مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل تجب صلة زوج الأخت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الكلام على الخبر المشهور في هجرة عمر رضي الله عنه ، وبيان ضعفه .
- سؤال وجواب | اصبر وتحمل الأذى من أمك
- سؤال وجواب | ما حكم تعليم اللغة الأجنبية لمن يستعملها في الحرام؟
- سؤال وجواب | ما سبب خروج مادة مخاطية بعد قضاء الحاجة؟
- سؤال وجواب | الفارق العمري بين الزوجين هل يؤثر على النكاح
- سؤال وجواب | إسكان الزوج ابنته من الزوجة الأولى مع الزوجة الثانية
- سؤال وجواب | الغياب عن الزوجة أكثر من ستة أشهر
- سؤال وجواب | هل يطيع والده ويؤجل ختان ولده ولا يحلق رأسه ويتصدق بوزنه فضة
- سؤال وجواب | لاحظت وجود كتلة في الثدي. هل يجب إزالتها؟
- سؤال وجواب | الصغير إذا سرق وتحلل من أصحاب الحقوق
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من القلق والتوتر؟
- سؤال وجواب | لا تأثم الأم بأمر ابنتها بالصبر على زوجها
- سؤال وجواب | تجب صلة الأرحام وإن أساءوا
- سؤال وجواب | خشية عدم العدل يحرم التعدد
- سؤال وجواب | المأموم إن اقتدى بإمام أبدل ضاد المغضوب في الفاتحة طاء فما حكم صلاته
آخر تحديث منذ 1 ساعة
1 مشاهدة

بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد حث الإسلام على حسن التعامل والإحسان إلى المسلمين عامة، ويتأكد ذلك فيمن تربط الإنسان بهم رابطة نسب أو مصاهرة، وذلك لأن لكل من يمت بإحدى هاتين الرابطتين حقاً زائداً على الحق العام.

وفي شأن المصاهرة يوصي النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: إنكم ستفتحون أرض مصر وهي أرض يسمى فيها القيراط ، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها، فإن لهم ذمة ورحما.

أو قال: ذمة وصهراً.

رواه مسلم عن أبي ذر رضي الله عنه.

وإن كان ما ذكرت عن زوج أختك من الإساءة إليك وإلى عائلتك صحيحا فهذا تصرف منه لا يجوز، وكذا الحال فيما ذكرت عن إساءة أختك إليك، ولكن ينبغي أن يعلم الجميع أن الشيطان يسعى في زرع بذور الفرقة بين المسلمين والتفريق بين الأحبة، فينبغي تفويت الفرصة عليه وذلك بالتقوى والصبر، قال تعالى: وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا {الفرقان:20}، وقال أيضا: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:90}.

وأما بخصوص قطيعتك زوج أختك فالأصل حرمة التهاجر بين المسلمين إلا لمسوغ شرعي.

فإن كانت مخالطتك له قد تجلب عليك مضرة في دينك أو دنياك جازت لك قطيعته، ويمكنك أن تكتفي معه بأدنى الصلة، وبالسلام عليه عند لقائه، ولمزيد الفائدة راجع الفتوى رقم:

142659

.وأما أختك فاحرص على صلتها ومناصحتها برفق ولين، ولا يلزم أن تكون الصلة بزيارتها في بيتها، فمن الصلة اتصالك بها وتفقدك لأحوالها ونحو ذلك مما يعد صلة عرفا.

وللفائدة راجع الفتوى رقم:

178493

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | خشية عدم العدل يحرم التعدد
- سؤال وجواب | المأموم إن اقتدى بإمام أبدل ضاد المغضوب في الفاتحة طاء فما حكم صلاته
- سؤال وجواب | حكم تحليف الشاهد والوكيل
- سؤال وجواب | لا حرج في تفاوت نفقة الزوجتين لاختلاف بلديهما
- سؤال وجواب | اللجوء للقضاء لاستخلاص الحقوق من الأقارب ليس من قطع الرحم
- سؤال وجواب | غيّرت اسمي ثم اكتشفت أن الاسم الجديد فيه تزكية، فما النصيحة؟
- سؤال وجواب | أحاول إرضاء زوجي ولكنه ما زال يتهمني بالتقصير.
- سؤال وجواب | ليس للزوج تفضيل إحدى زوجتيه على الأخرى ولا منعها من الإنجاب
- سؤال وجواب | ثديي الأيسر حجمه أكبر من الأيمن مع ألم. هل هو سرطان؟
- سؤال وجواب | أعاني من الاكزيما، فكيف أتعالج منها؟
- سؤال وجواب | الزواج من ثانية هل يعد ظلما للأولى
- سؤال وجواب | سائل يريد مواقف تدل على ثقة النبي عليه الصلاة والسلام بأنه رسول الله !
- سؤال وجواب | منع الزوجة من زيارة أختها
- سؤال وجواب | ما رأيكم بالكذب لإصلاح ذات البين بين زميلتين متخاصمتين؟
- سؤال وجواب | ما الأفعال التي تعزز ثقتي بنفسي؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل