سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الأثران حول مارية القبطية لا يصحان

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | غفرت لك على ما كان ‏منك ولا أبالي
- سؤال وجواب | المفهوم الشامل لطاعة الله تعالى
- سؤال وجواب | كلما ابتعدت عند الله تسهل أمر الدنيا.وسوسة شيطانية!
- سؤال وجواب | مشكلة الرشح الدائم في الأنف بسبب الحساسية المزمنة
- سؤال وجواب | البكاء وسرعة الغضب عند الأطفال . سببه وعلاجه
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الخجل وأدير الحوار بشكل جيد؟
- سؤال وجواب | هل يستطيع مريض الفصام الزواج؟ وما نصيحتكم في ذلك؟
- سؤال وجواب | الشخصية الاجتماعية وتأثير المحيطين بها سلباً وإيجاباً
- سؤال وجواب | حكم الدخول على روابط تحوي صورا لنساء متبرجات
- سؤال وجواب | أحب كثيرًا المأكولات الحلوة والمالحة، فما الكمية المسموح بها يوميًا؟
- سؤال وجواب | ما رأيكم في تحليل السكر، هل الرقم طبيعي أم منخفض؟
- سؤال وجواب | ربط الشباب بالمسجد بوساطة لعب الشطرنج. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | أحس نفسي ضائعاً بسبب ذنوب الخلوات، فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | ما هي أسباب الكحة المزمنة؟
- سؤال وجواب | كيف يتوب من ضرب شخصا على وجهه ولم يعثر عليه
آخر تحديث منذ 3 يوم
- مشاهدة

ما هي صحة الأحاديث الواردة في مارية القبطية -رضي الله عنها- مثل:.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فكلا الأثرين لا يصح إسناده.
أما الأثر الثاني: فرواه الزبير بن بكار في المنتخب من كتاب أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- من طريق: محمد بن حسن، عن محمد بن موسى، عن فليح بن سليمان، عن أيوب بن عبد الرحمن بن صعصعة، عن أيوب بن بشير قال: قالت عائشة: وذكره.

ومحمد بن الحسن بن زبالة، قال ابن معين وأبو داود: كذاب خبيث.

وقال النسائي والدار قطني: متروك الحديث.

ومحمد بن موسى الفِطْري - بكسر الفاء وسكون الطاء - المدني: صدوق رمي بالتشيع من السابعة.

وتشيعه سبب لرد روايته في هذا الباب؛ لما فيه من الحط على أم المؤمنين عائشة.

وفليح بن سليمان قال ابن حجر: صدوق كثير الخطأ.

وله طريق أخرى عند ابن سعد في الطبقات، ولكن من طريق الواقدي وهو متروك الرواية.

ذكر ذلك صاحب (موسوعة محاسن الإسلام ورد شبهات اللئام) وحكم عليه بأنه موضوع.

وذكر في رده وجوها أخرى: الوجه الثاني: أن قولها "يكون عندها عامة النهار والليل" يخالف ما تواتر عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من القسم بين الزوجات، والعدل بينهن، حتى قالت عائشة نفسها: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه.

الحديث.

قال ابن عساكر: وكانت له -صلى الله عليه وسلم- سريتان يقسم لهما مع أزواجه: مارية القبطية أم إبراهيم، وريحانة بنت شمعون الخنافية إحدى بني النضير.

قال ابن أبي مليكة: فسألت عائشة عن قسمة النبي -صلى الله عليه وسلم- لأمي ولده؟ فقالت: كان يقسم لهما مرة ويدعهما مرة؛ فإذا قسم أضعف قسمنا فلإحداهن يوم ولنا يومان، وعلى ذلك قسم للمرأة المملوكة النصف مما قسم للحرة.

الوجه الثالث: إذا كان أعجب بها فلماذا لم يتخذها زوجة، وما الذي منعه من ذلك!.

وقد صنع مثله بجويرية وصفية -رضي الله عنهم.

انتهى ملخصا.
وأما الأثر الأول: فرواه ابن سعد في الطبقات عن شيخه الواقدي أيضا، قال: حدثني يعقوب بن محمد بن أبي صعصعة، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة، قال: بعث المقوقس صاحب الإسكندرية.

فذكره.

وهذا على إرساله: فيه الواقدي، وهو متروك.

وشيخه يعقوب بن محمد بن أبي صعصعة لم أجد له ترجمة.

وقال صاحب كتاب (تراجم رجال الدار قطني في سننه): لم نجده.

اهـ.

وقد روى ابن سعد أيضا من هذه الطريق نفسها، قصة مارية - رضي الله عنها – وفيها: وكانت حسنة الدين.

فليس حسنها في جمال المظهر فقط، ولكنها كانت قبل ذلك حسنة الدين.

فإذا اجتمع جمال الظاهر والباطن كان أدعى للمحبة، وأفضل في النكاح، كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها؛ فاظفر بذات الدين تربت يداك.

رواه البخاري ومسلم.

وراجعي في ذلك الفتويين:

242749

،

216430

.

وتجدين فيها إشارة لعلاقة المودة بالجمال.
وأما سودة بنت زمعة – رضي الله عنها – فلا نعلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كرهها، وكذلك لا يصح أن النبي -صلى الله عليه وسلم- طلقها، فوهبت يومها لعائشة فأمسكها، وإنما الصحيح أنها -رضي الله عنها- كانت قد كبرت في السن، ولم يكن لها حاجة في الرجال، فوهبت يومها للنبي -صلى الله عليه وسلم- تبتغي بذلك رضاه -صلى الله عليه وسلم-، فعن عائشة -رضي الله عنها-، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لكل امرأة منهن يومها وليلتها، غير أن سودة بنت زمعة وهبت يومها وليلتها لعائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، تبتغي بذلك رضا رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وانظر الفتوى:

227743

.
ولم نقف على رواية صحيحة فيها ذكر أم المؤمنين سودة -رضي الله عنها- بأنها غير جميلة أو دميمة، وإنما ثبت في الصحيحين وصفها بأنها امرأة طويلة، كما في قصة نزول الحجاب.
وعلى أية حال، فغيبة الموتى عموما كغيبة الأحياء، بل أشد، وراجعي في ذلك الفتويين:

223348

،

369811

.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أحس نفسي ضائعاً بسبب ذنوب الخلوات، فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | ما هي أسباب الكحة المزمنة؟
- سؤال وجواب | كيف يتوب من ضرب شخصا على وجهه ولم يعثر عليه
- سؤال وجواب | هل علم الله آدم كل اللغات
- سؤال وجواب | تخيلات كثيرة بأني سأموت أو سأسقط أو . فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | ما سبب كثرة التبول والتردد إلى الحمام كثيراً؟
- سؤال وجواب | أعاني من حبوب في يداي في منطقة العضد، هل هي حب شباب؟
- سؤال وجواب | حكم من ارتكب ذنبا فوعظ فضحك
- سؤال وجواب | ما سبب نوبة التشنج والتي أدت لخروج الزبد من الفم؟
- سؤال وجواب | دورتي غير منتظمة، وتنزل في الشهر مرتين، فهل هذا طبيعي؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الخصية ولا أستطع التبول بسهولة، فهل هي دوالٍ؟
- سؤال وجواب | علاج ضعف الذاكرة والتركيز
- سؤال وجواب | هل يمكن حدوث الحمل بدون إيلاج؟ أرجو التوضيح
- سؤال وجواب | قريبتي تعاني من صعوبة في الكلام والانطوائية. ما علاجها؟
- سؤال وجواب | أعاني من الانطواء والوحدة، فهل هناك علاج لحالتي؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل