سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم تأخير الصلاة إلى آخر وقتها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل الكريمات أفضل لعلاج الوحمات أم العملية الجراحية؟
- سؤال وجواب | تاريخ طباعة القرآن الكريم
- سؤال وجواب | بعد توقفي عن التفرانيل عادت مشكلة التبول اللاإرادي!
- سؤال وجواب | تعلقت بشاب غير قادر على الزواج ورفضت الزواج بغيره، ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | هل علاج الضغط مع الوقت يسبب فشلا في أحد الأعضاء؟
- سؤال وجواب | أسباب الحساسية في الأنف والصدر وعلاقة ذلك بحقنة البنسلين
- سؤال وجواب | الأفضل للحامل والمرضع أن تفطر إذا وجدت مشقة من الصيام
- سؤال وجواب | تلفظ بالطلاق مرتين بغير نية وثالثة بنية فما حكمه
- سؤال وجواب | غرس الأشجار وإهداء الثواب للميت
- سؤال وجواب | ما زلت أعاني من البواسير وحب الشباب، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم من دخل عليه العشاء وهو في صلاة المغرب
- سؤال وجواب | تريد تعليق صورة تخرجها في مجلس الرجال
- سؤال وجواب | حكم صلاة من لا يحسن الفاتحة وهل يكتفي بها دون ما سواها
- سؤال وجواب | من نذر أن يسمي ولده باسم معين ، فهل يلزمه الوفاء بذلك النذر ؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يتحول الورم الليفي الطبيعي إلى ورم خبيث؟
آخر تحديث منذ 7 يوم
- مشاهدة

سمعت من أحد المشايخ ـ حفظه الله ـ أنه ينتهي وقت الظهر بدخول وقت العصر، فهل المقصود بدخول وقت العصر أي عندما يؤذن للعصر؟ وهل يجوز لي أن أصلي الظهر قبل أذان العصر ولو بعشر دقائق أو ربع ساعة بدون عذر؟ وبالنسبة لوقت العصر هل ينتهي بدخول المغرب؟ وهل ينتهي المغرب بدخول وقت العشاء؟ وبالنسبه لصلاة الفجر يخرج وقتها عند شروق الشمس فلو نظرنا للتقويم لوجدنا وقت الشروق مثلا الساعة السادسة فهل تجوز الصلاة الساعة 5:50 دقيقة؟ ويوجد لدي استفسار بسيط وهو أن أحد المفتين أفتاني عندما سألته هل يجوز لي الاختيار بين فتوى لابن باز وفتوى لموقعكم فقال لي تعمل بمن تراه أتقى وأعلم وأنا بصراحة أثق في ابن باز أكثر من موقعكم لكني أعمل بكثير من فتاويكم، فهل علي حرج عندما أتبع فتاويكم وأترك فتوى ابن باز؟ علما بأنني أراه أعلم.

وبالنسبة لتأخير الصلاة عن وقتها فما الأصح؟ هل الكفر؟ أم يعتبر كبيرة؟ وجزاكم الله خيرا..

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فقد سبق أن بينا في عدة فتاوى أن وقت الظهر ينتهي بمصير ظل كل شيء مثله من غير ظل الزوال، وعندها يبدأ وقت العصر فالعبرة بانتهاء الوقت هو هذه العلامة الشرعية وليس بمجرد أذان المؤذن, فإذا كان المؤذن يؤذن للعصر عند دخول وقته المحدد له شرعا فإن وقت الظهر ينتهي بذلك, وإذا كان المؤذن يؤذن للعصر قبل دخول وقته المحدد شرعا فإن وقت الظهر باق إلى مصير ظل كل شيء مثله، ويجوز لك أن تصلي الظهر قبل خروج وقته بعشر دقائق أو ربع ساعة، ولكن الأفضل أن تبادر إلى أدائها في أول وقتها، فإن هذا أبرأ للذمة وأسرع في أداء الواجب، وقد أثنى الله تعالى على من يسارع في الخيرات وأما وقت العصر فينتهي إلى أن يصير ظل كل شيء مثليه من غير ظل الزوال, ولا يجوز تأخيرها إلى هذا الوقت إلا لضرورة، ويمتد وقت ضرورتها إلى غروب الشمس, وعندها يدخل وقت المغرب ويمتد إلى غياب الشفق الأحمر، وعندها يدخل وقت العشاء ويمتد إلى نصف الليل, وقيل إلى طلوع الفجر.

وانظر الفتوى رقم:

40996�

� عن أوقات الصلوات الخمس.

وأما التخيير بين أخذ أقوال الشيخ ابن باز ـ رحمه الله تعالى ـ وبين أخذ فتوى موقع إسلامي تثق به فما دمت عاميا ليس عندك ما يؤهلك للنظر في الأقوال والترجيح بينها، وترى أن الشيخ ابن باز ـ رحمه الله تعالى ـ أعلم وأتقى وأوثق فإن فرضك في قول جمهور أهل العلم أن تأخذ بفتاواه وتترك فتاوى الموقع عند وجود تعارض بين الفتويين, جاء في الموسوعة الفقهية:إن سأل المستفتي أكثر من مفت، فاتّفقت أجوبتهم، فعليه العمل بذلك إن اطمأنّ إلى فتواهم, وإن اختلفوا، فللفقهاء في ذلك طريقان: فذهب جمهور الفقهاء ـ الحنفيّة والمالكيّة وبعض الحنابلة وابن سريج والسّمعانيّ والغزاليّ من الشّافعيّة ـ إلى أنّ العامّيّ ليس مخيّراً بين أقوالهم يأخذ بما شاء ويترك ما شاء، بل عليه العمل بنوع من التّرجيح، ثمّ ذهب الأكثرون منهم إلى أنّ التّرجيح يكون باعتقاد المستفتي في الّذين أفتوه أيّهم أعلم، فيأخذ بقوله، ويترك قول من عداه, قال الغزاليّ: التّرجيح بالأعلميّة واجب، وقال الشّاطبيّ: لا يتخيّر، لأنّ في التّخيير إسقاط التّكليف، ومتى خيّرنا المقلّدين في اتّباع مذاهب العلماء لم يبق لهم مرجع إلاّ اتّباع الشّهوات والهوى في الاختيار، ولأنّ مبنى الشّريعة على قول واحد، هو حكم اللّه في ذلك الأمر، وذهب البعض إلى أنّ التّرجيح يكون بالأخذ بالأشدّ احتياطاً، وقال الكعبيّ: يأخذ بالأشدّ فيما كان في حقوق العباد، أمّا في حقّ اللّه تعالى فيأخذ بالأيسر, والأصحّ والأظهر عند الشّافعيّة وبعض الحنابلة: أنّ تخيّر العامّيّ بين الأقوال المختلفة للمفتين جائز، لأنّ فرض العامّيّ التّقليد، وهو حاصل بتقليده لأيّ المفتيين شاء.

اهـ باختصار.وأما تعمد تأخير الصلاة عن وقتها فالراجح أنه كبيرة من كبائر الذنوب ولا يصل إلى الكفر المخرج من الملة.

وانظر الفتوى رقم

162523

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم الحصول على شهادة خبرة مقابل مبلغ من المال
- سؤال وجواب | صديقتي تشاهد وجه زوجها كأنه وجه رجل آخر، فما تفسير حالتها؟
- سؤال وجواب | حكم العمل محاسبا في شركة توفر العمال لشركة أكبر وتعطي العامل 2700 بدلا من 4000
- سؤال وجواب | هل الصلاة على النبي تعجل الزواج؟
- سؤال وجواب | دفع شبهة حول من لا تغيب شمسهم أو لا تشرق
- سؤال وجواب | رواية صحابي واحد تكفي لصحة الحادثة
- سؤال وجواب | هل يضر السهر بمن يعاني من انخفاض الضغط؟
- سؤال وجواب | حكم تعجيل الزكاة لحولين
- سؤال وجواب | حكم صرف مال الزكاة قبل التوكيل
- سؤال وجواب | كانت تدفع زكاتها لوالدها لمدة خمس سنوات ولم تكن تعلم خطأ فعلها ، فماذا تصنع ؟
- سؤال وجواب | هل يجوز له أن يعالج جدته من زكاة ماله لأن ولديها لا يستطيعان علاجها؟
- سؤال وجواب | ضابط رفع البصر إلى السماء المنهي عنه
- سؤال وجواب | سلس البول ولون السائل المنوي. وهل بينهما علاقة؟
- سؤال وجواب | أصبت بدوخة لم أستطع معها الوقوف، ما تشخيص ذلك؟
- سؤال وجواب | مدى صحة أداء الصلاة حسب التقويم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل