مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | لماذا خُصت بعض الأوقات والأماكن بإجابة الدعاء دون غيرها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | يستحب إذا جلس المسلم مجلسا - أي مجلس كان - أن يختمه قبل أن يقوم بكفارة المجلس
- سؤال وجواب | مناقشة من زعم عدم جواز الصلاة والسجود على البسط والزرابي
- سؤال وجواب | إمكانية أن يكون المرء داعية مع اهتمامه بتخصص الهندسة
- سؤال وجواب | المؤمن يحب التفاؤل ويكره التشاؤم
- سؤال وجواب | سئمت العيش مع عائلة لا تفهمني. فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | التائب من الشذوذ الجنسي
- سؤال وجواب | الاكتئاب الناجم عن الاغتراب من أجل الدراسة وكيفية تجاوزه
- سؤال وجواب | تأثر مستواي الدراسي لإدماني مشاهدة المسلسلات، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | شعور الندم يلازمني وأخاف أن أفشل في تحقيق حلمي!
- سؤال وجواب | تتمسك بالسنة وتتهم بالتعنت ، وتريد النصيحة
- سؤال وجواب | حكم الدية والكفارة في قتل الحوادث المرورية
- سؤال وجواب | أذكار النوم الصحيحة
- سؤال وجواب | أشعر بالنقص لأن من حولي يتفوقون علي في الدرجة العلمية، فما الحل؟
- سؤال وجواب | تنتابني أفكار مزعجة بعضها في العقيدة والغيب، وأخشى من تطورها
- سؤال وجواب | حكم تشغيل الأناشيد الدينية في مكبرات المساجد
آخر تحديث منذ 2 ساعة
11 مشاهدة

إذا كان الأصل في الدعاء الإجابة، فلماذا خصصت بعض الأوقات دون غيرها، وبعض الأماكن دون غيرها ليكون الدعاء فيها مستجابا؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فدعاء المسلم مستجاب في كل وقت إذا استوفى شروطه، وانتفت عنه موانعه، وتخصيص بعض الأوقات والأماكن، والحالات للدعاء؛ لأن الإجابة فيها أرجى لفضلها.

ولذلك فالفرق بين هذه الأماكن والأوقات وغيرها هو أنها أرجى للإجابة، وأعظم أجرا للعبادة، والدعاء هو العبادة.

والاستجابة في جميع الحالات تتنوع؛ فإما أن تعجل للعبد دعوته، وإما أن تدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها حسبما يريده الله سبحانه وتعالى، ويعلم أنه خير للعبد في العاجل والآجل، لا فيما يظن العبد أنه هو الخير له، فقد قال تعالى: وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ { البقرة: 216}.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: قالوا: إذاً نكثر، قال: الله أكثر.

رواه أحمد وصححه الألباني.

وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى رقم:

21256.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم تشغيل الأناشيد الدينية في مكبرات المساجد
- سؤال وجواب | كيف يمكن للمعلم أن يكون قدوة حسنة لطلابه؟
- سؤال وجواب | هل للزوج أن يحمل زوجته نصف تكاليف سفرها هي والأولاد إليه من تذاكر وتجهيز البيت
- سؤال وجواب | هل الأفضل الزواج من البعيدة أو القريبة ؟
- سؤال وجواب | نمو الشعر تحت الجلد
- سؤال وجواب | أشعر أن حياتي ضاعت مني فقد سئمت الحياة وكرهت الدراسة.
- سؤال وجواب | سماع ومشاهدة المسلسلات المحرمه هل يصل لدرجة الكفر
- سؤال وجواب | هل تعلم لغة من لغات العالم يكفي عن تركي الجامعة؟
- سؤال وجواب | أحس بالتوتر والانزعاج وعدم التركيز كلما بدأت الدراسة. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أريد الزواج بزميلتي في العمل وأهلي غير موافقين ولا أستطيع نسيانها!
- سؤال وجواب | أعاني من آلام أسفل الظهر والبطن وحرقان في البول، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | هل تتضاعف الكفارة بتأخير قضاء رمضان عدة سنوات؟
- سؤال وجواب | شعور الزوجة بالضيق بعد الجماع والتعب النفسي من المشاكل الزوجية.
- سؤال وجواب | أسهر لطلب العلم وأسرتي تحذرني من السهر، فما تعليقكم؟
- سؤال وجواب | إجبار الزوج زوجته على المساهمة في مستلزمات البيت
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05