سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل هناك علاج نهائي للفصام والأفكار الاضطهادية؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لحمية الأنف وضيق التنفس؛ تداعياتها وعلاجها
- سؤال وجواب | حكة مهبلية وإفرازات تمنعني من الحركة وتؤثر على نفسيتي. كيف أتعالج منها؟
- سؤال وجواب | هل صح في الأدعية النبوية (اللهم إنك سألتنا من أنفسنا ما لا نملكه.)؟
- سؤال وجواب | متابعة الآخرين في الانستغرام ليتابعوا الشخص ثم إلغاء متابعتهم بعد فترة
- سؤال وجواب | هل المبالغة في الوصف تُعَدُّ كذبا؟
- سؤال وجواب | ظهرت لدي عدة بواسير خارجية. هل يمكن علاجها نهائيا بدون جراحة؟
- سؤال وجواب | من أكثر من التلفظ بالطلاق فقد اتخذ آيات الله هزوا
- سؤال وجواب | أريد أن أتوب من محادثة فتاة لكنها تهددني بفضحي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ظهور بقع سوداء على أجزاء من اللسان!
- سؤال وجواب | أريد أن أقلع عن النظر للصور المحرمة، أرجوكم انصحوني.
- سؤال وجواب | أعاني من التنميل تحت العين، ودوخة أثناء الاستلقاء
- سؤال وجواب | الزانيان يكفيهما ظهور توبتهما كي يتزوجا
- سؤال وجواب | أسباب وعلاج صعوبات النوم وتغير وقته
- سؤال وجواب | وجود الشعر الكثيف في الجسم، وفقدان الشعور بالمتعة الجنسية، ما سببهما؟
- سؤال وجواب | أعاني من كسل وعجز وعزلة وأشعر بالضياع. ساعدوني
آخر تحديث منذ 4 ساعة
3 مشاهدة

السلام عليكم.

أشكركم من كل قلبي على هذا الموقع الرائع.

أصبت بمرض الاكتئاب والفصام قبل 7 سنوات، فصرت دائم التفكير في شخص قام بشتمي وإهانتي قبل 10 سنوات، حيث صار شغلي الشاغل.

كما كنت أشعر باليأس والإحباط وضعف الثقة في النفس وعدم القدرة على بذل جهد، وعدم القدرة على القيام بأعمالي اليومية، والخمول، وكثرة النوم والكسل، شهية مفرطة، وصرت أرى أن ذلك الشخص يطاردني، ويحاول الاطلاع على أسراري، ويحاول عرقلتي ومنعي من متابعة دراستي آنذاك، وصرت أرغب في معرفة ما يقوله وما يعرفه الناس عني، وأشعر بأن الناس يراقبونني ويطاردونني؛ لأنني كنت شخصا متميزا في دراستي، ويعرفون عني أسراري.

ذهبت إلى الطبيب الأول فوصف لي سوليان ٥٠ ملغ وسيلونترا، فصرت أشرب هذا الدواء لمدة ٤ سنوات، وشعرت بتحسن بسيط، فلم أعد أحس بالكآبة، إلا أن باقي الأعراض ظلت تلازمني، وصرت أتحدث مع نفسي في كل وقت، وبصوت مرتفع، وصرت أصرخ أحيانا.

غيرت الطبيب، فوصف لي في البداية بريسدال ٤ ملغ وسيلونترا فتحسنت قليلا، فوصف لي الآن بريسدال ٤ ملغ حبة واحدة في الليل، وسوليان ١٠٠ملغ حبة في الليل، وحبة في منتصف النهار، ونو ديب ٥٠ ملغ حبة في منتصف النهار أيضا.

كل ما أشعر به الآن هو أنني مرتخ، ولم أعد أتكلم مع نفسي إلا قليلا، لكنني أشعر بأن أعصابي مشدودة، وأن تلك الأفكار الاضطهادية لم تعد تراودني، لكنني ما زلت أرى أن تلك الأفكار الاضطهادية كانت صحيحة في الماضي، فهل ما أعاني منه هو حقا الاكتئاب والفصام؟ وهل ستختفي تلك الأفكار الاضطهادية؟ وهل شد الأعصاب الذي أشعر به ناتج عن المرض أم شيء آخر؟ وهل الدواء الذي أتناوله يناسبني؟ وهل الجرعة أيضا تناسبني؟ علما أن وزني هو ٨٨،٧ كلغ، وقامتي هي ١٧٨ سم، وأنا أعمل اليوم أستاذا للرياضيات؟ فهل سأشفى تماما لأنني أريد متابعة دراستي؟ علما بأنني ملتزم، وأصلي الصلوات الخمس، وأقرأ الورد اليومي من القرآن، ومجتهد، ومقدام، ومنظم، فكيف يمكنني أن أتجاوز هذه الأمراض؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فمرض الفصام هو مرض يصيب الفكر، ويتميز بوجود الهلاوس والضلالات الفكرية، واضطراب الفكر واضطراب الكلام، أما مرض الاكتئاب فهو اضطراب وجداني، يتميز بالاكتئاب نفسه، وفقدان الرغبة في الحياة، واضطرابات النوم والأكل وعدم الثقة وهكذا.

وكلاهما مرضان مختلفان، أحياناً مرض الفصام قد توجد به أعراض اكتئابية، وأحياناً مرض الاكتئاب قد توجد به ضلالات فكرية أو أعراض ذهانية، وفي بعض الأحيان هناك مرض يسمى الفصام الوجداني، أي يوجد فصام واضطراب وجداني.

على أي حال ما ذكرته معظمه يميل إلى مرض الاكتئاب النفسي أو أعراض اكتئابية، وإن كانت هناك توجد تشككات، فالشك والإحساس بأن الناس تراقبك قد تكون نوع من الضلالات الفكرية، ولكن لا يمكننا التأكد من أن ما تعاني منه ضلالات فكرية أم لا إلا عن طريق الكشف المباشر، كشف الحالة العقلية المباشر والطريقة الوحيدة للتأكد من أنك تعاني من ضلالات فكرية أم لا، وهذا لا يتأتى بهذه الاستشارة، فإذاً لا يمكننا التأكد من تشخيصك من الأعراض التي ذكرتها.

أما بخصوص العلاجات التي أخذتها: فهي في مجملها مضادات للذهان ومضادات للاكتئاب ولذلك تحسنت عليها، الشيء الذي يمكن أن نقوله أن شد الأعصاب قد يكون ناتجا من الأدوية، وبالذات الرسبيردال فهو يقوم بشد الأعصاب أو بالأحرى شد في عضلات الجسم المختلفة، لا بد من المتابعة مع الطبيب النفسي الذي تتابعه؛ حتى يستطيع هو أن يتابع المرض ويحدد الجرعة وأحياناً يخفض جرعة الدواء أو يزيدها حسب الأعراض الجانبية وأحياناً يغير بعض الأدوية، أو يزيد دواء آخر حسب الاستجابة للعلاج، والحمدلله أنك إنسان محافظ على الصلاة، وتقرأ القرآن، وهذا إن شاء الله يحفظك من كل شر.

حفظك الله ورعاك.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من ألم في المعدة وحرقة في الثديين وأسفل الظهر
- سؤال وجواب | ما سبب الإفرازات المهبلية قبل الدورة وبعدها؟
- سؤال وجواب | المفتى به عندنا في حكم من علق الطلاق مدركا لما يقول
- سؤال وجواب | التوبة من تناول حبوب تجعل الشخص يفكّر بالانتحار
- سؤال وجواب | اللجوء لهجر العاصي آخر المطاف
- سؤال وجواب | سد الذرائع واجب
- سؤال وجواب | دلالة كثرة خروج المذي
- سؤال وجواب | مشكلة احتباس الماء في الجسم عند مريض السكر
- سؤال وجواب | أعراض الاكتئاب النفسي وعلاجه
- سؤال وجواب | هل يلزم تناول الدواء بناء على نتيجة التحليل هذه؟
- سؤال وجواب | هل هناك أدوية مفضلة تحد من تساقط الشعر؟
- سؤال وجواب | السؤال عن الغرائب والمسائل الافتراضية التي لا يترتب عليها فائدة مذموم شرعًا
- سؤال وجواب | علاج من تتعطل أموره وتزيد مشاكله
- سؤال وجواب | هل ما أعاني منه هو جرثومة المعدة أم هو القلق والمخاوف؟
- سؤال وجواب | كيف يكون أهل المعصية منعمون في الدنيا؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل