مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | يعمل أمينا على خزينة في شركة , ويجد أحيانا زيادة في المال الوارد ، فهل يجوز له أخذه ؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الخوف المستمر من الموت عطّل حياتي!- سؤال وجواب | مدى صحة قصة خطبة سلمان الفارسي لابنة عمر بن الخطاب
- سؤال وجواب | شخصيتي لامبالية ولدي صراع داخلي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لا أعرف إن كنت أعاني من نوبة قلبية أم أمم اتوهم المرض؟ أفيدوني برأيكم.
- سؤال وجواب | مدى مشروعية الخروج على الحاكم
- سؤال وجواب | حديث لا أصل له في أن المجنون لا يصاب بالزكام .
- سؤال وجواب | ضيق التنفس يشعرني بدنو الموت، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | تنوع أسباب حلول البلاء
- سؤال وجواب | هل إحساسي بأني سأموت في تاريخ معين حقيقي أم مجرد أوهام؟
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض للاشتراك في التأمين مع عدم علم صاحب المال المقترَض
- سؤال وجواب | تقييم لكتاب الفرج بعد الشدة
- سؤال وجواب | المال الحاصل من الشرط الجزائي في الدين يرد للمدين
- سؤال وجواب | لا يترتب عليك حكم النذر ولا اليمين ولا العهد.
- سؤال وجواب | حملت في فترة الخطوبة ثم عقدا النكاح وهي حامل
- سؤال وجواب | الاشتراك المدفوع يشتمل على المقامرة
أعمل كأمين خزينة لشركة سيارات وحسب المعاملات اليومية قد يظهر فائض فى الايراد بسيط ، فهل أخذ هذا الفائض حلال أم حرام ، علما بأنه إذا كان هناك عجز أقوم بدفع هذا العجز من أموالي الخاصة ؟.
الحمد لله.
أولا : لا يجوز للموظف الذي يعمل أمينا للخزينة في مؤسسة ما أن يأخذ المال الفائض في الإيراد ؛ لأنه لا حق له فيه , فهذا المال إما أن يكون ملكا للمؤسسة التي يعمل بها , أو ملكا لبعض العملاء الذين يتعاملون مع المؤسسة , وفي كل الأحوال فهذا المال ليس ملكا له , وقد سبق أن بينا في الفتوى رقم : (
106244
) حكم هذا المال الفائض وكيف يتصرف فيه الموظف.ثانيا : أما النقص الذي يحدث في المال الوارد إلى الخزينة ، فهذا لا يلزمك ضمانه ، إلا إذا ثبت أنك قصرت عند استلام المال من العملاء ، فلم تقم بحسابه أو عدِّه جيدا ، أو قصرت في حفظه بعد ذلك.
والقاعدة في هذا : أن الأمين لا يضمن إلا إذا ثبت أنه فرط أو تعدى , وأنت أمين على هذا المال ، فالأصل أنك لا تضمنه إلا في حال التفريط.
جاء في كتاب " القواعد الفقهية وتطبيقاتها في المذاهب الأربعة " (1 / 605) : " الشأن والعادة فيمن يأتمنه الناس على أموالهم وودائعهم أن يحافظ عليها ، فإن ضاعت فلا يضمنها ؛ لعدم تفريطه ، فإن ثبت تفريطه فإنه يضمن ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( على اليد ما أخذت حتى تؤديه ) ، وروي عن أنس رضي الله عنه : أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ضمَّنه وديعة كانت معه فسرقت أو ضاعت منه.
وفسر ذلك بأنه ضمنها بتفريطه فيها.
، وهكذا في كل ما يتلفه الإنسان عمداً وتفريطاً ، وبتسبب منه " انتهى.
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الشعور إني سوف أموت جعلني لا أنام، فما الحل؟- سؤال وجواب | غرور بكل عمل خير أقوم به. فكيف أتخلص من هذا الشعور؟
- سؤال وجواب | من يحدد المهر ؟ وما مقدار المهر ؟ وهل يصح النكاح بدونه؟
- سؤال وجواب | ما هي أعراض حصوة المرارة، وما علاجها؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف الشديد من الموت، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل تكون الأدوية النفسية سبباً في الإجهاض؟
- سؤال وجواب | اقتدى بمسبوق وجاء من اقتدى به فصار مأموما إماما
- سؤال وجواب | صلاة الجماعة في مصليات الشركات
- سؤال وجواب | استحلال جميع الأشخاص المحيطين بسبب الخوف من أن يكون لهم حق
- سؤال وجواب | طلاق الرجل زوجته إذا لم يستطع معاشرتها بالمعروف
- سؤال وجواب | أنا مخطوبة. وأحس بالخوف والقلق من الزواج!
- سؤال وجواب | هل يوجد ارتباط بين فطريات اللسان وتضخم الغدد؟
- سؤال وجواب | أتمنى أن تكون حياتي صحية، فما هو الغذاء والرياضة المناسبة لي؟
- سؤال وجواب | الاتفاق بين شركة المقاولات وبين الأفراد المنفذين
- سؤال وجواب | ما هي فرص الحمل بعد الإجهاض؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا