مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم البيع لأهل المعاصي والعمل عند من لا يعلم مصدر ماله

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من مشاكل مع أم وأخت زوجي، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | الطواف بأثاث الزوجة على السيارات في البلد
- سؤال وجواب | تقبيل اليد. بين الاستحباب والكراهة الشديدة
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى : ( هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) والرد على من يحتج به على وحدة الوجود .
- سؤال وجواب | أشعر بدوار ورهبة وخفقان القلب أثناء قيادة السيارة، ما النصيحة؟
- سؤال وجواب | التحدث بغير اللغة العربية
- سؤال وجواب | أرهقني التفكير والوساوس بأني سأقتل أو أضرب أحدهم!
- سؤال وجواب | يسير الدم من النجاسة المعفو عنها
- سؤال وجواب | اعاني من القلق وأعراض الفصام فما علاجه؟
- سؤال وجواب | آثار جانبية لأحد أدوية حب الشباب (الترتينوين)
- سؤال وجواب | المقصود بالوثنية
- سؤال وجواب | أحس بخفقان ونومي قليل وأريد الاستفراغ. ما هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | حلف فقال: والله ، إن كلمة: "شيء" تكتب على الياء، هكذا "شيء" فماذا عليه؟
- سؤال وجواب | يباح لك استخدم المعاريض لا الكذب
- سؤال وجواب | هل من مراجع تخص الصحة والصوم لكي أتناولها مع الناس؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
16 مشاهدة

1- هل بيع الشيء الحلال كبيع المواد الغذائية وغيرها من الأشياء المباحة لأهل الفجور والمعاصي إعانة على الإثم وعلى معصيتهم.

2- وإذا كان ماله حرام فهل يجوز البيع له حيث إن معرفة حل مال المشتري أو حرمته لا يعرف غالبا.

3- وإذا لم يعلم مصدر مال الشركة أو الشخص الذي يراد العمل لديه فهل يجوز العمل لديه بحيث كان مختلطاً بحرام أو مشتبها فيه أو لا يعلم مصدره أساسا.

وجزاكم الله خيرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإذاتيقنت أو غلب على ظنك أن المواد التي تبيعها لصاحب الفجور يستعين بها على معصية الله ، لم يجز لك بيعها له، وذلك سداً لذرائع الفساد، وقد مثل لها العلماء بالعنب فإنه لا يجوز بيعه لمن عُلم أو غلب على الظن أنه يصنعه خمراً، أما مجرد الظن فلا يمنع من إجراء البيع، لأن الأصل في البيع الحل، قال تعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ {البقرة: 275}.

ولا يُعدل عن هذا الأصل إلا بدليل.

فلمعرفة الأمر بالتفصيل في معاملة حائز المال الحرام، راجع الفتوى رقم: 7707.

3ـ فالأصل في الأموال التي بأيدي المسلمين أنهم تملكوها بالطرق المشروعة، حتى يثبت خلاف ذلك، ولذا حرم الله الاعتداء عليها وأباح التعامل معهم فيما يحل، فلا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه، وكذا يجوز البيع له والشراء منه، ولمعرفة حكم العمل عند من اختلط ماله، راجع الفتوى رقم:

11095.

ولا ينبغي للمسلم أن يسيء الظن بإخوانه المسلمين وليحمل أمرهم على السلامة حتى يثبت له خلاف ذلك، ومجرد الشك في مال الغير لا يثبت حكماً، لأن الأحكام إنما تثبت باليقين أو بغلبة الظن.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما هي مضاعفات الانزلاق الغضروفي؟
- سؤال وجواب | أضواء على دعوة ذي النون
- سؤال وجواب | نقصان نسبة اليوريا في الدم. هل هو دلالة على مشكلة في الكبد؟
- سؤال وجواب | التبسم في الصلاة
- سؤال وجواب | حكم إجراء عقد النكاح عن طريق الهاتف والإنترنت
- سؤال وجواب | استجابة الدعاء من قدر الخير
- سؤال وجواب | هل السيروكسات يقضي على دموع الرهاب؟
- سؤال وجواب | ضرب شخصا حتى أفقده الوعي ، وأخذ ماله ، فكيف يتوب من ذلك توبة صحيحة ؟
- سؤال وجواب | يغسل من الثوب ما أصابه المني فقط
- سؤال وجواب | حكمة الله البالغة في خلق النفوس أصنافا
- سؤال وجواب | ابني المتوحد يتصرف بعنف رغم تناوله للدواء، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم الفحص الطبي قبل الزواج
- سؤال وجواب | فوائد من أثر عمر رضي الله عنه: يا صاحب الميزاب لا تخبره
- سؤال وجواب | ما هي أفضل طرق علاج آلام أسفل الظهر؟
- سؤال وجواب | لا تحل ذبيحة غير المسلم والكتابي وإن سمَّى عليها المسلم حين الذبح
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06