سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تأنيب الضمير المحمود

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم تصميم برنامج لحضور وانصراف موظفي بنك ربوي
- سؤال وجواب | الفرق بين حرمة الشيء وعدم جوازه
- سؤال وجواب | تنزيل الوزن بسبب الاحتكاك في الركبتين وأسفل الظهر
- سؤال وجواب | هل المناسب تأخير الزواج للمريض النفسي أم تعجيله؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في شركة بعض أعمالها لا تخلو من الحرام
- سؤال وجواب | كيفية الانتهاء عن كثرة الحلف
- سؤال وجواب | الخوف ما زال مستمرا، هل أغير البروزاك أم أرفع جرعته؟
- سؤال وجواب | علمت أن أخاها كاذب ومع ذلك حلفته بالله فحلف
- سؤال وجواب | الضرر المعتبر الذي لا تنعقد به اليمين
- سؤال وجواب | لا حرج في القراءة الفردية لكتب الأذكار مع الحرص على تجنب الخطأ
- سؤال وجواب | الركبة والرباط الصليبي
- سؤال وجواب | النية تقيد الأيمان وتخصصها
- سؤال وجواب | الانضمام لشركة توفّر تعليمًا واستثمارًا عن طريق التسويق الشبكي
- سؤال وجواب | دواء ديباكين لتأرجحات المزاج.
- سؤال وجواب | آلام مزمنة في الرقبة والكتفين وأسفل الظهر
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أنا طالبةٌ، عندي 17 سنةً، وملتزمةٌ ـ والحمد لله ـ بالفروض، فما حل مشكلة التشتيت في الصلاة، وعدم التركيز فيها؟ وكيف أصل مرحلة الخشوع، أعرف أنها مرحلةٌ متقدمةٌ؟.

وإذا كانت تأيني أحلام اليقظة كثيراً في الصلاة، فهل هذا يدل على عدم رضا الله عني؟ وكيف أتخلص من تأنيب الضمير، من ناحية الدين والتدين؟.

فدائما أحس أنه لا فائدة مني، وأنني لن أصل لمرحلةٍ عاليةٍ من التدين.

وأن سبب هذا أحلام اليقظة، وكثرة التفكير فيها.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فنشكرك على حرصك على المحافظة على فريضة الصلاة، والبحث عن سبيل للخشوع فيها، وسبق أن بينا جملةً من الأمور التي تعين على الخشوع في الصلاة، فراجعي الفتوى:

48779.


وكثرة الانشغال أثناء الصلاة بغيرها، وشرود الذهن بعيداً عنها، لا يعني عدم رضا الله ـ عز وجل ـ عن صاحبها، وكلما اجتهدت في تحصيل أسباب الخشوع، التي سبقت الإشارة إليها، كلما كان ذلك معيناً لك على دفع مثل هذه الخواطر، والصوارف، وانظري الفتوى:

104425

.

وتأنيب الضمير على التقصير، علامة خيرٍ، لكن ينبغي أن يستغل، ليكون دافعاً للهمة إلى طلب المعالي، والترقي في درجات الكمال، لا أن يكون باعثاً على اليأس، والقنوط من رحمة الله ، فأحسني الظن بربك، واستشعري أن الله ـ عز وجل ـ أراد بك خيراً، بهذا التأنيب للضمير، وببلاء الخواطر، ليعظم أجرك، وترتفع درجاتك، روى أبو داود، والترمذي، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن عظم الجزاء، مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي، فله الرضا، ومن سخط، فله السخط.
ويجب عليك الحذر من أن يستغل الشيطان تأنيب ضميرك لك، ليدفعك لليأس، والقنوط، ثم التكاسل عن العمل، والوقوع في التفريط، فكوني على حذرٍ من ذلك كله.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | النية تقيد الأيمان وتخصصها
- سؤال وجواب | الانضمام لشركة توفّر تعليمًا واستثمارًا عن طريق التسويق الشبكي
- سؤال وجواب | دواء ديباكين لتأرجحات المزاج.
- سؤال وجواب | آلام مزمنة في الرقبة والكتفين وأسفل الظهر
- سؤال وجواب | أشكو من نزول مخاط ودم أثناء التبرز مصحوبا بألم.
- سؤال وجواب | حكم تخزين الأغراض الشخصية في مقر الجمعية الخيرية قبل افتتاحها
- سؤال وجواب | أخي شاب ويشعر بآلام في الظهر. فما العمل؟
- سؤال وجواب | الرقى بالألفاظ غير مفهومة المعاني لا تشرع
- سؤال وجواب | أشعر بالحزن لأن أهلي رفضوا الشاب الملتزم الذي تقدم لي، فأرشدوني
- سؤال وجواب | المسافة الموجبة للسعي للجمعة
- سؤال وجواب | يلزمك كفارة يمين إن لم تعلق يمينك بشيء
- سؤال وجواب | لا تصرف كفارة اليمين لمن تجب نفقته على المكفِّـر
- سؤال وجواب | لا حرج في التسمي بـ " رحمة الله " .
- سؤال وجواب | اشتراط أهلي قرب السكن منهم عرقل زواجي، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | لا ينعقد النذر بدون صيغة التزام
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل