مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ما المقصود باليوم في حديث من قال: لا إله إلا الله . في يوم مائة مرة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | العمل في تغطية عورات النساء في المواقع من تغيير المنكر
- سؤال وجواب | والدي لا يسمح لي بدراسة الطب، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ما السبب في وجود اختلاف في حجم الرِّجلين؟
- سؤال وجواب | درجة حديث (.على مثلها فاشهد أو دع)
- سؤال وجواب | قول الحالف والاه العزيم بدلا من والله العظيم
- سؤال وجواب | أستخدم دواءً وأخاف منه على ذاكرتي، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | القيام بأعمال النظافة داخل المطار مباح
- سؤال وجواب | كيف أطيع أمي وأرضي زوجتي ونحن نعيش في بيت واحد؟
- سؤال وجواب | بعد وفاة والدي تعرضنا للأذى من عائلة والدتي!
- سؤال وجواب | صارت الدورة تنزل ثمانية أيام بعد أن كانت خمسة، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | معنى: ما أقاموا فيكم الصلاة
- سؤال وجواب | حكم الامتناع عن معاشرة الزوج الممتنع عن النفقة
- سؤال وجواب | روايات ختم الإمام الشافعي للقرآن ستين مرة في رمضان
- سؤال وجواب | حكم نشر صيغ غير مأثورة للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | فقدت الكثير من السوائل والدم أثناء الحجامة فهل الأمر خطير؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
2 مشاهدة

جزاكم الله خيرا، في حديث للرسول صلى الله علين وسلم أن من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا شخص قال مثل ماقال أو زاد عليه، وسؤالي عن المقصود باليوم هل من طلوع الفجر إلى قبل غروب الشمس أو إلى انتهاء اليوم الكامل؟ لأنني كنت أقول لا إله إلأ الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشرين مرة بعد كل صلاة وعشرا بعد العشاء، وعشرا قبل اليوم، فهل هذا صحيح؟ أم يجب أن أكمل المائة قبل غروب الشمس؟ وشكرا.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الحديث المشار إليه رواه مسلم في صحيحه ولفظه: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ الله ِ صَلَّى الله ُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله ُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ، وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ، وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ، يَوْمَهُ ذَلِكَ، حَتَّى يُمْسِيَ وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ أَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ، وَمَنْ قَالَ: سُبْحَانَ الله ِ وَبِحَمْدِهِ، فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ.
والأفضل أن يقال هذا الذكر أول النهار متتاليا ليكون حرزا له في جميع النهار، ولا مانع من الإتيان به متفرقا في أوقات النهار، قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: قال النووي: وَظَاهِرُ إِطْلَاقِ الْحَدِيثِ أَنَّ الْأَجْرَ يَحْصُلُ لِمَنْ قَالَ هَذَا التَّهْلِيلَ فِي الْيَوْمِ مُتَوَالِيًا أَوْ مُتَفَرِّقًا فِي مَجْلِسٍ أَوْ مَجَالِسَ فِي أَوَّلِ النَّهَارِ أَوْ آخِرِهِ، لَكِنِ الْأَفْضَلُ أَنْ يَأْتِيَ بِهِ أَوَّلَ النَّهَارِ مُتَوَالِيًا لِيَكُونَ لَهُ حِرْزًا فِي جَمِيعِ نَهَارِهِ وَكَذَا فِي أَوَّلِ اللَّيْلِ لِيَكُونَ لَهُ حِرْزًا فِي جَمِيعِ لَيْلِهِ.

انتهى.
وفي مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح عند شرح هذا الحديث: وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا أَيْ: حِفْظًا وَمَنْعًا وَمِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ أَيْ: فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ الَّذِي قَالَهَا فِيهِ حَتَّى يُمْسِيَ: وَظَاهِرُ التَّقَابُلِ أَنَّهُ إِذَا قَالَ فِي اللَّيْلِ كَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنْ لَيْلِهِ ذَلِكَ حَتَّى يُصْبِحَ، فَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ اخْتِصَارًا مِنَ الرَّاوِي، أَوْ تَرْكٌ لِوُضُوحِ الْمُقَابَلَةِ وَتَخْصِيصُ النَّهَارِ، لِأَنَّهُ أَحْوَجُ فِيهِ إِلَى الْحِفْظِ.

انتهى.
والظاهرمن كلام النووي وغيره هنا أن المراد باليوم هنا النهار، وهو ما بين بين طلوع الفجر وغروب الشمس، فينبغي للأخت السائلة أن تأتي بهذا العدد من الذكر فيما بين ذلك، والأفضل الأتيان به متتاليا في أول النهار كما تقدم، وفي بعض الروايات أن المائة تقال صباحا ومساء، فقد روى النسائي في عمل اليوم والليلة عن عمرو بن شعيب عَن أَبِيه عَن جده أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: من قَالَ فِي يَوْم مِائَتي مرّة لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير لم يسْبقهُ أحد كَانَ قبله وَلَا يُدْرِكهُ أحد كَانَ بعده إِلَّا من عمل أفضل من عمله.

ذكره الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، وقال: وهذا إسناد حسن للخلاف المعروف في عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، ولذا قال في الفتح: إسناده صحيح إلى عمرو ـ إلى أن قال: وليس المراد من الحديث أن يقول المائتي مرة في وقت واحد كما تبادر لبعض المعاصرين ممن ألف في سنية السبحة!.

وإنما تقسيمهما على الصباح والمساء، فقد جاء ذلك صريحا في رواية شعبة عن عمرو بن شعيب به، ولفظه: من قال.

مائة مرة إذا أصبح ومائة مرة إذا أمسى.

انتهى.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم نشر صيغ غير مأثورة للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | فقدت الكثير من السوائل والدم أثناء الحجامة فهل الأمر خطير؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام متكررة في الفخذ ومفصل الورك
- سؤال وجواب | معنى حديث: من أحدث فيها حدثا فعليه لعنة الله .
- سؤال وجواب | فشلت في مشروعي رغم الدراسات التي قمت بها، فما العمل؟
- سؤال وجواب | لدي ألم شديد في الكتفين والرقبة ونقص فيتامين دال
- سؤال وجواب | تأثير الخلل في عمل الغدة الدرقية على اضطراب الدورة الشهرية
- سؤال وجواب | الأدوية النفسية. هل هي آمنة في فترة الحمل؟
- سؤال وجواب | ألم الظهر والقفص الصدري لم أجد لها تفسيراً
- سؤال وجواب | حكم حلق المسلم بعض شعر الكافر وترك بعضه
- سؤال وجواب | أعاني من حبوب الشباب تظهر عندي بشكل مستمر
- سؤال وجواب | هل هناك ما يدعو للقلق بسبب ألم مفاجئ في الرقبة؟
- سؤال وجواب | حكم استخدام جمجمة الرأس في الدراسة
- سؤال وجواب | هل تؤثر تحاميل بوتيل في فترة الإخصاب على حدوث الحمل؟
- سؤال وجواب | حكم الراتب المستفاد من العمل في ناد تابع لبنك
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل