مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أشعر بأنني أعبد الله من أجل تحقيق فوائدي الشخصية، فما علاج ذلك؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا يوجد مع الله في الأزل أشياء موجودة قائمة بأنفسها غير متناهية
- سؤال وجواب | لا أستطيع التركيز ولا أفهم الرياضيات، فهل الأمر له علاقة بالغباء؟
- سؤال وجواب | أعاني من التنمر والعنصرية بسبب لون بشرتي!
- سؤال وجواب | زواج المطلقة يُسقط حقها في الحضانة
- سؤال وجواب | كيف بقبض ملك الموت عددا من الأرواح في وقت واحد
- سؤال وجواب | البعد عن الله مصيبة تجر كل المصائب، فأرشدوني للقرب منه
- سؤال وجواب | بين الدراسة الشرعية وإكمال الدراسات العليا. فتاة حائرة
- سؤال وجواب | تقديم الأم في الحضانة من محاسن الشريعة والاحتياط للأطفال
- سؤال وجواب | هل يوجد لدي فتق في الخصية؟
- سؤال وجواب | أعاني من أفكار وأقوال شركية، فكيف الخلاص منها؟
- سؤال وجواب | رؤية المحتضر للملائكة
- سؤال وجواب | ما سبب تأخر الحمل رغم أخذ الإبر التفجيرية؟
- سؤال وجواب | أرواح الأطفال الذين ماتوا في طفولتهم
- سؤال وجواب | حلف أن لا يأكل من وليمة صديقه إن تكلف فاستحى وأكل
- سؤال وجواب | حكم لبس الشراب الثاني على طهارة مسح الأول
آخر تحديث منذ 1 ساعة
7 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عندي مشكلة في التفكير أتمنى أن يكون لديكم الحل (من بعد الله جلّ جلاله) وهي كالآتي: أنا أصلي وعند الانتهاء من الصلاة أشعر كأنني أتحدث بعقلي مثلا (هأنذا صليت كي يوفقني الله )، أو مثلاً أرى فيديوهات للأغاني وأريد أن أشغلها ولكنني أمتنع عنها؛ لأنني أعلم إن هذا الفعل محرم ويغضب الله ، ولكن في ذات الوقت واللحظة أقول: أنا لم أقم بتشغيل الفيديو لكي يعطيني الله ما أتمنى.

هذا الموضوع يضايقني كثيرا ويشعرني أنني أعبد الله وأتجنب المعاصي لكي أحصل على مصلحتي الشخصية (يعني أستغفر الله كأنني أمن على ربي بعبادتي)، ولقضاء متطلباتي وأمنياتي من الله ، ولكن أنا عكس ذلك، أحافظ على العبادات وأمتنع عن المعاصي بسبب حبي وخشوعي وخوفي من الله وليس لغرض آخر.

وفقكم الله لكل خير أفيدوني بحل قطعي لهذه المشكلة، وادعوا لي بالهداية والتوفيق.

وشكراً...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبا بك -أختي الكريمة- في موقع الاستشارات في موقعنا سؤال وجواب، وأسأل الله أن يرزقك العلم النافع والعمل الصالح، والجواب على ما ذكرت: عبادة الله لابد أن تكون خالصة لوجه الله تعالى، فهذا شرط في قبول العمل، فتقصد المسلمة بأن الله يثيبها على الطاعة، وأن يغفر لها وأن يدخلها الجنة، وأنت لا شك تقصدين بعملك وجه الله وطلب مرضاته.

ومن جانب آخر، فإن المسلمة إذا قصدت أيضا بعمل الطاعات بأن يوفقها الله في دينها أو دنياها أو يصرف عنها ما حرم الله ، هذا أمر لا بأس فيه ولا حرج شرعا، ولا داعي للقلق، وهذا لا يؤثر في قبول الطاعات وأنها لوجه الله ، فإن كثيرا من النصوص وردت في الترغيب في الطاعات من أجل رضى الله ، وكذلك لتحقيق بعض مصالح الإنسان في الدنيا، قال تعالى "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا *وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا" [ سورة الطلاق]، فذكر في الآية تفريج الهم وتوسيع الرزق، ونحو ذلك، وهي أمور تفيد العبد في الدنيا ولا حرج في هذا، وهذا ليس من المن على الله تعالى.

وفقك الله لمرضاته..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم لبس الشراب الثاني على طهارة مسح الأول
- سؤال وجواب | هل ينتقض الوضوء بانتهاء مدة المسح؟
- سؤال وجواب | الاستعداد للموت وشعور الإنسان أنه سيموت
- سؤال وجواب | حقيقة الموت هي مفارقةُ الروحِ الجسد وسؤال الملكين ثابت بالسنة
- سؤال وجواب | الأم أحق بحضانة ابنتها والحضانة للنساء
- سؤال وجواب | حفظت القرآن ثم نسيته بسبب الانغماس في العمل، فما السبيل للرجوع له؟
- سؤال وجواب | ما دلالة سماع أصوات عند تشغيل سورة البقرة في البيت؟
- سؤال وجواب | أيهما أفضل زراعة الأسنان أم التركيب؟
- سؤال وجواب | العاقل من يجعل دنياه مطية لآخرته
- سؤال وجواب | أعاني من حركات لا إرادية وأفكار سلبية حول مظهري. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | كيفية الاحتضار وعروج الروح ومستقرها
- سؤال وجواب | حكم لبس الفتاة البنطال والقميص القصير وسط البنات
- سؤال وجواب | حكم وضع (تندة) أو (مظلة) يتأذى منها الجيران
- سؤال وجواب | رؤية والد الخاطب للمخطوبة
- سؤال وجواب | شروط الحضانة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05