مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | الترغيب في الهدية لزيادة المحبة ومكافأة صانع المعروف
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | فصلت من الجامعة بسبب ما أعانيه من ضيق في التنفس، ما العلاج؟- سؤال وجواب | حكم كثير الشك في الصلاة والطهارة
- سؤال وجواب | طلب الرجل من زوجته إطالة الأظافر
- سؤال وجواب | نية ترك الحرام لا تغني عن العبد المُصِرِّ شيئاً
- سؤال وجواب | عانيت من الاكتئاب وتعالجت وشفيت وتركت العلاج، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أنا في صراع مع الشك في الله ولا أجد أجوبة!
- سؤال وجواب | رسائل مكذوبة ، في خصائص سور القرآن الكريم .
- سؤال وجواب | هل نوعية الحليب سببت الإسهال لطفلي؟
- سؤال وجواب | حضانة البنت بعد سن السابعة
- سؤال وجواب | من أحكام الاقتداء بالإمام
- سؤال وجواب | أعاني من حموضة وارتجاع المريء، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من الصداع في جهات مختلفة من الرأس، ما علاجه؟
- سؤال وجواب | هل يجب على الأخت أن تطيع أخاها كطاعة الزوجة لزوجها إن كان الأب ميتا
- سؤال وجواب | الغذاء المناسب تناوله لممارسي الرياضة
- سؤال وجواب | أقوال العلماء في سلام الإمام إذا صعد المنبر
هل إعطاء مال لأخي؛ ليحبني، أو لأنه فعل لي خدمة، يعد رياء محضا، علما أنني أعاني من وسواس العقيدة؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الإهداء من أجل المحبة ليس من الرياء، بل هو مطلوب شرعا، فقد أخرج البخاري في الأدب المفرد عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: تهادوا تحابوا.
قال العراقي: إسناده جيد، وحسنه ابن حجر.وأخرج أيضا عن ثابت قال: كان أنس يقول: يا بني، تباذلوا بينكم، فإنه أود لما بينكم.جاء في بريقة محمودية -في تعداد أغراض الهدية-: والثالث: إيقاع المحبة فقط لتأكيد الصحبة، وهو هدية مندوب إليها؛ قال صلى الله تعالى عليه وسلم: تهادوا تحابوا.
اهـ.وكذلك مكافأة من صنع معروفا بالإهداء إليه ليس برياء، بل هو أمر مندوب إليه شرعا، ففي سنن أبي داود والنسائي عن عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سأل بالله فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، ومن صنع إليكم معروفا فكافئوه.
فإن لم تجدوا ما تكافئونه، فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه.
وأخرجه ابن حبان في صحيحه، وصححه الحاكم.وأما وساوس العقيدة: فاعلمي أنه لا علاج لك إلا بالإعراض عن الوساوس جملة، والكف عن التشاغل بها، وقطع الاسترسال معها، وعدم السؤال عنها، والضراعة إلى الله بأن يعافيك منها.
وينبغي لك كذلك مراجعة الأطباء النفسيين، لعلاج ما ألمّ بك من داء الوسوسة.
وأما تشقيق المسائل، وتتبع الفتاوى، فلا تشفي من الوسواس أبدا، بل إنها تزيد الموسوس رهقا وحيرة! وما ذكرته مجرد ترهات وسواسية لا معنى لها، فأعرضي عنها ولا تتشاغلي بها.وراجعي نصائح لعلاج الوسوسة في الكفر، في الفتوى رقم:
259459
، وإحالاتها.والله أعلم..اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كيف يتم التأكد من القدرة الجنسية لدى الشخص الأعزب؟- سؤال وجواب | العلاقة بين جرثومة المعدة والارتجاع المريئي
- سؤال وجواب | كيف تقلع عن تدخين الحشيش
- سؤال وجواب | ما سبب توقف نبض الأجنة بعد 6 أسابيع لثلاث مرات متتالية؟
- سؤال وجواب | ما يرويه الشيعة من أن عثمان كان يدعو الناس إلى طعامه سوى عليّ وفاطمة رضي الله عنهم : رواية باطلة لا أصل لها .
- سؤال وجواب | واجب الإمام والمأمومين إذا ترك الإمام سهوا الصلوات الإبراهيمية
- سؤال وجواب | هل هناك علاج بالأعشاب لحمى البحر المتوسط؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في حاجبي الأيسر وخلف الأذن، لأي طبيب أذهب؟
- سؤال وجواب | هل يكمن أن يزيد الطول بعد سن 18 أو سن 20؟
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في الأنف زكام وسيلان وانسداد، ما النصيحة؟
- سؤال وجواب | مشروعية الفصل بين التراويح والتهجد آخر الليل
- سؤال وجواب | ما معنى : ( فحدقني القوم بأبصارهم . الحديث ) ، وهل يدل على جواز الالتفات في الصلاة ؟
- سؤال وجواب | ارتد أبي، وهو ينشر بعض المقاطع المضلة، فما الواجب عليّ فعله؟ وهل يجب الإبلاغ عنه؟
- سؤال وجواب | إذا قال لزوجته : ( أنت محرمة علي بالثلاثة ) ، فما الحكم ؟
- سؤال وجواب | أسرتي مصابة بالتشتت بسبب زوجة أبي، ما الحل؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا