مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم من مات وعليه كفارات متنوعة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | رؤيا عثمان النبيَّ صلى الله عليه وسلم ليلة استشهاده.
- سؤال وجواب | العادة السرية تنفرني من خطيبتي، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | غسل الميت المحترق
- سؤال وجواب | هل سرعة القذف وضعف الانتصاب ستزول بعد ترك العادة السرية؟
- سؤال وجواب | هل أساير أصدقائي فيما يأمرونني به من معصية لأتأكد أنني طبيعي؟
- سؤال وجواب | كيف تصبح داعية موفقا ناجحا
- سؤال وجواب | لكل من الزوجين أن يغسل الآخر بعد موته
- سؤال وجواب | متى يكون الاكتئاب والفصام مزمنين؟
- سؤال وجواب | اعتمر معتقدًا أن العمرة سنة ثم ترجح لديه وجوبها ، فهل يعيد ؟
- سؤال وجواب | أمارس العادة السرية وأعاني من ضعف الانتصاب، ما الحل؟
- سؤال وجواب | هل تُشترط مدة معينة لبقاء الهلال المولود في السماء
- سؤال وجواب | متى تحتسب العدة لمن علمت وفاة زوجها متأخرة
- سؤال وجواب | طلب الوسيلة للنبي صلى الله عليه وسلم ، لا يناقض الإيثار المندوب إليه
- سؤال وجواب | الغضب المحمود والغضب المذموم
- سؤال وجواب | أعاني من ثقل في الرأس وصداع واكتئاب وجيوب أنفية وعطس متكرر، فما العلاج؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
1 مشاهدة

السؤال: لو كان في ذمة العبد كفارات مثل كفارة صيام صلاة أو قتل خطأ ومات هذا العبد بدون أداء للكفارات، هل يكون عفو منه بالاستغفار أو بالتوبة ؟؟؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فمن مات وعليه كفارة تأخير قضاء رمضان.

فإن كان قد تمكن من القضاء ولم يقم به حتى مات فتخرج تلك الكفارة من تركته وقدرها 750 غراما من غالب طعام أهل البلد عن اليوم الواحد وتصرف للفقراء والمساكين، وإن كان الميت ليس له مال فلا يجب على ورثته الإطعام عنه؛ لكن يستحب لهم ذلك كما تقدم في الفتوى رقم:

24937.

وإن كان الميت في ذمته بعض الصلوات التي مات قبل قضائها فلا يشرع قضاؤها عنه حينئذ، وراجع الفتوى رقم: 9656.وإن كانت عليه كفارة قتل فيُطعَم عنه من تركته ستون مسكينا إن كان له مال، وهذا لتعذر العتق وعدم مشروعية الصوم عنه على الراجح؛ كما تقدم في الفتوى رقم:

17085.

وإن كانت عليه كفارة يمين أخرجت من تركته أيضا إن كان له مال، وراجع الفتوى رقم:

58005.

هذا بالنسبة لما يترتب على من مات وعليه كفارات أو صلاة وما يلزم أولياء أمره في الدنيا، أما في الآخرة فإن لم يكن مفرطا في شيء من ذلك أو كان تاب منه فلا مؤاخذة عليه، وإن كان مفرطا فهو كغيره من سائر المسلمين الذين ماتوا وعليهم حقوق لله تعالى، وتراجع الفتوى رقم:

78551.

علما بأن السؤال غير واضح كما ينبغي.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من ثقل في الرأس وصداع واكتئاب وجيوب أنفية وعطس متكرر، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | آلام الركبة والقدم وعلاقتها بالرياضة
- سؤال وجواب | كيف أختار الزوج المناسب بين خطيب يهملني وآخر يطلب ودي؟
- سؤال وجواب | الدعوة إلى الله وسائلها متنوعة
- سؤال وجواب | هل يشرع رفع الصوت بالذكر عند وضع الميت في قبره
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع ظلم زوجي وأهله لي؟
- سؤال وجواب | تعرفت على شاب أحببته واكتشفت أنه على علاقة بأخرى، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | رأيت أني مسافر وكانت طريقي ميسرة جداً، فما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | إشكال حول الجنة التي أنزل منها آدم عليه السلام
- سؤال وجواب | هل المذي الخارج بإثارة الشهوة معفو عنه؟
- سؤال وجواب | يثبت رمضان برؤية الهلال أو إكمال عدة شعبان ثلاثين
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب والخوف من الدراسة
- سؤال وجواب | أمي عجوز مريضة ولا تريد الانتقال من بيتها!
- سؤال وجواب | قراءة الجمهور (رئاء) بالهمزة فلا وجه لعدم كتابتها بها
- سؤال وجواب | حكم مشاهدة أفلام الكرتون للكبار
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل