سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ما سبب الهلع والفزع الذي أجده عند قيامي من النوم؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | دمامل مفاجئة ومزمنة في الوجه. ما علاجها؟
- سؤال وجواب | فتاوى حول قصر الصلاة للمسافر
- سؤال وجواب | علاج التنيا البيضاء
- سؤال وجواب | كيف أصبح شخصية طبيعية اجتماعية؟
- سؤال وجواب | حكم من أخبر غيره عن مسابقة واشترط عليه مالا إذا فاز فيها
- سؤال وجواب | كيفية التخلص من تأثير أدوية الرهاب في اضطراب النوم وزيادة الوزن؟
- سؤال وجواب | قصة موسى عليه السلام مع الخضر
- سؤال وجواب | حكم التورية عند ذكر عيوب الشيء المراد بيعه
- سؤال وجواب | أحب الوحدة ولا أذهب لمناسبات اجتماعية بسبب الرهاب، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يقصر من يسافر للعمل يوم الأحد ويرجع الخميس
- سؤال وجواب | تقدير الله للمصائب على الأطفال ؛ لماذا ؟
- سؤال وجواب | الانتفاع بالمال المودع في الحساب المجهول المصدر
- سؤال وجواب | هل الحكة الشديدة على المنطقة الحساسة تفقد البنت بكارتها؟
- سؤال وجواب | أفكر بالانتحار بسبب الاكتئاب والرهاب وفيروس (c)، ساعدوني.
- سؤال وجواب | أحكام الحنث في اليمين، وإبرار المقسم
آخر تحديث منذ 3 ساعة
4 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لدي استشارة نفسية، منذ فترة آخذ علاجا نفسيا، لي سنين آخذ سيبرالكس 10 ملجم، واريبركس 10 ملجم، ومساء فالدوكسان 10 ملجم، ارتحت كثيرا وتحسنت، حيث أنني كنت أعاني من قلق ووساوس، وهلع وفزع وخوف غير معلوم -والحمد لله- تحسنت كثيرا، علما أنني أحيانا يتناوبني خوف غير معلوم، ولكن -بحمد الله - يتم السيطرة عليه.

للتوضيح أكثر: أنا منقطع منذ فترة عن جميع تلك الأدوية، حيث أن دواء فالدوكسان لم أجده في المملكة العربية السعودية، ولا أعلم بديلا، وتركت العلاج ككل، والآن يحدث لي شيء جديد عندما أكون سهرانا، أو لم أنم، أو لم آخذ راحتي في النوم، وعندما أذهب لأخلد للنوم أستيقظ فجأة، ولا أعلم أين أنا! وضربات قلبي سريعة جدا، وأنتظر دقائق إلى أن أعي أين أنا، وأجد نفسي في الغرفة أو خارج غرفتي بدون شعور، بعد دقائق أعي وأفهم أين أنا، ويبدأ القلب يعود للمعدل الطبيعي، والأمور تسير بوضع طبيعي.

هي حالة مزعجة، ولا أفهم سبباً لحدوثها، وأتمنى أن أفهم لماذا تحدث؟ وللمعلومية أنا أستيقظ كثيرا في الليل وقت النوم لشرب الماء، أو أي أمر آخر، وأحيانا أستيقظ مفزوعا، أو خائفا من شيء غير معلوم، ومن يراني وأنا مستيقظ يقول تكون خائفا ثم بعد دقيقة تهدأ وترتاح، ولكن أكثر ما يزعجني هو عندما أكون لست نائما لفترة طويلة، أو لم آخذ راحتي في النوم، حيث أن من أهلي من يراني بهذه الحالة فيقول لي: تكون على وجهك أشد علامات الخوف والفزع، ولا نعلم لم أنت فزع أو خائف، لكن بعد دقائق تعود لوضعك الطبيعي، وفي الأغلب لا تحدث لي هذه الحالة إلا عند الإرهاق أو عدم النوم الكافي.

أريد من سيادتكم إفادتي، هل هذا موضوع خطير أم ماذا؟ لأني قلق جدا بشأنه، ولا أعلم مدى خطورته، وما هو الحل المناسب؟ جزاكم الله ألف خير...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

من الواضح أن حالتك معقولة جدًّا، وقد تحسَّنت، وبقي الآن نوبات الفزع هذه التي تأتيك وتستيقظ فجأة وتحسّ أن هنالك تسارعا في ضربات قلبك، ويكون إدراكك مضطربًا بعض الشيء، ثم تعود لوضعك الطبيعي.

أخي: هذه الحالات تحدث بالنسبة للذين يُعانون من القلق النفسي، هذا نُسمِّيه بالقلق المقنع، والذي يحدث هو زيادة مفاجئة في نشاط الجهاز العصبي اللاإرادي السبمثاوي، قد تُفرز كمية كبيرة من الأدرينالين بسبب القلق، وهذا يؤدي للظاهرة التي تحدَّثتَ عنها، وهي كثيرًا ما تكون مرتبطة - كما ذكرتُ لك - بالقلق، وكذلك الإجهاد النفسي أو الإجهاد الجسدي، وأنتَ تفضَّلتَ وقلتَ إنك لا تنام مرْتاحًا، وأعتقد أن ذلك قد ساهم في هذا الأمر.

أعتقد أن المطلوب هو أن تُنظِّم نومك، وتُحسن إدارة وقتك، وأن تتجنب النوم النهاري، أن تمارس الرياضة بكثافة، ألَّا تتناول أي مشروب يحتوي على الكافيين بعد فترة الساعة السادسة مساء، وأن تحرص على أذكار النوم، وأن تثبِّت وقت نومك.

هذا مهم - أخي الكريم - وأن تستفيد من فترة الصباح، لأن البكور فيه خير كثير، والإنسان الذي يكون فعّالاً في الصباح دائمًا تجده في حالة استرخائية في بقية اليوم.

عليك بتكثيف تمارين الاسترخاء على وجه الخصوص، خاصة تمارين التنفُّس التدرجي، وقبض العضلات وشدِّها ثم إطلاقها، هذا سوف يفيدك كثيرًا، وفي موقعنا سؤال وجواب أعدَّت استشارة رقمها ( ) أرجو أن تطلع عليها وتحاول أن تتفهم كيفية تطبيق هذه التمارين، وتطبقها بحذافيرها، لأن ذلك سوف يعود عليك بخير كثير.

أخي: أريدُ أن أصف لك دواءً مختلفًا عن الأدوية التي كنت تتناولها، ولا أعتقد أنك سوف تحتاجه لفترة طويلة.

الدواء هو (ريمارون)، والذي يُسمَّى علميًا (ميرتازبين)، تناوله بجرعة 15 مليجرام - أي نصف حبة - ليلاً، ساعتين قبل النوم لمدة شهر، ثم اجعل هذه الجرعة ربع حبة - أي 7.5 مليجرام - ليلاً لمدة أسبوعين آخرين، ثم توقف عنه.

هذا الدواء سوف يُحسِّنُ كثيرًا من نومك، ويزيد من حالتك الاسترخائية، وهذه سوف تكون قاعدة إيجابية جدًّا لتنطلق من خلالها لتنظّم وقتك ونومك وكل حياتك.

أسأل الله لك التوفيق والسداد، وأشكرك على الثقة في في موقعنا سؤال وجواب..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من استعمال اللوكابريد على الجلد المترقق؟
- سؤال وجواب | يغضب ولا يكلم والديه ولا يصطلح معهما
- سؤال وجواب | الأمراض التي تسبب الإرهاق وعدم التركيز
- سؤال وجواب | أخاف من منظر الدم والإبر وأنا طالبة طب، فما الحل؟
- سؤال وجواب | اختيار ابن عثيمين رحمه الله بشأن مسافة القصر ومدته
- سؤال وجواب | لا تلزم الكفارة إلا بالحنث في اليمين المنعقدة
- سؤال وجواب | أعيش في عالم الخيال وأحلام اليقظة، فكيف أخرج منه؟
- سؤال وجواب | حكم رواتب الموظفين إن كان في أموال الشركة شيء من المظالم أو الشبهات
- سؤال وجواب | والدته تأمره بحلق لحيته
- سؤال وجواب | ما علاج حب الشباب بين الفخذين؟
- سؤال وجواب | أعاني من تقلب المزاج وضيق وأفكار سوداوية، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ظفر قدمي لونه أسود، فما سببه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | متى يقصر المسافر
- سؤال وجواب | ما العلاج المناسب للتخلص من الرهاب الاجتماعي؟
- سؤال وجواب | حكم اختلاط الإخوة المتزوجين في السكن وموقف الأخ العزب من السكن معهم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/11/06




كلمات بحث جوجل