مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | اللباس من أمور العادات وليس من العبادات

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | استعمال الدواء الذي يضعف القدرة الجنسية
- سؤال وجواب | ما هي الأغذية المفيدة لهشاشة العظام وليونته؟
- سؤال وجواب | قمت بعملية ليزك للعين وأشعر بجفاف لا يتأثر بالقطرات!
- سؤال وجواب | شروط الإكراه المعتبر لوقوع الطلاق
- سؤال وجواب | قال لزوجته أنت قالق (على وزن طالق) مازحا
- سؤال وجواب | مشاكل متواصلة مع زوجي حتى رفض رجوعي للبيت، فما الحل؟
- سؤال وجواب | رجل يفزع ابنه الرضيع بالأصوات العالية ليقوي قلبه، فهل هذا صحيح؟
- سؤال وجواب | التعلق والعشق وأثره النفسي والبدني
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يصل الثناء على مخلوق أو محبة كرة القدم إلى حدّ العبادة ؟
- سؤال وجواب | علاج الكلف
- سؤال وجواب | حكم تصرف العامل بثمن الطعام الذي يصرف له
- سؤال وجواب | التنفل بالصلاة والصيام هل يجزئ عن القضاء
- سؤال وجواب | أحب شاباً وأهله يرفضون زواجه من خارج العائلة
- سؤال وجواب | حكم صلاة من لا يقول: (السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين) في التشهد الأول
- سؤال وجواب | حكم الحقن المجهري لإنجاب الذكور لمن عنده إناث
آخر تحديث منذ 1 ساعة
12 مشاهدة

عن أم سلمة قالت: كان أحب الثياب إلى النبي صلى الله عليه وسلم القميص.

في مصر يُعرف القميص الذي يرتديه الرجال (بالجلابية) أو الجلباب.

فكيف أقنع من لا يصدق أن (الجلابية) هي القميص، وأنه سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أسأل الله أن تتقوه حيثما كنتم..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا شك أن الأولى للمسلم أن يلبس ما كان يحبه النبي -صلى الله عليه وسلم-، ولكن لا حرج عليه أن يلبس ما شاء من الثياب الساترة المباحة مما ليس فيه إسراف ولا مخيلة، فقد لبس صلى الله عليه وسلم القميص وغيره.

والواجب من الثياب ما يستر عورته، ولا يلزمه لباس معين.

وانظر الفتوى رقم:

26243

وما أحيل عليه فيها.

والحديث المذكور رواه أحمد وأبو داود والترمذي.

وهو صحيح كما قال الألباني وغيره.والجلابية أو الثوب أقرب إلى القميص الذي كان عند الأقدمين كما بينا في الفتوى رقم:

10005.

والرسول صلى الله عليه وسلم-اختاره؛ لأنه أعم في الستر من الرداء والإزار –كما ذكرنا-.

ولا داعي للتكلف في البحث عن إقناع الناس بلبس الثوب، أو تحبيبه إلى من لا يحبه؛ فالقميص من الأمور العادية، وحب النبي صلى الله عليه وسلم له ليس لذاته، وإنما لأنه أبلغ في الستر من الرداء والإزار –كما قال الإمام الشوكاني - فإذا وجدت هذه الصفة -الستر- في غيره كان بمنزلته، ثم إن الأصل في اللباس الحل، ما لم يرد الشرع بالنهي عنه، والأمور الجبلية العادية - كاللباس، والطعام.-ليست من أفعاله -صلى الله عليه وسلم- التشريعية التي يجب أن يتابع فيها كما قال صاحب المراقي: وفعله المركوز في الجبله * كالأكل والشرب فليس مله والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مات عن زوجة وأم وابن وبنت
- سؤال وجواب | يجوز تأخير صلاة العشاء إلى شطر الليل
- سؤال وجواب | ابنتي تعاني في عينها من انفصال في الشبكية، هل من حل لها؟
- سؤال وجواب | شروط ضرب الطفل
- سؤال وجواب | ماتت عن زوج وبنتين وأختين وجدة وخال وخالتين
- سؤال وجواب | واجب من ترك الصلاة بعد البلوغ ثم تاب
- سؤال وجواب | هل يجب تذكر جميع الذنوب عند التوبة
- سؤال وجواب | هل عدم استعمال نظارات النظر يؤدي إلى زيادة الضعف في الإبصار؟
- سؤال وجواب | أخي الصغير يرفض بشدة أن يقوم بشؤونه أحد سوى والدتي، فهل هو طبيعي؟
- سؤال وجواب | أصبحت أخاف من كل شيء، وفقدت تميزي وتركيزي!
- سؤال وجواب | حكم إفطار من بجسمه وهن وضعف شديد
- سؤال وجواب | هل أخطأت وخنت صديقي؟
- سؤال وجواب | طفلي عمره سنتان وهو عنيد، فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | توفي وترك زوجة وابنا وثلاث بنات ثم ماتت الزوجة
- سؤال وجواب | أحاديث مكذوبة من أكاذيب الشيعة في الترهيب من اللواط .
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/04