِ فَهَذَا كُفْرٌ صَرِيحٌ ؛ وَبَعْضُ النَّاسِ يُحْكَى هَذَا عَنْهُمْ وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ : إنَّ اللَّهَ فَرَضَ عَلَى الْعِبَادِ فَرَائِضَ وَلَمْ يُرِدْ مِنْهُمْ أَنْ يَعْمَلُوهَا وَلَا يَضُرُّهُمْ تَرْكُهَا وَهَذَا قَدْ يَكُونُ قَوْلَ الْغَالِيَةِ الَّذِينَ يَقُولُونَ: لَا يَدْخُلُ النَّارَ مِنْ أَهْلِ التَّوْحِيدِ أَحَدٌ لَكِنْ مَا عَلِمْت مُعَيَّنًا أَحْكِي عَنْهُ هَذَا الْقَوْلَ وَإِنَّمَا النَّاسُ يَحْكُونَهُ فِي الْكُتُبِ وَلَا يُعَيِّنُونَ قَائِلَهُ وَقَدْ يَكُونُ قَوْلُ مَنْ لَا خَلَاقَ لَهُ ؛ فَإِنَّ كَثِيرًا مِنْ الْفُسَّاقِ وَالْمُنَافِقِينَ يَقُولُونَ: لَا يَضُرُّ مَعَ الْإِيمَانِ ذَنْبٌ أَوْ مَعَ التَّوْحِيدِ وَبَعْضُ كَلَامِ الرَّادِّينَ عَلَى الْمُرْجِئَةِ وَصَفَهُمْ بِهَذَا " انتهى من "مجموع الفتاوى" (7/181).

ثم إن ذلك لم يتعرض لمقامه ، وهل يستضر بذلك الذنب ، أو يبقى عليه شيء منه ، ولم ينسب ذلك أيضا إلى كل من انتسب إلى الإيمان ، ولو بالقول دون العمل ، إنما هو في حال قوم عملوا عملا من أعظم أعمال الطاعات ، وهو التوبة والاستغفار.

والله تعالى أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | دعوة الأهل على الإفطار من البر والصلة
- سؤال وجواب | لعن الابن لا يسقط البر
- سؤال وجواب | نفور الزوجة عن زوجها بسبب أمور اكتشفتها فيه؟
- سؤال وجواب | صارحت زميلتها بكل عيوبها وتخشى أن تكون ظالمة لها
- سؤال وجواب | درجة أَثَر: مثل الذي يلعب بالكعبين ولا يقامر كمثل المدهن بشحمه ولا يأكل لحمه
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة المناسبة لعلاج التهاب جرثومة المعدة؟
- سؤال وجواب | منع الوالد لبنته من حفظ القرآن ليس من المعروف
- سؤال وجواب | طاعة الأمّ في ترك المندوب والمباح إذا كان ذلك يدخل الحزن في قلب الولد
- سؤال وجواب | عانيت من اكتئاب حاد مصاحب لميول انتحارية، فما علاجه؟
- سؤال وجواب | أوجه الاحتجاج بالحديث الموقوف
- سؤال وجواب | هل للزوجة الاعتراض على ما يدفعه زوجها لأمه
- سؤال وجواب | أعاني نوبات اكتئاب متكررة ولم أستطع مساعدة نفسي!
- سؤال وجواب | مقت البنت أباها لأفعاله وهل تأثم بذلك
- سؤال وجواب | زوجي كثير العمل ولا يجالسنا إلا قليلا. فما نصيحتكم له؟
- سؤال وجواب | خدعت الكثير عبر الإنترنت وأكلت أموالهم، فكيف السبيل للتوبة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل