سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم الزيادة في صيغة التكبير في الصلاة: الله أكبر كبيراً، أو "الله أكبر العظيم".

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هي مواقيت الصلوات الخمس؟
- سؤال وجواب | هل كان رسول الله يذكر ميكائيل وجبريل وإسرافيل في بداية ونهاية كل صلاة؟
- سؤال وجواب | هل يتعين توزيع لحم العقيقة في بلد الطفل؟
- سؤال وجواب | ابنتي مراهقة واكتشفت أنها تراسل أحد الشباب، كيف أتصرف؟
- سؤال وجواب | حكم صيام ثاني وثالث أيام عيد الفطر
- سؤال وجواب | لك أجر الصدقة، ولزوجك أجر الهبة
- سؤال وجواب | أعاني من أعراض عديدة تسبب لي الضيق الشديد والقلق، أفيدوني
- سؤال وجواب | يجوز نقل الكفارة من بلد وجوبها إلى غيره
- سؤال وجواب | من ساق الهدي فلا يتحلل حتى يبلغ الهدي محله
- سؤال وجواب | لا يشرع النطق بالنية في الحج ولا في العمرة
- سؤال وجواب | حكم من صلى وهو جنب بدون غسل
- سؤال وجواب | رضع من زوجة جاره الأولى فهل يصح أن يتزوج من بنت زوجته الأخرى
- سؤال وجواب | التعديل على الصورة بتعديل الإضاءة وتبهيتها هل يعد من التصوير المنهي عنه؟
- سؤال وجواب | ظن أن التعجل من منى هو الخروج منها ولو لم يرمِ !
- سؤال وجواب | هل يؤاخذ الرجل والمرأة إذا أكرها على الزنا
آخر تحديث منذ 23 ساعة
1 مشاهدة

هل يجوز إضافة اسم أو صفة من أسماء و صفات الله الحسنى على تكبيرات الانتقال في الصلاة، كقول" الله أكبر العظيم، أو الله أكبر المعطي"؟.

الحمد لله.

السنة الثابتة المتواترة عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه كان يكبر للتحريمة وللانتقال قائلا: الله أكبر، فالزيادة على ذلك كقوله: الله أكبر كبيرا، أو الله أكبر العظيم أو المعطي: بدعة مردودة على صاحبها؛ لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ فِيهِ فَهُوَ رَدٌّ رواه البخاري (2697)، ومسلم (1718).

وقال صلى الله عليه وسلم: مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ رواه مسلم (1718).

وقال: فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِي فَسَيَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ رواه أبو داود (4607)، والترمذي (2676)، وابن ماجه(42).

والبدعة محرمة، يأثم صاحبها، لكن تصح الصلاة لو فعل ذلك، كما نص عليه أهل العلم.

قال النووي رحمه الله في "المجموع" (3/292): "وأما إذا كبر وزاد مالا يغيّره، فقال: الله أكبر وأجل وأعظم، والله أكبر كبيرا، والله أكبر من كل شيء، فيجزيه بلا خلاف؛ لأنه أتى بالتكبير وزاد مالا يغيره" انتهى.

وقال البهوتي رحمه الله في "كشاف القناع" (1/330): "(فإن زاد على التكبير كقوله: الله أكبر كبيرا أو الله أكبر وأعظم أو) الله أكبر (وأجل ونحوه: كره) له ذلك؛ لأنه مُحْدَث" انتهى.

فالحاصل: أنه لا يجوز الزيادة على التكبير، ومن فعل ذلك فقد أحدث وابتدع، لكن تصح صلاته.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يؤاخذ الرجل والمرأة إذا أكرها على الزنا
- سؤال وجواب | من قام بما يجب عليه من النصيحة فلا يضره ضلال غيره
- سؤال وجواب | تربية الأطفال أمر يجهله أخي وزوجته، فكيف أتعامل معهما؟
- سؤال وجواب | حكم الحفلات التي تقام بشأن المولود الجديد قبل ولادته
- سؤال وجواب | اتصل بامرأة فخرج منه المني فما حكم صومه
- سؤال وجواب | هل يشترط للطواف نية خاصة ؟
- سؤال وجواب | أشعر بالخوف مما سيحدث وأتخيل نفسي تفعل أشياء غير طبيعية!
- سؤال وجواب | أكمل دراسته قبل انتهاء مدة المنحة الدراسية فهل يستحق المال الذي تعطيه الدولة بعد ذلك ؟
- سؤال وجواب | حكم الماء المسلوق فيه بَيْض على قشرته نقاط حمراء
- سؤال وجواب | حديث مبادرة الملائكة لكتابة الذكر عند الاعتدال من الركوع حديث صحيح
- سؤال وجواب | شروط صحة بيع السلم
- سؤال وجواب | كيف نتفادى السمنة الناتجة عن تعاطي أدوية الرهاب الاجتماعي؟
- سؤال وجواب | الإكثار من شراء الكتب، ومكانة كتاب: سير أعلام النبلاء
- سؤال وجواب | موقف الشرع من الذبح لدفع البلاء
- سؤال وجواب | مسائل في الرشوة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل