سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | أقام في مكة ستة أشهر بعد الحج ثم سافر إلى المدينة، فهل عليه وداع؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم تأخير الجنب للصلاة حتى يخرج وقتها بسبب البرد- سؤال وجواب | كثيراً ما ينسى فعل الصلاة في وقتها
- سؤال وجواب | هل يجب على الكل إيقاظ النائم للصلاة؟ أم على الوالدين فقط؟
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من نسيان وضعف بالذاكرة. فما السبب؟
- سؤال وجواب | هل ترون أن ما أصاب ابني مس أم مرض عضوي؟
- سؤال وجواب | بدعية التبليغ خلف الإمام بلا حاجة
- سؤال وجواب | (الإيفكسور) من الأدوية الفعالة لعلاج نوبات القلق والاكتئاب
- سؤال وجواب | ما علاقة الدواء بجلسات الكهرباء؟
- سؤال وجواب | ماذا يفعل في الأموال الربوية
- سؤال وجواب | حكم لبس كمامة الأنف للمحرم بحج أو عمرة
- سؤال وجواب | هل تحرم البنت من الميراث لكونها رفعت قضية على أبيها
- سؤال وجواب | اكتئاب وحزن كلما ضايقت شخصا أو ضايقني. أفيدوني
- سؤال وجواب | معاناتي مع آثار العادة السرية ، واقع أعيشه
- سؤال وجواب | حكم اللقطة التي يجدها المسافر
- سؤال وجواب | ما علاقة العادة السرية بالاكتئاب والقلق والعزلة؟
حججت هذا العام وأكملت جميع فرائض الحج ، ولكن بدون طواف الوداع ، علما بأنني من سكان مكة لأنني بقيت بها ستة أشهر وتركت طواف الوداع مجبرا نظرا لارتباطي مع الكفيل بعمل ، والذي نقلت إلى المدينة المنورة فجأة.
فما الحكم في ذلك ؟.
الحمد لله.
إذا كنت من أهل مكة – كما ذكرت – وأقمت في مكة بعد انتهاء الحج فليس عليك طواف وداع , فإذا أردت أن تسافر من مكة لزمك أن تطوف.
قال النووي رحمه الله : " قال أصحابنا : من فرغ من مناسكه ، وأراد المقام بمكة ، ليس عليه طواف الوداع ، وهذا لا خلاف فيه ، سواء كان من أهلها ، أو غريبا ، وإن أراد الخروج من مكة إلى وطنه أو غيره طاف للوداع " المجموع 8/254 ".
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "إذا كان الرجل من أهل مكة ، وحج وسافر بعد الحج ، فليطف للوداع ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا ينفرن أحدكم حتى يكون آخر عهده بالبيت ) مسلم 1327 ، وهذا عام ، فنقول لهذا المكي : ما دمت سافرت في أيام الحج ، وقد حججت ، فلا تسافر حتى تطوف" انتهى.
"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (23/339).
فعلى هذا ؛ كان يلزمك أن تطوف للوداع قبل السفر إلى المدينة ، فإن كنت لم تطف فالواجب عليك أن تذبح شاة في مكة وتوزعها على المساكين.
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : "من ترك طواف الوداع أو شوطاً منه فعليه دم يذبح في مكة ويوزع على فقرائها" انتهى.
"مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (16/158).
والله أعلم.
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | للرجل أن يجامع زوجته في قبلها من دبرها، ولا حرمة في ذلك- سؤال وجواب | إرشادات لعاطفي يبكي في أحضان زوجته عقب ندمه
- سؤال وجواب | مولود لا يرضع شيئاً إلا ويستفرغه
- سؤال وجواب | كيف أبتعد عن العادة السرية وتكون لدي ثقة وقناعة؟
- سؤال وجواب | أتحسر على الماضي وأعيش في اكتئاب لما يصيبني. أرشدوني
- سؤال وجواب | حكم تارك الصلاة في بعض الأحيان كسلا
- سؤال وجواب | أعاني من الاضطراب الوجداني البسيط وهلاوس حسية لمسية
- سؤال وجواب | روايات حديث: من قال إذا أصبح: لا إله إلا الله وحده.
- سؤال وجواب | صحتي ساءت وتغيرت 180 درجة والسبب مجهول
- سؤال وجواب | لا بأس بوضع مزيل العرق والمسك نهار رمضان
- سؤال وجواب | ماذا يفعل بالجائزة التي ربحها من البنك ؟
- سؤال وجواب | صلاة وصيام من ابتلع بقايا الطعام بين الأسنان
- سؤال وجواب | مرض المجاري البولية لا يمنع الصلاة
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الأفكار الوهمية التي تراودني وأعيش حياة سعيدة؟
- سؤال وجواب | سماع الأذان في غير وقته
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا