سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | القنوط. معناه. عاقبته. وعلاجه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الشك في الغيبة هل يترتب عليه حكم
- سؤال وجواب | جواز رؤية الله تعالى مناماً
- سؤال وجواب | هل استعمال العدسات يسبب احمراراً وحساسية في العينين؟
- سؤال وجواب | حكم قراءة القرآن خارج الصلاة بدون بسملة
- سؤال وجواب | ليست من الهبة الصحيحة في شيء
- سؤال وجواب | أشعر بالخوف المفاجئ، فهل أحتاج للذهاب لطبيب نفساني؟ أم أني محسودة؟
- سؤال وجواب | أشعر بالتهاب في فمي، كما أشعر بألم في رقبتي، فهل هناك علاقة بين هذه الأعراض؟
- سؤال وجواب | لمس الأجنبية بغير وطء هل يعد من الزنا
- سؤال وجواب | كيف يعاقب نفسه لحثها على الخير ؟
- سؤال وجواب | هل يوجد فرق بين دوالي الخصية وفتاق الخصية أم أنه اختلاف لفظي؟
- سؤال وجواب | حكم لعن العاصي
- سؤال وجواب | معنى الكبر، والفرق بينه وبين النرجسية، والعجرفة، والخيلاء
- سؤال وجواب | لا يجوز للرجل أن يعاشر زوجته إلا بعد طهرها والاغتسال
- سؤال وجواب | كيف تزيل الوحشة بينك وبين أصدقائك
- سؤال وجواب | تخرج مني قطرات من البول بعد الانتهاء .فما هو علاجي؟
آخر تحديث منذ 22 يوم
- مشاهدة

ما هو القنوط من رحمة الله ؟ وما هي عاقبته؟ وكيفيه إخراج القنوط من رحمة الله من قلب المسلم؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالقنوط من رحمة الله هو اليأس منها وشعور المرء أنه لا يغفر له أبدا، وأنه صائر لا محالة إلى غضب الله وعذابه، لا تنفعه توبة ولا تقربه طاعة ونحو ذلك من الوساوس.

قال تعالى: وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ {يوسف: 87} وقال: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر: 53} وأخرج عبد الرزاق في مصنفه عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: أكبر الكبائر الإشراك بالله ، والأمن من مكر الله ، والقنوط من رحمة الله ، واليأس من روح الله .وفي نوادر الأصول قال: روي عن الحسن البصري رحمه الله أنه سئل عن القنوط؟ فقال: ترك فرائض الله في السر، معناه إذا تراكمت عليه الذنوب أيس من نفسه فرفض الكل وقال: قد استوجبت النار.قال الحكيم الترمذي: ومن ساء ظنه بالله انقطع عن الله وتعلق بخلقه واستعاذ بالحيل ولا يلجأ إلى ربه، وكذلك القانط من رحمته قلبه متعلق بالجهد من الأعمال طالبا للنجاة منها، وإذا فكر في ذنوبه ألقى بيديه نفسه إلى التهلكة ورفض العمل.

فهذا يبين عاقبة القنوط، وأما علاجه فهو أن يعيش المرء بين طرفي الخوف والرجاء، فلا يقنط من رحمة الله وعفوه ولا يتكل عليها فيترك العمل، وقد فصلنا القول في القنوط وأسبابه وعلاجه في الفتاوى ذات الأرقام التالية:

23472

، 2969،

35046.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | العلاقة بين دوالي الخصية والقدرة على الإنجاب
- سؤال وجواب | اعاني من مرض الزلال في البول، فما هي أنواعه وأسبابه؟
- سؤال وجواب | غير المتعمد لا يؤاخذ
- سؤال وجواب | حد الإسراف يختلف باختلاف أحوال الناس غنى وفقرا
- سؤال وجواب | هل يأثم من كذب على أخيه ليوقظه للصلاة
- سؤال وجواب | هل يلزمها الوضوء من الإفرازات لتقرأ القرآن؟
- سؤال وجواب | حكم الإخبار كذبا بأن فلانا أرسلني إليك لتيسير إجراءات المعاملات
- سؤال وجواب | نسيان القرآن بعد حفظه تفريط بالنعمة
- سؤال وجواب | الفرق بين الاستطالة في العرض والزنا
- سؤال وجواب | نصيحة لمن يداوم على الصلاة لكن لا يؤديها في وقتها
- سؤال وجواب | العشق داء وبيل
- سؤال وجواب | كيف يمكنني أن أتخلص من وسواس الخوف والقلق والشك؟ ساعدوني
- سؤال وجواب | التحذير من السخرية والاستهزاء
- سؤال وجواب | حكم اتهام المسلم بأنه عميل
- سؤال وجواب | حرمة الغيبة والنميمة وكيف تبرأ الذمة منهما
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل