مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | تفسير الآية: وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة.

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تلزمه الدية لمشاركته بالتسبب
- سؤال وجواب | هدايا وطعام من يعمل في بنك ربوي
- سؤال وجواب | أحس بالغربة بعد التزامي، فما النصيحة؟
- سؤال وجواب | أشتكي من الإمساك، فما هي الطريقة المناسبة في تنزيل الوزن؟
- سؤال وجواب | تأخذ من مال زوجها بغير علمه لشراء ملابس الأولاد وأثاث المنزل
- سؤال وجواب | الأفضل للمأموم التأخر عن الإمام في أفعال الصلاة
- سؤال وجواب | منذ بلوغي أعاني من اضطراب في الدورة الشهرية، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | سؤال الملائكة لله سؤال استرشاد وطلب للمعرفة
- سؤال وجواب | شراء بيت عن طريق البيع بالإيجار بفائدة بين الدولة والبنك
- سؤال وجواب | الانتفاع بما يصرف من شركة التأمين
- سؤال وجواب | حائر بين أمر المؤمن والعاصي في هذه الحياة.
- سؤال وجواب | حكم الاشتراك في هذا الصندوق وأمثاله
- سؤال وجواب | كيف أسترجع الكتاب الذي أعرته لشاب ملحد؟
- سؤال وجواب | حكم من فارق الإمام بعد تسليمه سهوا في الركعة الثالثة من العصر وأتمها منفردا
- سؤال وجواب | أرجو إفادتي بنظام غذائي خالي من اللحوم.
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

ما معنى قوله تعالى" وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله"ومن هم المقصودون من هذه الآية..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فهذا مقطع من آية كريمة من سورة البقرة ونصها: وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ {البقرة:193}.

وقد جاءت الآية الكريمة في سياق حديث القرآن عن الأمر بقتال الكفار بعدما طغوا وتجبروا وأخرجوا المسلمين من ديارهم.

قال الله تعالى: وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ.

إلى قوله تعالى:.

فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ {البقرة: 194} وأما معنى الآية باختصار فقد قال أهل التفسير معناها: قا تلوا ـ أيها المؤمنون المشركين حتى لا يفتن مسلم عن دينه وحتى لا يبقى الشرك والظلم وصد الناس عن سبيل الله وحتى يكون دين الله هو الظاهر وكلمته هي العليا وتكون الحرية لعموم الناس فيختاروا من الأديان ما يريدون، فإذا اختاروا البقاء على دينهم كان الإسلام مهيمنا ظاهرا وكانوا تحت حماية الإسلام وأهله وفي ذمتهم.

وإن اختاروا الإسلام فلهم ما للمسلمين وعليهم ما عليهم.

" فإن انتهوا.

" عن ماهم عليه من الشرك وقتال المؤمنين فكفوا عنهم فإن من قاتلهم بعد ذلك فهو الظالم.

وللمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتويين:

12545

،

17338.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الانتفاع بما يصرف من شركة التأمين
- سؤال وجواب | حائر بين أمر المؤمن والعاصي في هذه الحياة.
- سؤال وجواب | حكم الاشتراك في هذا الصندوق وأمثاله
- سؤال وجواب | كيف أسترجع الكتاب الذي أعرته لشاب ملحد؟
- سؤال وجواب | حكم من فارق الإمام بعد تسليمه سهوا في الركعة الثالثة من العصر وأتمها منفردا
- سؤال وجواب | أرجو إفادتي بنظام غذائي خالي من اللحوم.
- سؤال وجواب | الاقتداء بإمام يتعمد اللحن في القراءة
- سؤال وجواب | مصير أصحاب الكبائر، وسبب خلود إبليس في النار رغم عدم شركه بالله
- سؤال وجواب | ما الخطوات التالية بعد الاستخارة لتحقيق الزواج؟
- سؤال وجواب | كيفية المحافظة على الوزن الطبيعي بأسهل الطرق؟
- سؤال وجواب | البنوك الإسلامية وإن كانت فيها مخالفات خير من البنوك الربوية
- سؤال وجواب | رتبة حديث: الناس كلهم موتى إلا العالمون.
- سؤال وجواب | تصلي وتشغل القرآن لابنها الصغير لئلا يبكي
- سؤال وجواب | مذاهب الفقهاء في الاقتداء بالإمام من وراء حائط
- سؤال وجواب | أعاني من طفح جلدي على اللسان، فما العلاج المناسب؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل